قالوا للحرامي احلف.. أردوغان ينفي إرسال "مرتزقة سوريين" للقتال مع أذربيجان ضد أرمينيا
نفى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، الاتهامات بإرسال مقاتلين سوريين مدعومين من أنقرة، إلى إقليم ناجورني قره باج، للقتال إلى جانب أذربيجان ضد القوات الانفصالية الأرمينية.
وزعم أردوغان خلال كلمة ألقاها في أنقرة ”البعض يقول لنا أرسلتم مقاتلين سوريين إلى هناك. ليس لدينا مثل هذه النية لديهم الكثير للقيام به في بلدهم، لن يذهبوا“ إلى ناجورني قره باج.
وأكدت دول عديدة ومراقبون في الأسابيع الماضية، أن مقاتلين سوريين يشاركون في القتال الدائر بين أرمينيا وأذربيجان حول نجورني قره باج حيث الغالبية الأرمينية.
كما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، المنظمة غير الحكومية، الذي يستند إلى مصادر سورية، أن عشرات المقاتلين السوريين الموالين لتركيا قتلوا في هذه المنطقة منذ الشهر الماضي.
وتقوم تركيا التي نفذت عدة عمليات عسكرية في شمال سوريا منذ 2016، بتدريب وتسليح فصائل سورية.
وفي فبراير، أكد أردوغان وجود مقاتلين سوريين في ليبيا لدعم حكومة طرابلس.
ونفى أردوغان قيامه بذلك في ناجورني قره باج، مشددا على أن تركيا مستعدة لتقديم أي نوع من الدعم لأذربيجان. وندد بوصول كميات من الأسلحة من فرنسا وروسيا.
وزعم أردوغان خلال كلمة ألقاها في أنقرة ”البعض يقول لنا أرسلتم مقاتلين سوريين إلى هناك. ليس لدينا مثل هذه النية لديهم الكثير للقيام به في بلدهم، لن يذهبوا“ إلى ناجورني قره باج.
وأكدت دول عديدة ومراقبون في الأسابيع الماضية، أن مقاتلين سوريين يشاركون في القتال الدائر بين أرمينيا وأذربيجان حول نجورني قره باج حيث الغالبية الأرمينية.
كما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، المنظمة غير الحكومية، الذي يستند إلى مصادر سورية، أن عشرات المقاتلين السوريين الموالين لتركيا قتلوا في هذه المنطقة منذ الشهر الماضي.
وتقوم تركيا التي نفذت عدة عمليات عسكرية في شمال سوريا منذ 2016، بتدريب وتسليح فصائل سورية.
وفي فبراير، أكد أردوغان وجود مقاتلين سوريين في ليبيا لدعم حكومة طرابلس.
ونفى أردوغان قيامه بذلك في ناجورني قره باج، مشددا على أن تركيا مستعدة لتقديم أي نوع من الدعم لأذربيجان. وندد بوصول كميات من الأسلحة من فرنسا وروسيا.