سفير بيلاروسيا بالقاهرة: شركاتنا تتطلع لمشاركة "العربية للتصنيع" في تنفيذ المشروعات
استقبل الفريق "عبد المنعم التراس" رئيس الهيئة العربية للتصنيع سيرجي تيرتنتييف " سفير جمهورية بيلاروسيا بالقاهرة.
وخلال اللقاء، تم عرض رؤية العربية للتصنيع بشان تعميق التصنيع المحلي ونقل وتوطين التكنولوجيا في العديد من مجالات الصناعة المختلفة، بما في ذلك التدريب, خاصة أن هناك تعاون مشترك بين الهيئة العربية للتصنيع والأكاديمية الوطنية للعلوم البيلاروسية في مجالات التدريب والبحث العلمي والإبتكار.
كما تم بحث تعزيز آليات التعاون في مجال الصناعات الدفاعية والمدنية ومنها مجالات السكك الحديدية وتحديث عربات القطارات، بالإضافة إلي صناعات الشاحنات والمعدات الزراعية واللوادر والجرارات الزراعية وصوامع تخزين الغلال والمحركات والإلكترونيات وعمليات التحول الرقمي والذكاء الإصطناعي,
وتم ايضا بحث إشتراك الشركات البيلاروسية في المشروعات القومية التي تنفذها الدولة ومنها تعديل السيارات المتقادمة خاصة الميكروباصات وتحويلها إلي سيارات صديقة للبيئة بإستخدام الغاز الطبيعي.
وأكد " التراس"أهمية تنفيذ توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي" لتوطين التكنولوجيا بالتعاون مع الخبرات العالمية , مشيرا لأهمية إستثمار عمق وقوة العلاقات بين "القاهرة ومينسك" من خلال اللجنة المصرية البيلاروسية وكيفية الإستفادة منها لفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مجالات التصنيع المختلفة .
وأضاف أن الهيئة العربية للتصنيع تتطلع لتعزيز التعاون المشترك مع كبريات الشركات البيلاروسية ,لتعميق التصنيع المحلي وزيادة القيمة المضافة في الصناعة المحلية .
ولفت إلي بحث زيادة الفرص التنافسية لتسويق الإنتاج المشترك للعربية للتصنيع والشركات البيلاروسية في السوق المصرية والعربية والأفريقية، وكذا إمكانية تصدير هذه المنتجات إلى الدول الأفريقية بالإستفادة من الإتفاقيات التجارية ومناطق التجارة الحرة مثل "الكوميسا" بهدف تلبية احتياجات الأسواق الأفريقية.
.
من جانبه ,أشاد "سيرجي تيرتنتييف " بالقدرات الهائلة التي تمتلكها الهيئة العربية للتصنيع، والتي تشجع كبري الشركات البيلاروسية للتعاون وتبادل الخبرات فيما بينهم، مؤكدا أنه يستهدف بهذه الزيارة بحث عقد شراكات مشتركة جديدة طويلة الأجل في كافة مجالات الصناعة وتدريب الكوادر البشرية.
وأعرب " تيرتنتييف " عن تطلع الشركات البيلاروسية للمشاركة مع المؤسسات الصناعية المصرية وفي مقدمتها الهيئة العربية للتصنيع لتنفيذ المشروعات التنموية القومية الكبري وفقا لمعايير الجودة العالمية.
وخلال اللقاء، تم عرض رؤية العربية للتصنيع بشان تعميق التصنيع المحلي ونقل وتوطين التكنولوجيا في العديد من مجالات الصناعة المختلفة، بما في ذلك التدريب, خاصة أن هناك تعاون مشترك بين الهيئة العربية للتصنيع والأكاديمية الوطنية للعلوم البيلاروسية في مجالات التدريب والبحث العلمي والإبتكار.
كما تم بحث تعزيز آليات التعاون في مجال الصناعات الدفاعية والمدنية ومنها مجالات السكك الحديدية وتحديث عربات القطارات، بالإضافة إلي صناعات الشاحنات والمعدات الزراعية واللوادر والجرارات الزراعية وصوامع تخزين الغلال والمحركات والإلكترونيات وعمليات التحول الرقمي والذكاء الإصطناعي,
وتم ايضا بحث إشتراك الشركات البيلاروسية في المشروعات القومية التي تنفذها الدولة ومنها تعديل السيارات المتقادمة خاصة الميكروباصات وتحويلها إلي سيارات صديقة للبيئة بإستخدام الغاز الطبيعي.
وأكد " التراس"أهمية تنفيذ توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي" لتوطين التكنولوجيا بالتعاون مع الخبرات العالمية , مشيرا لأهمية إستثمار عمق وقوة العلاقات بين "القاهرة ومينسك" من خلال اللجنة المصرية البيلاروسية وكيفية الإستفادة منها لفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مجالات التصنيع المختلفة .
وأضاف أن الهيئة العربية للتصنيع تتطلع لتعزيز التعاون المشترك مع كبريات الشركات البيلاروسية ,لتعميق التصنيع المحلي وزيادة القيمة المضافة في الصناعة المحلية .
ولفت إلي بحث زيادة الفرص التنافسية لتسويق الإنتاج المشترك للعربية للتصنيع والشركات البيلاروسية في السوق المصرية والعربية والأفريقية، وكذا إمكانية تصدير هذه المنتجات إلى الدول الأفريقية بالإستفادة من الإتفاقيات التجارية ومناطق التجارة الحرة مثل "الكوميسا" بهدف تلبية احتياجات الأسواق الأفريقية.
.
من جانبه ,أشاد "سيرجي تيرتنتييف " بالقدرات الهائلة التي تمتلكها الهيئة العربية للتصنيع، والتي تشجع كبري الشركات البيلاروسية للتعاون وتبادل الخبرات فيما بينهم، مؤكدا أنه يستهدف بهذه الزيارة بحث عقد شراكات مشتركة جديدة طويلة الأجل في كافة مجالات الصناعة وتدريب الكوادر البشرية.
وأعرب " تيرتنتييف " عن تطلع الشركات البيلاروسية للمشاركة مع المؤسسات الصناعية المصرية وفي مقدمتها الهيئة العربية للتصنيع لتنفيذ المشروعات التنموية القومية الكبري وفقا لمعايير الجودة العالمية.