الأسعار المتوقعة لآي فون 12 قبل إطلاقه غدا
كشفت تسريبات الخبراء، أن أبل قد تقدم غدا الثلاثاء أربعة طرازات من هاتف "آي فون 12"، كلها مزودة تقنية الجيل الخامس، بأسعار أساسية تراوح بين 700 دولار و1100.
ولفت المحلل دان أيفز من "ويدبوش سيكيوريتيز" إلى أن أبل ومزوديها الآسيويين يستبقون تنامي الطلب على الهواتف بحجم شاشة 6.7 بوصة".
وقال إن الحدث المرتقب سيكون "إطلاق العقد" بالنسبة لهواتف "آي فون".
بيع 75 مليون جهاز.
وتشير التقديرات إلى أن أبل قد تبيع أكثر من 75 مليون جهاز. ويرى المحلل أن أكثر من ثلث هواتف "آي فون" الـ950 مليوناً المستخدمة حالياً في العالم، أي 350 مليون جهاز، قد يبدّلها أصحابها بطرازات أحدث في الأشهر المقبلة.
ويوضح أيفز أن "الصين تبقى المكوّن الرئيسي لنجاح أبل"، لأن "20 % من عمليات تبديل الأجهزة ستحصل في هذه المنطقة العام المقبل".
وسجلت سوق الهواتف الذكية العالمية "انهياراً" في الربع الثاني هذا العام، وفق شركة "كاناليس"، إذ تراجعت المبيعات بنسبة 14 % إلى 285 مليون جهاز، بعد تراجع أيضا في الربع الأول.
وواجهت أبل تأخيرا في الإنتاج خلال جائحة كوفيد-19 التي تسببت باضطرابات في شبكات التموين لدى شركات كثيرة. غير أن مبيعاتها واصلت النمو في مقابل تراجع تلك المسجلة لدى منافستيها الرئيسيتين.
كذلك عزّزت أبل خدماتها لزيادة جاذبية منتجاتها (هواتف وألواح إلكترونية وأجهزة كمبيوتر وساعات ذكية وسماعات)، مع منظومة منصات تتيح متابعة الأخبار وتخزين البيانات والترفيه.
وكانت أطلقت الشهر الماضي اشتراك "أبل وان" الجديد لخدمات البث التدفقي والموسيقى وألعاب الفيديو وخدمتها للحوسبة المعلوماتية (كلاود).
ولفت المحلل دان أيفز من "ويدبوش سيكيوريتيز" إلى أن أبل ومزوديها الآسيويين يستبقون تنامي الطلب على الهواتف بحجم شاشة 6.7 بوصة".
وقال إن الحدث المرتقب سيكون "إطلاق العقد" بالنسبة لهواتف "آي فون".
بيع 75 مليون جهاز.
وتشير التقديرات إلى أن أبل قد تبيع أكثر من 75 مليون جهاز. ويرى المحلل أن أكثر من ثلث هواتف "آي فون" الـ950 مليوناً المستخدمة حالياً في العالم، أي 350 مليون جهاز، قد يبدّلها أصحابها بطرازات أحدث في الأشهر المقبلة.
ويوضح أيفز أن "الصين تبقى المكوّن الرئيسي لنجاح أبل"، لأن "20 % من عمليات تبديل الأجهزة ستحصل في هذه المنطقة العام المقبل".
وسجلت سوق الهواتف الذكية العالمية "انهياراً" في الربع الثاني هذا العام، وفق شركة "كاناليس"، إذ تراجعت المبيعات بنسبة 14 % إلى 285 مليون جهاز، بعد تراجع أيضا في الربع الأول.
وواجهت أبل تأخيرا في الإنتاج خلال جائحة كوفيد-19 التي تسببت باضطرابات في شبكات التموين لدى شركات كثيرة. غير أن مبيعاتها واصلت النمو في مقابل تراجع تلك المسجلة لدى منافستيها الرئيسيتين.
كذلك عزّزت أبل خدماتها لزيادة جاذبية منتجاتها (هواتف وألواح إلكترونية وأجهزة كمبيوتر وساعات ذكية وسماعات)، مع منظومة منصات تتيح متابعة الأخبار وتخزين البيانات والترفيه.
وكانت أطلقت الشهر الماضي اشتراك "أبل وان" الجديد لخدمات البث التدفقي والموسيقى وألعاب الفيديو وخدمتها للحوسبة المعلوماتية (كلاود).