تفاصيل جديدة في قضية عنتيل الجيزة.. العثور على 2500 فيديو ظهرت فيها 250 سيدة أثناء ممارسة الرذيلة.. وضبط وإحضار 4 سيدات
أنكر" عنتيل الجيزة" مانسب إليه بأنه قام بتصوير السيدات أثناء ممارسة الرذيلة معهن وإستخدامها في إبتزازهن للحصول على مبالغ مالية طائلة نظير عدم فضحهن.
وجاءت تقارير الجهات الفنية المختصة التي فحصت مقاطع الفيديو الإباحية المنتشرة وأخرى تم ضبطها على هاتفه لاحتوائه على عدد كبير من مقاطع الفيديو بعضها مسجل على الهاتف، وأخرى تم حذفها.
وتم استعادة عدد كبير من الفيديوهات وصل عددها إلى ٢٥٠٠ فيديو ظهر فيها حوالي ٢٥٠ سيدة، كان المتهم على علاقة غير شرعية بهن، وكان يقوم بتصويرهن عاريات عقب الانتهاء من ممارسة الرذيلة معهن في الأغلب دون علمهن، وأن المتهم لم يظهر في أي من مقاطع الفيديو ولكن ظهر في صور بلغ عددها حوالي ٥٠ صورة.
ووجهت النيابة للمتهم اتهامات انتهاك حرمة الحياة الخاصة والاعتداء علي قيم المجتمع المصري وإساءة استخدام وسائل الاتصال وأمرت بضبط وإحضار ٤ سيدات نجحت التحريات في تحديد هويتهن وطلبت الاستعلام عن هويات باقي السيدات ممن ظهرن بمقاطع الفيديو.
وكشفت تحريات إدارة البحث الجنائي بالجيزة، أن المتهم يعمل جزارًا بمنطقة البراجيل كان يستدرج السيدات على مدار السنوات الثلاث الماضية، من خلال التعرف عليهن في محل الجزارة أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعقب فترة من التعارف واللقاءات يعرض عليهن ممارسة الرذيلة بمقابل مادي في شقة استأجرها بعيدا عن البلدة للقاءاته السرية وكان مهووس بتصوير عشيقاته لاستخدام تلك الفيديوهات والصور في ابتزازهن حال رغبة اي سيدة في الانفصال عنه او ابتزازها ماديا.
وكشفت مصادر أمنية، أنه تتم مراجعة وفحص مقاطع الفيديو التي يحتوي عليها هاتف المتهم بها كما تبين أن العديد من مقاطع الفيديو تم حذفها ولكن من خلال التقنيات الحديثة والاستعانة بالفنيين المختصين تم استعادتها.
واشارت المصادر الى ان عملية البحث عن السيدات تتم في سرية لما تسببت فيه الواقعة من خلافات أسرية عديدة وصلت الى الطلاق وانفصال بعض الزوجات عن ازواجهن فيما تركت بعض الأسر منازلها وغادرت البلدة بعد انتشار تلك المقاطع وتداولها بشكل واسع.
كما كشفت التحريات أن السيدة التي أسقطت عنتيل الجيزة كانت متزوجة من شخص وعلى علاقة بالمتهم وعندما تركها زوجها وتزوج بأخرى فخططت لتشكيك طليقها في زوجته واتفقت مع عشيقها على الإيقاع بها وتظل وراءها حتى طلاقها ولكن انقلب الأمر وافتضح أمرها وعلاقتها بالمتهم، حيث إن المتهم أحضر رقم هاتف السيدة الأخيرة وقام بالاتصال بها هاتفيًا وعمل على مضايقتها أكثر من مرة، فكان هدفه من تلك المحاولات هو إخضاعها لتكون من ضمن الضحايا، فكان يطلب منها مقابلتها بمفردها وممارسة الرذيلة معها، فقامت الزوجة بإبلاغ زوجها ووالد زوجها بما يحدث معها.
وعقب إبلاغها لهما، طلبوا منها استدراجه وموافقته على طلباته حتى يسقط في قبضتهما، وبالفعل ظلت تلك السيدة تستجيب للمتهم، وعندما طلب منها أن تقابله بمفردها، وافقت، واتفقت معه أن يكون مكان المقابلة في إحدى الشقق التي يمتلكها زوجها.
وكان الفخ جاهزا لإسقاط العنتيل، حيث حضر زوج السيدة ووالد زوجها وأقاربهم داخل تلك الشقة، وفي انتظار وصول العشيق، وبمجرد دخوله الشقة قاموا بالإمساك به، بعد تسجيل كافة مكالماته مع السيدة، وتصويره أثناء الدخول، واعتدوا عليه بالضرب المبرح وقاموا بتسليمه لرجال المباحث لكن المفاجأة كانت عندما تم فحص هاتف المتهم عثر بداخله على عدد من الفيديوهات للسيدات من المنطقة وكان من ضمنها السيدة التي أسقطته في أيدي رجال الشرطة.
وداهمت قوات الامن الشقة وتحفظت عليها وعلى 3 كاميرات، وأخفى الجزار آلات التصوير لتسجيل لحظات المعاشرة مع شريكاته اللاتي توصل إليهن الأمن، ونجح في تحديد هويتهن.
وكشفت التحريات أنه أجبرهن على المجيء إليه مرات عديدة عن طريق الابتزاز بالمقاطع التي صورها لهن.
كما قال المتهم أنه كان يقوم بإستدراج ضحاياه وتصويرهن في أوضاع مخلة بالجيزة بعد قضاء ليلة حمراء وفيهن من يعلم بالتصوير ومنهن لا يعلم .
واضاف أنه يعشق التصوير للفتيات ويحتفظ بمقاطع الفيديو لديه لإمتلاك فريسته فمنهن سيدات متزوجات وغير متزوجات وهناك من كان يساعده في جلب الفتيات له من الشوارع وإستدراجهن داخل شقة إستأجرها في منطقة إمبابة بالجيزة بعيدا عن منطقة سكنه ومنزل زوجته وأولاده.
وأمرت النيابة العامة بأوسيم برئاسة المستشار محمد هاني بحبس المتهم 4أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه.
وجاءت تقارير الجهات الفنية المختصة التي فحصت مقاطع الفيديو الإباحية المنتشرة وأخرى تم ضبطها على هاتفه لاحتوائه على عدد كبير من مقاطع الفيديو بعضها مسجل على الهاتف، وأخرى تم حذفها.
وتم استعادة عدد كبير من الفيديوهات وصل عددها إلى ٢٥٠٠ فيديو ظهر فيها حوالي ٢٥٠ سيدة، كان المتهم على علاقة غير شرعية بهن، وكان يقوم بتصويرهن عاريات عقب الانتهاء من ممارسة الرذيلة معهن في الأغلب دون علمهن، وأن المتهم لم يظهر في أي من مقاطع الفيديو ولكن ظهر في صور بلغ عددها حوالي ٥٠ صورة.
ووجهت النيابة للمتهم اتهامات انتهاك حرمة الحياة الخاصة والاعتداء علي قيم المجتمع المصري وإساءة استخدام وسائل الاتصال وأمرت بضبط وإحضار ٤ سيدات نجحت التحريات في تحديد هويتهن وطلبت الاستعلام عن هويات باقي السيدات ممن ظهرن بمقاطع الفيديو.
وكشفت تحريات إدارة البحث الجنائي بالجيزة، أن المتهم يعمل جزارًا بمنطقة البراجيل كان يستدرج السيدات على مدار السنوات الثلاث الماضية، من خلال التعرف عليهن في محل الجزارة أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعقب فترة من التعارف واللقاءات يعرض عليهن ممارسة الرذيلة بمقابل مادي في شقة استأجرها بعيدا عن البلدة للقاءاته السرية وكان مهووس بتصوير عشيقاته لاستخدام تلك الفيديوهات والصور في ابتزازهن حال رغبة اي سيدة في الانفصال عنه او ابتزازها ماديا.
وكشفت مصادر أمنية، أنه تتم مراجعة وفحص مقاطع الفيديو التي يحتوي عليها هاتف المتهم بها كما تبين أن العديد من مقاطع الفيديو تم حذفها ولكن من خلال التقنيات الحديثة والاستعانة بالفنيين المختصين تم استعادتها.
واشارت المصادر الى ان عملية البحث عن السيدات تتم في سرية لما تسببت فيه الواقعة من خلافات أسرية عديدة وصلت الى الطلاق وانفصال بعض الزوجات عن ازواجهن فيما تركت بعض الأسر منازلها وغادرت البلدة بعد انتشار تلك المقاطع وتداولها بشكل واسع.
كما كشفت التحريات أن السيدة التي أسقطت عنتيل الجيزة كانت متزوجة من شخص وعلى علاقة بالمتهم وعندما تركها زوجها وتزوج بأخرى فخططت لتشكيك طليقها في زوجته واتفقت مع عشيقها على الإيقاع بها وتظل وراءها حتى طلاقها ولكن انقلب الأمر وافتضح أمرها وعلاقتها بالمتهم، حيث إن المتهم أحضر رقم هاتف السيدة الأخيرة وقام بالاتصال بها هاتفيًا وعمل على مضايقتها أكثر من مرة، فكان هدفه من تلك المحاولات هو إخضاعها لتكون من ضمن الضحايا، فكان يطلب منها مقابلتها بمفردها وممارسة الرذيلة معها، فقامت الزوجة بإبلاغ زوجها ووالد زوجها بما يحدث معها.
وعقب إبلاغها لهما، طلبوا منها استدراجه وموافقته على طلباته حتى يسقط في قبضتهما، وبالفعل ظلت تلك السيدة تستجيب للمتهم، وعندما طلب منها أن تقابله بمفردها، وافقت، واتفقت معه أن يكون مكان المقابلة في إحدى الشقق التي يمتلكها زوجها.
وكان الفخ جاهزا لإسقاط العنتيل، حيث حضر زوج السيدة ووالد زوجها وأقاربهم داخل تلك الشقة، وفي انتظار وصول العشيق، وبمجرد دخوله الشقة قاموا بالإمساك به، بعد تسجيل كافة مكالماته مع السيدة، وتصويره أثناء الدخول، واعتدوا عليه بالضرب المبرح وقاموا بتسليمه لرجال المباحث لكن المفاجأة كانت عندما تم فحص هاتف المتهم عثر بداخله على عدد من الفيديوهات للسيدات من المنطقة وكان من ضمنها السيدة التي أسقطته في أيدي رجال الشرطة.
وداهمت قوات الامن الشقة وتحفظت عليها وعلى 3 كاميرات، وأخفى الجزار آلات التصوير لتسجيل لحظات المعاشرة مع شريكاته اللاتي توصل إليهن الأمن، ونجح في تحديد هويتهن.
وكشفت التحريات أنه أجبرهن على المجيء إليه مرات عديدة عن طريق الابتزاز بالمقاطع التي صورها لهن.
كما قال المتهم أنه كان يقوم بإستدراج ضحاياه وتصويرهن في أوضاع مخلة بالجيزة بعد قضاء ليلة حمراء وفيهن من يعلم بالتصوير ومنهن لا يعلم .
واضاف أنه يعشق التصوير للفتيات ويحتفظ بمقاطع الفيديو لديه لإمتلاك فريسته فمنهن سيدات متزوجات وغير متزوجات وهناك من كان يساعده في جلب الفتيات له من الشوارع وإستدراجهن داخل شقة إستأجرها في منطقة إمبابة بالجيزة بعيدا عن منطقة سكنه ومنزل زوجته وأولاده.
وأمرت النيابة العامة بأوسيم برئاسة المستشار محمد هاني بحبس المتهم 4أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه.