غرفة الشركات تكشف دور الحكومة في مساندة قطاع السياحة
قالت نورا علي عضو لجنة تسيير أعمال غرفة شركات السياحة، إن الحكومة اتخذت عدة إجراءات لمساندة المستثمرين المتضررين من توقف الرحلات السياحية بسبب انتشار فيروس كورونا، ومنها إسقاط الضريبة العقارية على المنشآت الفندقية والسياحية لمدة 6 أشهر وإرجاء سداد كافة المستحقات على المنشآت السياحية والفندقية لمدة 3 أشهر بدون غرامات أو فوائد.
وأضافت عضو لجنة تسيير أعمال غرفة شركات السياحة أن البنك المركزي قدم مبادرة تمويل من البنوك للمنشآت السياحية والفندقية بحيث يخصص لتمويل العملية التشغيلية بهدف الاحتفاظ بالعمالة، على أن يكون بفائدة مخفضة .
المتحف القومي للحضارة يحتضن احتفالية الشباب والرياضة بذكرى انتصارات أكتوبر
أشارت إلى جهود استئناف الحركة السياحية، وما يتم تقديمه من حزم تحفيزية لدعم قطاع السياحة، خاصة فيما يتعلق بالعمالة وتثبيت أوضاعها، في ظل الدعم الحكومي للقطاع استجابة لتداعيات جائحة كورونا، والبرامج الحكومية التحفيزية الموجهة وهو ما انعكس على حركة السياحة التى بدأت تدريجيا في العودة مع تنفيذ الإجراءات الاحترازية والسماح بدخول الأفواج السياحية البلاد بدون تأشيرة .
وكشفت عن الدور الكبير لوزير السياحة والآثار فى استئناف الحركة السياحية بما فيها معدلات الرحلات والسائحين الأجانب خلال الفترة الماضية في محافظتي جنوب سيناء والبحر الأحمر وكذلك عدد المنشآت السياحية التي حصلت على تراخيص التشغيل تماشياً مع تعليمات الحكومة، فضلاً عن أبرز الأسواق المصدرة للسياحة إلى مصر.
وأكدت أن كافة أطراف عملية صناعة السياحة تضررت بشكل كبير خلال السنوات الماضية منذ أحداث 25 يناير وتداعياتها، واكتملت المأساة بوقف السفر والإغلاق التام بسبب كورونا وهو ما استدعي شحذ الجهود والهمم للنهوض وإعادة الحياة مؤكدة أن وجود خبراء وقيادات من الوسط السياحى فى السلطة التشريعية كظهير لهذا القطاع سيساعد بشكل كبير على مضي العاملين والمستثمرين فى طريقهم الصحيح وطي صفحة معاناة واضطرابات كثيرة جففت الدماء فى عروق الوسط السياحي .
وأضافت عضو لجنة تسيير أعمال غرفة شركات السياحة أن البنك المركزي قدم مبادرة تمويل من البنوك للمنشآت السياحية والفندقية بحيث يخصص لتمويل العملية التشغيلية بهدف الاحتفاظ بالعمالة، على أن يكون بفائدة مخفضة .
المتحف القومي للحضارة يحتضن احتفالية الشباب والرياضة بذكرى انتصارات أكتوبر
أشارت إلى جهود استئناف الحركة السياحية، وما يتم تقديمه من حزم تحفيزية لدعم قطاع السياحة، خاصة فيما يتعلق بالعمالة وتثبيت أوضاعها، في ظل الدعم الحكومي للقطاع استجابة لتداعيات جائحة كورونا، والبرامج الحكومية التحفيزية الموجهة وهو ما انعكس على حركة السياحة التى بدأت تدريجيا في العودة مع تنفيذ الإجراءات الاحترازية والسماح بدخول الأفواج السياحية البلاد بدون تأشيرة .
وكشفت عن الدور الكبير لوزير السياحة والآثار فى استئناف الحركة السياحية بما فيها معدلات الرحلات والسائحين الأجانب خلال الفترة الماضية في محافظتي جنوب سيناء والبحر الأحمر وكذلك عدد المنشآت السياحية التي حصلت على تراخيص التشغيل تماشياً مع تعليمات الحكومة، فضلاً عن أبرز الأسواق المصدرة للسياحة إلى مصر.
وأكدت أن كافة أطراف عملية صناعة السياحة تضررت بشكل كبير خلال السنوات الماضية منذ أحداث 25 يناير وتداعياتها، واكتملت المأساة بوقف السفر والإغلاق التام بسبب كورونا وهو ما استدعي شحذ الجهود والهمم للنهوض وإعادة الحياة مؤكدة أن وجود خبراء وقيادات من الوسط السياحى فى السلطة التشريعية كظهير لهذا القطاع سيساعد بشكل كبير على مضي العاملين والمستثمرين فى طريقهم الصحيح وطي صفحة معاناة واضطرابات كثيرة جففت الدماء فى عروق الوسط السياحي .