"تويتر" يجمد حسابات مزيفة لمناصرين سود لترامب
أعلن موقع تويتر، أنه جمد العديد من الحسابات المزيّفة التي تتظاهر بأنها لأمريكيين أفارقة مؤيدين للرئيس دونالد ترامب، وتمكّنت من جذب آلاف المشتركين في غضون أيام قليلة.
وقال متحدث باسم المجموعة ومقرها في سان فرانسيسكو: إن ”فرقنا تعمل بلا هوادة للتحقيق في هذا النشاط، وستتخذ إجراءات وفقا لقواعد تويتر إذا كانت التغريدات تنتهك“ تلك القواعد.
ونشر دارين لينفيل، الأستاذ في جامعة كليمسون والمتخصّص بشؤون المعلومات المضلّلة على وسائل التواصل الاجتماعي، أمثلة على هذه الحسابات المزيفة على حسابه في موقع تويتر.
ونشر أحد هذه الحسابات واسمه تيد كاتيا في الـ 17 من أيلول تغريدة جاء فيها: ”نعم، أنا أسود وأصوّت لترامب! اليساريون لن يعجبهم هذا لكنّني لا أبالي!!!“.
وحصلت هذه التغريدة على أكثر من 16 ألف إعجاب، وتمّ تشاركها أكثر من 6 آلاف مرة.
وقال لينفيل في معرض تعليقه على هذه التغريدات: إنّ معظم هذه الحسابات ”تستخدم صورا لأمريكيين حقيقيين في ملفات الشخصية.. والعديد منها تابعها عشرات آلاف المشتركين“.
وجمّد تويتر هذه الحسابات لأنّها تضلّل المستخدمين بشأن نوايا أصحاب هذه الحسابات وهوياتهم وتقوّض تاليا نزاهة النقاش العام.
وكان تويتر نشر في سبتمبر قاعدة تحظر استخدام المنصّة ”لتضخيم المعلومات أو إخفائها بشكل مصطنع، أو الانخراط في سلوك يتلاعب أو يعطّل تجارب الأشخاص على تويتر“.
وقال متحدث باسم المجموعة ومقرها في سان فرانسيسكو: إن ”فرقنا تعمل بلا هوادة للتحقيق في هذا النشاط، وستتخذ إجراءات وفقا لقواعد تويتر إذا كانت التغريدات تنتهك“ تلك القواعد.
ونشر دارين لينفيل، الأستاذ في جامعة كليمسون والمتخصّص بشؤون المعلومات المضلّلة على وسائل التواصل الاجتماعي، أمثلة على هذه الحسابات المزيفة على حسابه في موقع تويتر.
ونشر أحد هذه الحسابات واسمه تيد كاتيا في الـ 17 من أيلول تغريدة جاء فيها: ”نعم، أنا أسود وأصوّت لترامب! اليساريون لن يعجبهم هذا لكنّني لا أبالي!!!“.
وحصلت هذه التغريدة على أكثر من 16 ألف إعجاب، وتمّ تشاركها أكثر من 6 آلاف مرة.
وقال لينفيل في معرض تعليقه على هذه التغريدات: إنّ معظم هذه الحسابات ”تستخدم صورا لأمريكيين حقيقيين في ملفات الشخصية.. والعديد منها تابعها عشرات آلاف المشتركين“.
وجمّد تويتر هذه الحسابات لأنّها تضلّل المستخدمين بشأن نوايا أصحاب هذه الحسابات وهوياتهم وتقوّض تاليا نزاهة النقاش العام.
وكان تويتر نشر في سبتمبر قاعدة تحظر استخدام المنصّة ”لتضخيم المعلومات أو إخفائها بشكل مصطنع، أو الانخراط في سلوك يتلاعب أو يعطّل تجارب الأشخاص على تويتر“.