7 علامات تؤكد اختيارك الخاطئ لشريك حياتك
كل إنسان يظل يبحث في الحياة عن نصفه الآخر، والذي يتمنى أن يجده ليكمل معه
حياته في سعادة واستقرار، إلا أن الأمر ليس سهلا، فحتى ينعم الإنسان بالحب
الحقيقي، لابد أن يجد الشخص الذي يتوافق معه في ميوله واهتماماته، ومعتقداته، وأن
يكون بينهما أرضية مشتركة، وأن يجمع بينهما التفاهم والاحترام والمودة.
ويؤكد دكتور جودي فورد استشاري الطب النفسي، أن هناك علامات يمكن من خلالها أن تتأكد المرأة أن اختيارها للشريك بالفعل كان خاطئا، وأن هذا الرجل الذي في حياتها لا يصلح لاستكمال حياتها معه، حتى يمكنها أن تتخذ القرار السليم، ولا تظلم نفسها أو غيرها بالارتباط بالشخص الخطأ.
يعتقد أن العالم يدور حوله
إذا الرجل الذي أحببته يهتم دائما بوضعه، واهتماماته الشخصية، دون النظر لاهتماماتك أو احتياجاتك حتى وإن تعارضت مع مصالحه، فهو شخصية أنانية لا يهتم إلا بنفسه فقط.
فهو إذن الرجل الخطأ الذي دخل حياتك، ولن تجدي معه سعادتك الحقيقية.
عدم قدرتك على إقناعه
هل تشعرين وكأنك ترتدين قناعا عندما تكونين معه، وهل محاولتك لإقناعه بنفسك وبآرائك دائما تبوء بالفشل؟ إذن فالاختلاف بينكما يصل إلى أساس العلاقة، ولا سبيل للتوافق بينكما.
فهو إذن الرجل الخطأ، وقد أسأتِ الاختيار.
يمتنع عن التعرف بعائلتك وأصدقائك
إن وجدت من تعلق به قلبك يرفض ويتهرب من التعرف على أهلك، أو حتى أصدقائك، فهذه علامة خطر أنه لا يتخذ علاقتكما على محمل الجد، ولم يتخذ حتى الآن قرار الارتباط الفعلي بكِ.
إنه لا يستمع إليك
إذا كنتِ تشعرين أن من تحبينه لا يستمع إليك، ولا يمنحك المساحة للفضفضة، ولا يجيد الإصغاء إليك، فلتعلمي أنك ستعيشين معاناة دائمة من عدم إنصاته لمشاعرك وأفكارك، وستكونين فقط متلقية لأوامره، ولن تكون لديه القدرة على احتوائك.
لا يمكنك تخيل مستقبلك معه
عليكي أن تقفي مع نفسك بشكل محدد، وتجيبين عن هذا السؤال بكل صراحة: هل تتخيلين مستقبلك معه، فإن وجدتي الاجابة مشوشة أو غير واضحة، فعليكي أن تتأكدي أن مشاعرك تجاهه ليست حقيقية، أو على الأقل هناك العديد من التخوفات نحوه، ونحو جدية حبه لكِ.
لست سعيدة عندما تكونين معه
إذا كنتي تجدين نفسك غير سعيدة عندما تكونين معه لفترات طويلة، ويتسلل الملل والاكتئاب لجلستك معه، فعليك أن تعيدي حساباتك في تلك العلاقة غير المتزنة.
تحذير للزوجات.. 5 أخطاء تقعين فيها تهدم حياتك الزوجية
تجنبك للمسائل المصيرية
إن وجدتي نفسك تتجنبين الحديث عن الموضوعات والقضايا المصيرية، كالمبادئ التي تقتنعين بها، وخططك المستقبلية حول الأطفال وتربيتهم وعددهم، وطرق إدارة الحياة الزوجية بتفاصيلها، فهذا يعني أنك لا تجدين نفسك معه، ولا تثقين بوزنه للأمور أو لاتفاقكما على القضايا المصيرية وهذا مؤشر خطر، وعليك أن تحسمي أمر هذه العلاقة سريعا.
ويؤكد دكتور جودي فورد استشاري الطب النفسي، أن هناك علامات يمكن من خلالها أن تتأكد المرأة أن اختيارها للشريك بالفعل كان خاطئا، وأن هذا الرجل الذي في حياتها لا يصلح لاستكمال حياتها معه، حتى يمكنها أن تتخذ القرار السليم، ولا تظلم نفسها أو غيرها بالارتباط بالشخص الخطأ.
يعتقد أن العالم يدور حوله
إذا الرجل الذي أحببته يهتم دائما بوضعه، واهتماماته الشخصية، دون النظر لاهتماماتك أو احتياجاتك حتى وإن تعارضت مع مصالحه، فهو شخصية أنانية لا يهتم إلا بنفسه فقط.
فهو إذن الرجل الخطأ الذي دخل حياتك، ولن تجدي معه سعادتك الحقيقية.
عدم قدرتك على إقناعه
هل تشعرين وكأنك ترتدين قناعا عندما تكونين معه، وهل محاولتك لإقناعه بنفسك وبآرائك دائما تبوء بالفشل؟ إذن فالاختلاف بينكما يصل إلى أساس العلاقة، ولا سبيل للتوافق بينكما.
فهو إذن الرجل الخطأ، وقد أسأتِ الاختيار.
يمتنع عن التعرف بعائلتك وأصدقائك
إن وجدت من تعلق به قلبك يرفض ويتهرب من التعرف على أهلك، أو حتى أصدقائك، فهذه علامة خطر أنه لا يتخذ علاقتكما على محمل الجد، ولم يتخذ حتى الآن قرار الارتباط الفعلي بكِ.
إنه لا يستمع إليك
إذا كنتِ تشعرين أن من تحبينه لا يستمع إليك، ولا يمنحك المساحة للفضفضة، ولا يجيد الإصغاء إليك، فلتعلمي أنك ستعيشين معاناة دائمة من عدم إنصاته لمشاعرك وأفكارك، وستكونين فقط متلقية لأوامره، ولن تكون لديه القدرة على احتوائك.
لا يمكنك تخيل مستقبلك معه
عليكي أن تقفي مع نفسك بشكل محدد، وتجيبين عن هذا السؤال بكل صراحة: هل تتخيلين مستقبلك معه، فإن وجدتي الاجابة مشوشة أو غير واضحة، فعليكي أن تتأكدي أن مشاعرك تجاهه ليست حقيقية، أو على الأقل هناك العديد من التخوفات نحوه، ونحو جدية حبه لكِ.
لست سعيدة عندما تكونين معه
إذا كنتي تجدين نفسك غير سعيدة عندما تكونين معه لفترات طويلة، ويتسلل الملل والاكتئاب لجلستك معه، فعليك أن تعيدي حساباتك في تلك العلاقة غير المتزنة.
تحذير للزوجات.. 5 أخطاء تقعين فيها تهدم حياتك الزوجية
تجنبك للمسائل المصيرية
إن وجدتي نفسك تتجنبين الحديث عن الموضوعات والقضايا المصيرية، كالمبادئ التي تقتنعين بها، وخططك المستقبلية حول الأطفال وتربيتهم وعددهم، وطرق إدارة الحياة الزوجية بتفاصيلها، فهذا يعني أنك لا تجدين نفسك معه، ولا تثقين بوزنه للأمور أو لاتفاقكما على القضايا المصيرية وهذا مؤشر خطر، وعليك أن تحسمي أمر هذه العلاقة سريعا.