نائب يستعرض أهداف قانون رعاية المبتكرين ويطالب بتفاعل القطاع الصناعى
أكد النائب طارق متولى، نائب السويس وعضو لجنة الصناعة أن مصر مليئة بالنوابغ ويجب علينا دعمها وتشجيعها، خاصة بعد وجود قانون إنشاء صندوق لرعاية المبتكرين والنوابغ، حيث يعد خطوة هامة وحافزاً جيدًا لدعم مهارات الطلاب والباحثين والمخترعين، و معظم دول العالم تقوم على تطوير البحث العلمى، وعلينا الاهتمام برعاية المخترعين.
وأشار النائب إلى أن الهدف الأساسى للصندوق هو دعم وتشجيع وتمويل ورعاية الباحثين والمبتكرين، والتخلص من العقبات البيروقراطية أمامهم، وتنمية مشاريعهم العلمية والتكنولوجية والابتكارية، حتى يستطيع الباحثون استكمال تجاربهم البحثية فى كافة المجالات، بما يسهم فى تقديم مخرجات تحقق التميز والريادة، ويتيح الفرصة للنهوض بمنظومة التعليم بشكل جديد وممنهج، والوصول إلى الأهداف المرغوب فيها لإنشاء مجتمع فعال مبدع ومبتكر يساهم فى بناء وطنه ويحميه، مثل كل دول العالم التى تعتمد على التقدم العلمى والتكنولوجى، فى تطوير مجالات الطب وصناعة الدواء، والطاقة والمياه والزراعة والتعليم، وتسهيل التنقل، والاتصال والتواصل، الذى يخدم المجتمع بصورة مباشرة، ورفع مستوى جودة مخرجات الاختراعات المتميزة، لما لها من مردود إيجابى على الاقتصاد القومى.
وطالب النائب بضرورة تفاعل القطاع الصناعي مع المؤسسات التعليمية والاهتمام بقدرات الطلبة ومنحهم الفرص لإطلاق العنان لأفكارهم، حيث تسببت قلة الفرص التي تمنح للطلبة في مجال التجريب والبحث في قتل الإبداع، وبالتالي مطلوب إعادة هيكلة ثقافة المؤسسات التعليمية وخاصة الجامعية بتحويلها إلى حاضنات للمبتكرين واكتشاف المواهب الطلابية.
وأشار النائب إلى أن الهدف الأساسى للصندوق هو دعم وتشجيع وتمويل ورعاية الباحثين والمبتكرين، والتخلص من العقبات البيروقراطية أمامهم، وتنمية مشاريعهم العلمية والتكنولوجية والابتكارية، حتى يستطيع الباحثون استكمال تجاربهم البحثية فى كافة المجالات، بما يسهم فى تقديم مخرجات تحقق التميز والريادة، ويتيح الفرصة للنهوض بمنظومة التعليم بشكل جديد وممنهج، والوصول إلى الأهداف المرغوب فيها لإنشاء مجتمع فعال مبدع ومبتكر يساهم فى بناء وطنه ويحميه، مثل كل دول العالم التى تعتمد على التقدم العلمى والتكنولوجى، فى تطوير مجالات الطب وصناعة الدواء، والطاقة والمياه والزراعة والتعليم، وتسهيل التنقل، والاتصال والتواصل، الذى يخدم المجتمع بصورة مباشرة، ورفع مستوى جودة مخرجات الاختراعات المتميزة، لما لها من مردود إيجابى على الاقتصاد القومى.
وطالب النائب بضرورة تفاعل القطاع الصناعي مع المؤسسات التعليمية والاهتمام بقدرات الطلبة ومنحهم الفرص لإطلاق العنان لأفكارهم، حيث تسببت قلة الفرص التي تمنح للطلبة في مجال التجريب والبحث في قتل الإبداع، وبالتالي مطلوب إعادة هيكلة ثقافة المؤسسات التعليمية وخاصة الجامعية بتحويلها إلى حاضنات للمبتكرين واكتشاف المواهب الطلابية.
