تأجيل الرحلات الجوية بين الإمارات وإسرائيل حتى يناير
أعلنت مسؤولة إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن الرحلات الجوية المباشرة بين إسرائيل والإمارات، التي كان من المقرر أن تبدأ في أكتوبر بعد اتفاق إقامة العلاقات، تأجلت حتى يناير 2021 بسبب فيروس كورونا المستجد.
ويهدف ربط الإمارات وإسرائيل جوا، الذي أُعلن عنه بعد توقيع الدولتين على الاتفاق في البيت الأبيض الشهر الماضي، إلى فتح أبواب السياحة وإطلاق مشاريع تجارية مشتركة على الرغم من التباطؤ الاقتصادي الناتج عن الفيروس.
وقالت نائب رئيس بلدية القدس فلور حسن ناحوم خلال زيارة لدبي: ”كان من المفترض أن تكون هناك رحلات جوية مباشرة في أكتوبر، ثم أغلقت إسرائيل بسبب الفيروس، الآن عندما أتحدث إلى المسؤولين هنا وهناك، فإننا نتوقع الأول من يناير“.
وتشغل ناحوم أيضا منصب عضو في مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي.
وتخطّط شركة ”طيران الإمارات“، التي تتّخذ من دبي مقرّاً لها، لإنتاج وجبات الكوشير المطابقة للديانة اليهودية بالتعاون مع شركة متخصصة، في عملية من المتوقع أن تبدأ في الإمارات بحلول يناير.
وقالت المسؤولة الإسرائيلية إن قطاع السياحة سيكون من أوائل القطاعات المستفيدة من اتفاقية البلدين، حيث يقدّر خبراء الصناعة سفر 100 و250 ألف زائر في البداية من كل جانب“، لافتة إلى أن ”الإمارات تعد أكثر اقتصاد تطورا في الشرق الأوسط. الناس متحمسون حقا“.
وسيكون التدفق الجديد للسائحين الإسرائيليين بمثابة دعم لدبي التي تتمتع بأكثر اقتصادات المنطقة تنوعا، لكنها شهدت انخفاضا في إجمالي الناتج المحلي بعد عامين من النمو المتواضع، وقد اضطرت ”طيران الإمارات“ إلى تقليص عدد الوظائف وإلغاء آلاف منها.
ويهدف ربط الإمارات وإسرائيل جوا، الذي أُعلن عنه بعد توقيع الدولتين على الاتفاق في البيت الأبيض الشهر الماضي، إلى فتح أبواب السياحة وإطلاق مشاريع تجارية مشتركة على الرغم من التباطؤ الاقتصادي الناتج عن الفيروس.
وقالت نائب رئيس بلدية القدس فلور حسن ناحوم خلال زيارة لدبي: ”كان من المفترض أن تكون هناك رحلات جوية مباشرة في أكتوبر، ثم أغلقت إسرائيل بسبب الفيروس، الآن عندما أتحدث إلى المسؤولين هنا وهناك، فإننا نتوقع الأول من يناير“.
وتشغل ناحوم أيضا منصب عضو في مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي.
وتخطّط شركة ”طيران الإمارات“، التي تتّخذ من دبي مقرّاً لها، لإنتاج وجبات الكوشير المطابقة للديانة اليهودية بالتعاون مع شركة متخصصة، في عملية من المتوقع أن تبدأ في الإمارات بحلول يناير.
وقالت المسؤولة الإسرائيلية إن قطاع السياحة سيكون من أوائل القطاعات المستفيدة من اتفاقية البلدين، حيث يقدّر خبراء الصناعة سفر 100 و250 ألف زائر في البداية من كل جانب“، لافتة إلى أن ”الإمارات تعد أكثر اقتصاد تطورا في الشرق الأوسط. الناس متحمسون حقا“.
وسيكون التدفق الجديد للسائحين الإسرائيليين بمثابة دعم لدبي التي تتمتع بأكثر اقتصادات المنطقة تنوعا، لكنها شهدت انخفاضا في إجمالي الناتج المحلي بعد عامين من النمو المتواضع، وقد اضطرت ”طيران الإمارات“ إلى تقليص عدد الوظائف وإلغاء آلاف منها.