وصايا «موسيماني» السبع لإنقاذ «الأهلي» .. «التعاقدات» تجهز قائمة بالمرشحين للصفقات التبادلية.. ومهاجم سوبر في الطريق
لم يكن المدير الفني الجديد للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، في حاجة إلى وقت طويل للوقوف على كافة مطالبه لصناعة جيل قوي داخل القلعة الحمراء يكون قادرًا على استعادة بطولة أفريقيا والمنافسة على كل البطولات المحلية والقارية الموسم القادم، حيث وضع نجم منتخب جنوب أفريقيا الأسبق يده على كل كبيرة وصغيرة داخل الفريق، لا سيما وأنه كان ملما بالكثير من التفاصيل الخاصة جدًا بفريق الكرة داخل القلعة الحمراء.
الوصايا السبع
«موسيماني» وضع 7 وصايا طلب تنفيذها داخل الأهلي من أجل مساعدته في تحقيق مشروع إعادة الأهلي لاعتلاء عرش القارة الأفريقية الذي ابتعد عنه أصحاب القميص الأحمر منذ آخر تتويج بدوري أبطال أفريقيا في عام 2013 تحت قيادة محمد يوسف المدير الفني الأسبق للفريق، وذلك بعد الفوز على أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي في المباراة النهائية.
ونجحت «فيتو» في الوقوف على تفاصيل «الوصايا السبع» التي حددها «موسيماني» في الأهلي، وجاء في مقدمتها تأكيده للاعبين على أنه لن يظلم أحدا منهم وأنه سيضع جميع التقارير الفنية المقدمة إليه عنهم بعين الاعتبار ولكن الملعب سيكون الفيصل لتحديد أولوياته في الحسابات الفنية للمباريات.
الوصية الثانية التي منحها «موسيماني» في الأهلي ارتبطت بتأكيداته على حاجة الفريق للتعاقد مع مهاجم سوبر جديد في الانتقالات المقبلة وهو ما وعد به مسئولو الأهلي، وتم عرض بعض السير الذاتية لعدد من المهاجمين الأجانب من أجل اختيار أحدها للتعاقد معه قبل انطلاق الموسم الجديد، حيث أكدت مصادر أن هذه الصفقة ستكون مع مهاجم مفاجاة، ومن المنتظر أن يكون قنبلة التعاقدات في الموسم الجديد.
«موسيماني» طلب أيضا الاهتمام بأرضية ملعب التتش بالجزيرة بالإضافة إلى بحث كيفية النهوض بمستوى العشب من أجل الحفاظ على اللاعبين من خطر الإصابات.
الوصية الرابعة التي وضعها «موسيماني» تمثلت في ضرورة الحد من خطر الإصابات داخل الفريق والوقوف على الأسباب الحقيقية لتعدد الإصابات العضلية داخل الفريق، مؤكدًا لجهازه المعاون أن كم الإصابات العضلية داخل الفريق يبقى أمرا مثيرا للدهشة ويستحق الدراسة، ومشيرًا في الوقت ذاته إلى أنه كان يقود فريقه لخوض أيضا مباراة كل 3 أيام ولم يكن معدل الإصابات كبير كما يحدث في صفوف الفريق، ومن ثم سيعمل جاهدا للحد من هذه الظاهرة تماما للتخلص منها مستقبلًا.
وصية خامسة وضعها «موسيماني» في الأهلي، تمثلت في ضرورة إعادة توظيف مراكز بعض اللاعبين داخل الملعب وهو ما نقله للاعبين خلال إحدى المحاضرات، حيث أكد للبعض أن هناك مراكز مختلفة وتعديلات فنية وتكيتيكية سيشهدها أداء الفريق مستقبلا، وأن الجميع داخل الفريق مطالب بمساعدته في تحقيق هذا الأمر.
وصية سادسة منحها «موسيماني» وهي الاهتمام بالجانب البدني للاعبين حيث نقل «موسيماني» للاعبي الأهلي حاجتهم لمزيد من الاهتمام بهذا الأمر، وتم تكليف مساعده كابلو رانجوانجا بوضع خطة عمل للنهوض بالأداء البدني للاعبين وتم البدء بالثنائي صالح جمعة وأحمد الشيخ بناء على فرمان من «موسيماني».
الوصية الأخيرة لـ «موسيماني» تمثلت في أهمية التخلص من بعض اللاعبين غير المرغوب فيهم فنيا داخل الفريق من أجل تقليص العدد والتركيز مع مجموعة بعينها لنقل فكره الخططي والتكتيكي الذي يستهدف تطبيقه.
ناصر ماهر
وفى سياق مختلف استقر الأمر داخل لجنة التخطيط للكرة بالأهلي برئاسة محسن صالح على ضرورة إعادة ناصر ماهر لاعب الفريق المعار إلى سموحة لنهاية الموسم الحالي، وذلك بعد المستوى المتميز الذي قدمه اللاعب مع النادي السكندري هذا الموسم ونجاحه في استعادة مستواه بشكل ملحوظ، بالإضافة إلى تطوير الجانب البدني له الأمر الذي سيسهل كثيرًا من تجهيزه للاعتماد عليه في المركز رقم 10 بصفوف الأهلي والذي لا يتواجد به سوى محمد مجدي أفشة وأيضا صالح جمعة الذي ما زال في حاجة إلى مزيد من الوقت لإعلان جاهزيته واستعادة عافيته الفنية والبدنية.
في الوقت الذي أعدت فيه إدارة التعاقدات برئاسة امير توفيق قائمة باللاعبين بالتنسيق مع لجنة التخطيط من أجل بحث المرشحين منهم للدخول في صفقات تبادلية مع بعض الأندية التي تمتلك لاعبين يرغب الأهلي في التعاقد معهم استعدادا للموسم الجديد.
حسين السيد
وتأتي أندية المقاولون ووادي دجلة والاتحاد السكندري على رأس الأندية التي ستقوم بتدعيم صفوفها من رديف الأهلي الذي يضم عناصر قد ترحل عن صفوف القلعة الحمراء بنهاية الموسم الحالي ويأتي في مقدمتها حسين السيد الذي أنهى إعارته إلى الصفاقسي التونسي وعاد للانتظام في التدريبات تمهيدًا لحسم مستقبله خلال الأيام القليلة المقبلة.
الوصايا السبع
«موسيماني» وضع 7 وصايا طلب تنفيذها داخل الأهلي من أجل مساعدته في تحقيق مشروع إعادة الأهلي لاعتلاء عرش القارة الأفريقية الذي ابتعد عنه أصحاب القميص الأحمر منذ آخر تتويج بدوري أبطال أفريقيا في عام 2013 تحت قيادة محمد يوسف المدير الفني الأسبق للفريق، وذلك بعد الفوز على أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي في المباراة النهائية.
ونجحت «فيتو» في الوقوف على تفاصيل «الوصايا السبع» التي حددها «موسيماني» في الأهلي، وجاء في مقدمتها تأكيده للاعبين على أنه لن يظلم أحدا منهم وأنه سيضع جميع التقارير الفنية المقدمة إليه عنهم بعين الاعتبار ولكن الملعب سيكون الفيصل لتحديد أولوياته في الحسابات الفنية للمباريات.
الوصية الثانية التي منحها «موسيماني» في الأهلي ارتبطت بتأكيداته على حاجة الفريق للتعاقد مع مهاجم سوبر جديد في الانتقالات المقبلة وهو ما وعد به مسئولو الأهلي، وتم عرض بعض السير الذاتية لعدد من المهاجمين الأجانب من أجل اختيار أحدها للتعاقد معه قبل انطلاق الموسم الجديد، حيث أكدت مصادر أن هذه الصفقة ستكون مع مهاجم مفاجاة، ومن المنتظر أن يكون قنبلة التعاقدات في الموسم الجديد.
«موسيماني» طلب أيضا الاهتمام بأرضية ملعب التتش بالجزيرة بالإضافة إلى بحث كيفية النهوض بمستوى العشب من أجل الحفاظ على اللاعبين من خطر الإصابات.
الوصية الرابعة التي وضعها «موسيماني» تمثلت في ضرورة الحد من خطر الإصابات داخل الفريق والوقوف على الأسباب الحقيقية لتعدد الإصابات العضلية داخل الفريق، مؤكدًا لجهازه المعاون أن كم الإصابات العضلية داخل الفريق يبقى أمرا مثيرا للدهشة ويستحق الدراسة، ومشيرًا في الوقت ذاته إلى أنه كان يقود فريقه لخوض أيضا مباراة كل 3 أيام ولم يكن معدل الإصابات كبير كما يحدث في صفوف الفريق، ومن ثم سيعمل جاهدا للحد من هذه الظاهرة تماما للتخلص منها مستقبلًا.
وصية خامسة وضعها «موسيماني» في الأهلي، تمثلت في ضرورة إعادة توظيف مراكز بعض اللاعبين داخل الملعب وهو ما نقله للاعبين خلال إحدى المحاضرات، حيث أكد للبعض أن هناك مراكز مختلفة وتعديلات فنية وتكيتيكية سيشهدها أداء الفريق مستقبلا، وأن الجميع داخل الفريق مطالب بمساعدته في تحقيق هذا الأمر.
وصية سادسة منحها «موسيماني» وهي الاهتمام بالجانب البدني للاعبين حيث نقل «موسيماني» للاعبي الأهلي حاجتهم لمزيد من الاهتمام بهذا الأمر، وتم تكليف مساعده كابلو رانجوانجا بوضع خطة عمل للنهوض بالأداء البدني للاعبين وتم البدء بالثنائي صالح جمعة وأحمد الشيخ بناء على فرمان من «موسيماني».
الوصية الأخيرة لـ «موسيماني» تمثلت في أهمية التخلص من بعض اللاعبين غير المرغوب فيهم فنيا داخل الفريق من أجل تقليص العدد والتركيز مع مجموعة بعينها لنقل فكره الخططي والتكتيكي الذي يستهدف تطبيقه.
ناصر ماهر
وفى سياق مختلف استقر الأمر داخل لجنة التخطيط للكرة بالأهلي برئاسة محسن صالح على ضرورة إعادة ناصر ماهر لاعب الفريق المعار إلى سموحة لنهاية الموسم الحالي، وذلك بعد المستوى المتميز الذي قدمه اللاعب مع النادي السكندري هذا الموسم ونجاحه في استعادة مستواه بشكل ملحوظ، بالإضافة إلى تطوير الجانب البدني له الأمر الذي سيسهل كثيرًا من تجهيزه للاعتماد عليه في المركز رقم 10 بصفوف الأهلي والذي لا يتواجد به سوى محمد مجدي أفشة وأيضا صالح جمعة الذي ما زال في حاجة إلى مزيد من الوقت لإعلان جاهزيته واستعادة عافيته الفنية والبدنية.
في الوقت الذي أعدت فيه إدارة التعاقدات برئاسة امير توفيق قائمة باللاعبين بالتنسيق مع لجنة التخطيط من أجل بحث المرشحين منهم للدخول في صفقات تبادلية مع بعض الأندية التي تمتلك لاعبين يرغب الأهلي في التعاقد معهم استعدادا للموسم الجديد.
حسين السيد
وتأتي أندية المقاولون ووادي دجلة والاتحاد السكندري على رأس الأندية التي ستقوم بتدعيم صفوفها من رديف الأهلي الذي يضم عناصر قد ترحل عن صفوف القلعة الحمراء بنهاية الموسم الحالي ويأتي في مقدمتها حسين السيد الذي أنهى إعارته إلى الصفاقسي التونسي وعاد للانتظام في التدريبات تمهيدًا لحسم مستقبله خلال الأيام القليلة المقبلة.