فريدة النقاش: "التجمع" يعارض ويؤيد سياسات لا أشخاصا
قالت الكاتبة الصحفية أمينة النقاش
نائب رئيس حزب التجمع والمتحدث الرسمى للحزب: إن حزب التجمع في سعيه السياسي لا يعارض
أشخاصاً، ولا يشخصن القضايا الكبري أو الصغرى، بل يعارض أو يدعم سياسات محددة، وحتى
في رفضه أو وقوفه ضد هذه السياسات أو تلك، لا يتخذ موقف المعارضة للمعارضة أو المعارضة
المطلقة، ولا يتخذ مواقف متعجلة، ولا يقف موقف المبالغة أو التكفير أو التخوين أو احتكار
الوطنية، ولا يسجل مواقف للتاريخ ، أو يتباهي بالشعار، بل ينطلق من دراسة القضية أو
الحدث، فيعارض ما يستوجب المعارضة ويدعم ما يستحق الدعم، ويطرح البدائل.
وأكدت فى تصريح لـ "فيتو" أن برنامجنا العام للانتخابات النيابية 2020، يحمل رؤيتنا المستقبلية لمصر التي نريدها، مجتمعا ودولة، وعلى رأسها مواجهة الفقر والبطالة والفساد والإرهاب، ببناء قواعد التنمية الاقتصادية والحريات الديمقراطية والعدالة الاجتماعيةمن خلال محاور رئيسية منها المواجهة الشاملة للعنف والإرهاب وتطوير برامج ومناهج التعليم والإعلام والثقافة، وتنقيتها من أفكار العنف والطائفية والإرهاب وتجديد الفكر والخطاب الثقافي، ودعم خطابات التعايش والتسامح والمواطنة بين أصحاب الديانات والعقائد والمذاهب المختلفة.
وتابعت: نسعى للعمل على تجفيف المنابع الاجتماعية للإرهاب، والمتمثلة في بيئات الفقر والبطالة والمهن الهامشية والعشوائيات .وتجفيف المنابع السياسية التي تصنع بيئات حاضنة لمخاطر تفشي العنف والإرهاب، بفتح وتوسيع مدخلات الحوار السياسي، ودعم التعددية السياسية والحزبية والمشاركة السياسية واستعادة دور الدولة المركزي في مجال صناعة الوعي الجمعي، عن طريق تنشيط المؤسسات الثقافية من مسارح ودور السينما وبيوت وقصور الثقافة ومراكز الشباب، واستعادة دور الدولة في مجالات الإنتاج الفني الإبداعي والسينمائي، وبناء الدولة المدنية الديمقراطيةوسن القوانين والتشريعات المكملة للدستور، التي تجرم التمييز بين المصريين بكافة فئاتهم وطبقاتهم وطوائفه.
وأكدت فى تصريح لـ "فيتو" أن برنامجنا العام للانتخابات النيابية 2020، يحمل رؤيتنا المستقبلية لمصر التي نريدها، مجتمعا ودولة، وعلى رأسها مواجهة الفقر والبطالة والفساد والإرهاب، ببناء قواعد التنمية الاقتصادية والحريات الديمقراطية والعدالة الاجتماعيةمن خلال محاور رئيسية منها المواجهة الشاملة للعنف والإرهاب وتطوير برامج ومناهج التعليم والإعلام والثقافة، وتنقيتها من أفكار العنف والطائفية والإرهاب وتجديد الفكر والخطاب الثقافي، ودعم خطابات التعايش والتسامح والمواطنة بين أصحاب الديانات والعقائد والمذاهب المختلفة.
وتابعت: نسعى للعمل على تجفيف المنابع الاجتماعية للإرهاب، والمتمثلة في بيئات الفقر والبطالة والمهن الهامشية والعشوائيات .وتجفيف المنابع السياسية التي تصنع بيئات حاضنة لمخاطر تفشي العنف والإرهاب، بفتح وتوسيع مدخلات الحوار السياسي، ودعم التعددية السياسية والحزبية والمشاركة السياسية واستعادة دور الدولة المركزي في مجال صناعة الوعي الجمعي، عن طريق تنشيط المؤسسات الثقافية من مسارح ودور السينما وبيوت وقصور الثقافة ومراكز الشباب، واستعادة دور الدولة في مجالات الإنتاج الفني الإبداعي والسينمائي، وبناء الدولة المدنية الديمقراطيةوسن القوانين والتشريعات المكملة للدستور، التي تجرم التمييز بين المصريين بكافة فئاتهم وطبقاتهم وطوائفه.