"الأعلى للثقافة" يناقش فن الزجاج المعشق بين الأصالة والمعاصرة .. الليلة
يستضيف المجلس الأعلى للثقافة ، الفنان الدكتور محمد زينهم، عضو نقابة الفنانين التشكيليين، في تمام السابعة من مساء اليوم الخميس،ليقدم محاضرة عن "الزجاج المعشق بين الأصالة والمعاصرة"، وذلك عبر قناة أمانة المؤتمرات بالمجلس على موقع الفيديوهات "يوتيوب".
جدير بالذكر أن فن "الزجاج المعشق" هو الزجاج الذي يلون أثناء تصنيعه بإضافة الأكاسيد المعدنية إلى التركيبة الأساسية له ويتم تقطيعه حسب التصميم المطلوب، سواءً أكان لنافذة أو أي جزء آخر في المبنى، ومن ثم يتم تجميع هذا الزجاج وتشكيله بواسطة شرائط معدنية وغالباً ما تكون من الرصاص مع إمكانية استخدام الزنك والنحاس.
ويرجع سبب تسميته بـ"المعشق" إلي إدخال الزجاج داخل قنوات الشرائط المعدنية، وهو اشتقاق معروف في اللغة العربية في مفهوم كلمتي العاشق والمعشوق.
وقد عرف "الزجاج المعشق" كحرفة يدوية قديمة توارثتها الأجيال على مر التاريخ، بعد أن عرف الإنسان مبكراً صناعة الزجاج عندما تمكن قدماًء المصريين من صناعة ما يعرف بالحواف المصرية وذلك خلال الفترة 2750-2625 قبل الميلاد
وتأتي المحاضرة فى إطار الفعاليات الثقافية التي تنظمها لجنة الفنون التشكيلية والعمارة برئاسة الدكتور دليلة الكرداني، وضمن سلسلة المحاضرات التى تقام بعنوان "دور الفنون والعمارة في مواجهة التطرف"؛ والتي تشرف على تنظيمها الفنانة الدكتورة سهير عثمان.
وتتضمن الفعاليات الثقافية، قراءة للباحث أو المبدع لأحد الموضوعات أو لفصل من كتابه أو روايته أو إحدى القصص القصيرة أو إحدى قصائده الشعرية ويقدمها للمهتمين بصوته مع تسجيل ذلك فيديو بالموبايل بحد أقصى 10 دقائق، ويقوم المجلس بنشر القراءات وإذاعتها بشكل يومى عبر المنصات الرقمية "فيس بوك ويوتيوب".
جدير بالذكر أن فن "الزجاج المعشق" هو الزجاج الذي يلون أثناء تصنيعه بإضافة الأكاسيد المعدنية إلى التركيبة الأساسية له ويتم تقطيعه حسب التصميم المطلوب، سواءً أكان لنافذة أو أي جزء آخر في المبنى، ومن ثم يتم تجميع هذا الزجاج وتشكيله بواسطة شرائط معدنية وغالباً ما تكون من الرصاص مع إمكانية استخدام الزنك والنحاس.
ويرجع سبب تسميته بـ"المعشق" إلي إدخال الزجاج داخل قنوات الشرائط المعدنية، وهو اشتقاق معروف في اللغة العربية في مفهوم كلمتي العاشق والمعشوق.
وقد عرف "الزجاج المعشق" كحرفة يدوية قديمة توارثتها الأجيال على مر التاريخ، بعد أن عرف الإنسان مبكراً صناعة الزجاج عندما تمكن قدماًء المصريين من صناعة ما يعرف بالحواف المصرية وذلك خلال الفترة 2750-2625 قبل الميلاد
وتأتي المحاضرة فى إطار الفعاليات الثقافية التي تنظمها لجنة الفنون التشكيلية والعمارة برئاسة الدكتور دليلة الكرداني، وضمن سلسلة المحاضرات التى تقام بعنوان "دور الفنون والعمارة في مواجهة التطرف"؛ والتي تشرف على تنظيمها الفنانة الدكتورة سهير عثمان.
وتتضمن الفعاليات الثقافية، قراءة للباحث أو المبدع لأحد الموضوعات أو لفصل من كتابه أو روايته أو إحدى القصص القصيرة أو إحدى قصائده الشعرية ويقدمها للمهتمين بصوته مع تسجيل ذلك فيديو بالموبايل بحد أقصى 10 دقائق، ويقوم المجلس بنشر القراءات وإذاعتها بشكل يومى عبر المنصات الرقمية "فيس بوك ويوتيوب".