برلمانى يطالب بالتوجه نحو التعليم المهني والتكنولوجي
تقدم طارق متولى، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، طلب إحاطة إلى وزير القوى العاملة،بشان تدريب الشباب على المهن التي يحتاجها سوق العمل سواء داخليًا أو خارجيًا، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم المكتسبة من التكنولوجيا المتطورة بعد تفشي جائحة كورونا وتغير سوق العمل عما قبل.
وقال النائب إن النقص في التدريب المهني يعد أحد العوامل الرئيسة في انتشار البطالة، مؤكدا أن سوق العمل يحتاج تأهيل وتدريب لتواكب التكنولوجيا الرقمية، حتى تتمكن مصر من الاندماج في سوق الاقتصاد العالمية بمفهومه الجديد.
وأكد أن سوق العمل شأنه شأن أي سوق يتأثر بالعرض والطلب سلبا او إيجابا، حيث نجد سوق العمل في مصر والذي يعتمد على العنصر البشري المؤهل حدثت له اختلالات نتيجة مخرجات التعليم المختلفة خلال السنوات الأخيرة، قائلا: أصبحت البطالة في قطاع خريجي كليات المجتمع والجامعات من الجنسين مرتفعة، مما استوجب إعادة النظر في سياسات التعليم والتوجه نحو التعليم المهني والتكنولوجي ومد السوق بكوادر فنية مؤهلة اكاديمياً ومهنياً.
وتابع أن الشباب هم أمل الغد وصناع المستقبل، ويتميزون بطاقات هائلة ولكنها محبوسة تبحث عن طريق لتحويل تلك الطاقة الى إنتاج حقيقي ملموس يساهم في دفع معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وشدد على الحكومة والقطاع الخاص القيام بواجبهم تجاه الشباب الذين يمثلون شريحة نوعية وعددية مهمة من السكان، ولذلك لابد من الأخذ في الاعتبار معرفة وتنفيذ برامج تأهيل الشباب لسوق العمل وتدريبهم وتسليحهم بالمهارات اللازمة المطلوبة، وكذلك القيام بمشروعات تكفل توظيف الشباب.
وقال النائب إن النقص في التدريب المهني يعد أحد العوامل الرئيسة في انتشار البطالة، مؤكدا أن سوق العمل يحتاج تأهيل وتدريب لتواكب التكنولوجيا الرقمية، حتى تتمكن مصر من الاندماج في سوق الاقتصاد العالمية بمفهومه الجديد.
وأكد أن سوق العمل شأنه شأن أي سوق يتأثر بالعرض والطلب سلبا او إيجابا، حيث نجد سوق العمل في مصر والذي يعتمد على العنصر البشري المؤهل حدثت له اختلالات نتيجة مخرجات التعليم المختلفة خلال السنوات الأخيرة، قائلا: أصبحت البطالة في قطاع خريجي كليات المجتمع والجامعات من الجنسين مرتفعة، مما استوجب إعادة النظر في سياسات التعليم والتوجه نحو التعليم المهني والتكنولوجي ومد السوق بكوادر فنية مؤهلة اكاديمياً ومهنياً.
وتابع أن الشباب هم أمل الغد وصناع المستقبل، ويتميزون بطاقات هائلة ولكنها محبوسة تبحث عن طريق لتحويل تلك الطاقة الى إنتاج حقيقي ملموس يساهم في دفع معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وشدد على الحكومة والقطاع الخاص القيام بواجبهم تجاه الشباب الذين يمثلون شريحة نوعية وعددية مهمة من السكان، ولذلك لابد من الأخذ في الاعتبار معرفة وتنفيذ برامج تأهيل الشباب لسوق العمل وتدريبهم وتسليحهم بالمهارات اللازمة المطلوبة، وكذلك القيام بمشروعات تكفل توظيف الشباب.