"ترامب أولاً" إصدار جديد لـ "محمد المنشاوي" عن دار الشروق
أعلنت مكتبات دار الشروق للنشر والتوزيع، عن صدور كتاب "ترامب أولا: كيف يغيّر الرئيس أمريكا والعالم؟" للكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد المنشاوي، قريباً.
ويعتبر كتاب "ترامب أولاً" ثانِ تعاون بين "المنشاوي" و دار الشروق، حيث صدر له كتاب "أمريكا والثورة المصرية" عام 2014، وتناول الكتاب كل أحداث والتطورات السياسية التي شهدتها مصر منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وصولا لأحداث 3 يوليو وما تبعها من تطورات.
كما أجاب الكتاب على أسئلة حول شبهة وجود دور أمريكي، ولم يكن تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك أو فوز الرئيس محمد مرسي بأول انتخابات رئاسية حرة في التاريخ المصري، أو حتى إزاحة الجيش له استثناء، بل كانت من أكثر الأحداث العاكسة لهذه الشبهات.
وقال المنشاوي: "تستدعي المبالغة الشديدة في تقدير ظاهرة «الدور الأمريكي» فيما شهدته وتشهده مصر من تطورات أن نلقي نظرة تحليلية جادة على طبيعة وحقيقة هذا الدور، خاصة ولماذا أتخذ الرئيس باراك أوباما ما اتخذه من مواقف، وسط ما نشهده من ادعاءات وما يروج له من نظريات تآمر لا تمس الواقع من قريب أو بعيد. تدرك واشنطن جيدًا ماذا تريد من مصر سواء حكمها حسني مبارك أو محمد مرسي أو عبد الفتاح السيسي.. وعلى العكس من ذلك، لم تعرف مصر ماذا تريد من أمريكا خلال العقود الثلاثة الماضية، ويبدو أنها لا تزال لا تعرف حتى اليوم ماذا تريد من واشنطن".
ويعتبر كتاب "ترامب أولاً" ثانِ تعاون بين "المنشاوي" و دار الشروق، حيث صدر له كتاب "أمريكا والثورة المصرية" عام 2014، وتناول الكتاب كل أحداث والتطورات السياسية التي شهدتها مصر منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وصولا لأحداث 3 يوليو وما تبعها من تطورات.
كما أجاب الكتاب على أسئلة حول شبهة وجود دور أمريكي، ولم يكن تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك أو فوز الرئيس محمد مرسي بأول انتخابات رئاسية حرة في التاريخ المصري، أو حتى إزاحة الجيش له استثناء، بل كانت من أكثر الأحداث العاكسة لهذه الشبهات.
وقال المنشاوي: "تستدعي المبالغة الشديدة في تقدير ظاهرة «الدور الأمريكي» فيما شهدته وتشهده مصر من تطورات أن نلقي نظرة تحليلية جادة على طبيعة وحقيقة هذا الدور، خاصة ولماذا أتخذ الرئيس باراك أوباما ما اتخذه من مواقف، وسط ما نشهده من ادعاءات وما يروج له من نظريات تآمر لا تمس الواقع من قريب أو بعيد. تدرك واشنطن جيدًا ماذا تريد من مصر سواء حكمها حسني مبارك أو محمد مرسي أو عبد الفتاح السيسي.. وعلى العكس من ذلك، لم تعرف مصر ماذا تريد من أمريكا خلال العقود الثلاثة الماضية، ويبدو أنها لا تزال لا تعرف حتى اليوم ماذا تريد من واشنطن".