مستعد للانتخابات.. باباجان ينتقد أردوغان وحكومته
في وقت أكد فيه مواصلة حزبه الاستعدادات لخوض انتخابات مبكرة إن حدثت، انتقد وزير الاقتصاد، ونائب رئيس الوزراء التركي الأسبق، ورئيس حزب الديمقراطية والتقدم، علي باباجان، سياسة الحكومة ضد وسائل الإعلام والصحفيين.
وخلال زيارة باباجان لمدن شرق تركيا، قال في كلمة له بمدينة فان، الاثنين، إنه في اللحظة التي نستعد فيها مع كوادر حزبنا لدخول الانتخابات في الفترة المقبلة، نريد أن نكون مستعدين في أقرب وقت للانتخابات المبكرة المحتملة في تركيا، بحسب تعبيره.
وأشار إلى أن البلاد بحاجة إلى الثقة والاستقرار، لافتاً إلى أن البطالة وتكاليف المعيشة واضطراب توزيع الدخل من المشاكل الخطيرة التي تضرب البلاد.
وتابع الوزير بأنه ومن أجل تحسين الوضع وزيادة مستوى الرفاهية يتوجب أن تأتي الكثير من الاستثمارات إلى مدينة فان، كما يجب أن تقام استثمارات من القطاعين الخاص والعام.
وقال: "للأسف تركيا ليس لديها استثمارات في القطاع الخاص بشكل عام، يتردد المستثمرون في الاستثمار لأنه لا توجد بيئة ثقة، والشكوك في الاقتصاد على أعلى مستوى"، بحسب تعبيره.
وأضاف: "عندما لا يستثمر المستثمر لا يفتح مجال العمل، لا يستطيع العاطلون عن العمل حالياً العثور على وظائف، علاوة على ذلك، يواجه شبابنا، الذين ينضمون إلى القوى العاملة كل عام، صعوبات في العثور على عمل، لهذا بدأنا حركة سياسية جديدة، شرعنا في إنشاء بديل يمكن للناس أن يثقوا به، ويثقوا حقاً في مستقبل البلاد".
وخلال زيارة باباجان لمدن شرق تركيا، قال في كلمة له بمدينة فان، الاثنين، إنه في اللحظة التي نستعد فيها مع كوادر حزبنا لدخول الانتخابات في الفترة المقبلة، نريد أن نكون مستعدين في أقرب وقت للانتخابات المبكرة المحتملة في تركيا، بحسب تعبيره.
وأشار إلى أن البلاد بحاجة إلى الثقة والاستقرار، لافتاً إلى أن البطالة وتكاليف المعيشة واضطراب توزيع الدخل من المشاكل الخطيرة التي تضرب البلاد.
وتابع الوزير بأنه ومن أجل تحسين الوضع وزيادة مستوى الرفاهية يتوجب أن تأتي الكثير من الاستثمارات إلى مدينة فان، كما يجب أن تقام استثمارات من القطاعين الخاص والعام.
وقال: "للأسف تركيا ليس لديها استثمارات في القطاع الخاص بشكل عام، يتردد المستثمرون في الاستثمار لأنه لا توجد بيئة ثقة، والشكوك في الاقتصاد على أعلى مستوى"، بحسب تعبيره.
وأضاف: "عندما لا يستثمر المستثمر لا يفتح مجال العمل، لا يستطيع العاطلون عن العمل حالياً العثور على وظائف، علاوة على ذلك، يواجه شبابنا، الذين ينضمون إلى القوى العاملة كل عام، صعوبات في العثور على عمل، لهذا بدأنا حركة سياسية جديدة، شرعنا في إنشاء بديل يمكن للناس أن يثقوا به، ويثقوا حقاً في مستقبل البلاد".