رئيس القطاع المالي للبنك الدولي يوجه خطابا لرانيا المشاط
وجهت أنشولا كانت، العضو المنتدب ورئيس القطاع المالي للبنك الدولي، خطابًا رسميًا، لوزيرة التعاون الدولي، عبرت فيه عن امتنانها بمشاركة الوزيرة في الجلسة المتعلقة بمناقشة سعر الفائد المرجعي "الليبور" كمحافظ لمصر لدى مجموعة البنك الدولي.
وتستكمل وزيرة التعاون الدولي، اللقاءات ضمن اجتماعات الخريف للبنك الدولي، خلال الأسبوع المقبل، بمشاركتها في عدة اجتماعات، من أهمها اجتماع مجموعة الـ 24، كما تشارك في حلقة نقاشية حول حلول القطاعين العام والخاص لسد الفجوة النوعية، والتجمع الأفريقي لمحافظي صندوق النقد والبنك الدوليين بمشاركة رئيسي المؤسستين.
«الليبور» هو سعر الفائدة المرجعي السائد بين بنوك لندن London Inter-Bank Offered Rate»» ويستخدم عالميًا كمقياس لتسعير التعاملات المالية الدولية على نطاق واسع، ووفقًا لتقارير دولية، فإن العقود المالية المسعرة وفقًا لليبور تقدر بمئات التريليونات من الدولارات، ومن المقرر أن يتم التخلي عن العمل به خلال العام الحالي والمقبل، والتوصل لسعر فائدة بديل، وفقًا لتوصية مجلس الاستقرار المالي، الذي يضم جميع الاقتصاديات الرئيسية لمجموعة العشرين، ويموله بنك التسويات الدولية.
جدير بالذكر أن الاجتماعات السنوية للبنك الدولي، انطلقت يوم الخميس الماضي، بعدة فعاليات منها مناقشة الانتقال من سعر الفائدة "الليبور"، فضلا عن اجتماع محافظي الدول العربية لدى صندوق النقد والبنك الدوليين، مع ديفيد مالباس، رئيس المجموعة، لمناقشة مطالبها لما بعد كوفيد، والتداعيات الاقتصادية والاجتماعية للجائحة، والذي طالبت فيها بزيادة ما يسمى بالتمويل المختلط لدعم الجهود التنموية دوليًا، فضلا عن جلسة أخرى حول الاستثمار في رأس المال البشري.
وتستكمل وزيرة التعاون الدولي، اللقاءات ضمن اجتماعات الخريف للبنك الدولي، خلال الأسبوع المقبل، بمشاركتها في عدة اجتماعات، من أهمها اجتماع مجموعة الـ 24، كما تشارك في حلقة نقاشية حول حلول القطاعين العام والخاص لسد الفجوة النوعية، والتجمع الأفريقي لمحافظي صندوق النقد والبنك الدوليين بمشاركة رئيسي المؤسستين.
«الليبور» هو سعر الفائدة المرجعي السائد بين بنوك لندن London Inter-Bank Offered Rate»» ويستخدم عالميًا كمقياس لتسعير التعاملات المالية الدولية على نطاق واسع، ووفقًا لتقارير دولية، فإن العقود المالية المسعرة وفقًا لليبور تقدر بمئات التريليونات من الدولارات، ومن المقرر أن يتم التخلي عن العمل به خلال العام الحالي والمقبل، والتوصل لسعر فائدة بديل، وفقًا لتوصية مجلس الاستقرار المالي، الذي يضم جميع الاقتصاديات الرئيسية لمجموعة العشرين، ويموله بنك التسويات الدولية.
جدير بالذكر أن الاجتماعات السنوية للبنك الدولي، انطلقت يوم الخميس الماضي، بعدة فعاليات منها مناقشة الانتقال من سعر الفائدة "الليبور"، فضلا عن اجتماع محافظي الدول العربية لدى صندوق النقد والبنك الدوليين، مع ديفيد مالباس، رئيس المجموعة، لمناقشة مطالبها لما بعد كوفيد، والتداعيات الاقتصادية والاجتماعية للجائحة، والذي طالبت فيها بزيادة ما يسمى بالتمويل المختلط لدعم الجهود التنموية دوليًا، فضلا عن جلسة أخرى حول الاستثمار في رأس المال البشري.