كيف سقط "عنتيل الجيزة".. حاول الإيقاع بسيدة فأوقعت به.. أبلغت زوجها و"حماها" فنصبا له كمينا.. مفاجآت مدوية فجرها محمول المتهم
واقعة هزت أرجاء منطقة البراجيل بالجيزة شغلت الأهالي بعد انتشار فيديوهات
جنسية لعدد من الفتيات بالمنطقة، منهن متزوجات وأخريات غير متزوجات.. ذاع صيت العنتيل
والذي يصطاد فرائسه ويصورهن عاريات لابتزازهن ويجبرهن على الانصياع لرغباته
الدنيئة.
كشفت التحريات أن السيدة التي أسقطت "عنتيل الجيزة" كانت متزوجة وعلى علاقة بالمتهم، وعندما تركها زوجها وتزوج بأخرى خططت لتشكيك طليقها في زوجته، واتفقت مع عشيقها على الإيقاع بها وأن تظل وراءها حتى طلاقها.. ولكن انقلب السحر على الساحر، وافتضح أمرها وعلاقتها بالمتهم، ووقع "عنتيل الجيزة" بعد أن استطاع المتهم الحصول على رقم هاتف السيدة الأخيرة.
وبالفعل قام بالاتصال بها هاتفيًا، وحاول مضايقتها أكثر من مرة، فكان هدفه من تلك المحاولات هو الإيقاع بها لتكون من ضمن الضحايا، فكان يطلب منها مقابلتها بمفردها وممارسة الرذيلة معها، فقامت الزوجة بإبلاغ زوجها ووالد زوجها بما يحدث معها.
عقب إبلاغها لهما، طلبا منها استدراجه ومجاراته في طلباته حتى يسقط في قبضتهما، وبالفعل ظلت تلك السيدة تخدع المتهم، وتوهمه بالاستجابة له، وعندما طلب منها أن تقابله بمفردها، وافقت، واتفقت معه على أن يكون مكان المقابلة في إحدى الشقق التي يمتلكها زوجها.. حيث كان الفخ جاهزًا لإسقاط العنتيل.
زوج السيدة ووالد زوجها وأقاربهم موجودين بداخل تلك الشقة، وفي انتظار وصول العشيق، وبمجرد دخوله الشقة قاموا بالإمساك به، بعد تسجيل كافة مكالماته مع السيدة، وتصويره أثناء الدخول، واعتدوا عليه بالضرب المبرح، وقاموا بتسليمه لرجال المباحث.. لكن المفاجأة كانت عندما تم فحص هاتف المتهم حيث عثر بداخله على عدد من الفيديوهات لسيدات من المنطقة وكان من ضمنهن السيدة التي أسقطته في أيدي رجال الشرطة.
لأكثر من 3 سنوات، ظل م. ع.، جزار بقرية البراجيل التابعة لمركز أوسيم بالجيزة، يمارس الرذيلة مع سيدات، ويقوم بتصويرهن أثناء إقامة العلاقة معهن دون علمهن لابتزازهن وإجبارهن على الخضوع له طالما طلب منهن ذلك.. داخل شقة مستأجرة داهمتها قوات الأمن وتحفظت عليها وعلى 3 كاميرات، أخفى الجزار آلات التصوير لتسجيل لحظات المعاشرة مع شريكاته اللاتي توصل إليهن الأمن، ونجح في تحديد هويتهن، وكشفت التحريات أنه أجبرهن على المجيء إليه مرات عديدة عن طريق الابتزاز بالمقاطع التي صورها لهن.
كما قال المتهم الذي يعمل جزارا إنه كان يقوم بإستدراج ضحاياه وتصويرهن في أوضاع مخلة بعد قضاء ليلة حمراء.. بعضهن كن يعلمن بالتصوير، والبعض الآخر لم يكن يعلمن.. مضيفا أنه يعشق تصوير السيدات، ويحتفظ بمقاطع الفيديو لديه للسيطرة على ضحاياه، فمنهن سيدات متزوجات وغير متزوجات وهناك من كان يساعده في جلب الفتيات من الشوارع واستدراجهن حيث وكر الغرام، بعيدا عن منطقة سكنه ومنزل زوجته وأولاده.
وأمرت النيابة العامة بأوسيم برئاسة المستشار محمد هاني بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه، كما أمرت النيابة بالتحفظ على هاتفه الذي يحتوي على مقاطع جنسية لفحصه، حيث تم إرسال هاتفين مضبوطين بحوزة المتهم للأجهزة الفنية لفحصهما، وإعداد تقرير عما عثر بهما، وما إذا كان المتهم حذف صورًا أو فيديوهات منهما، واستعادتها.
كما كشفت التحقيقات أن المتهم يقوم باستدراج السيدات وتصويرهن في أوضاع مخلة.. كما تبين أنه كان على علاقة بإحدى السيدات بمنطقة البراجيل، واكتشف زوجها علاقتهما، واستولى على الهاتف المحمول الخاص بالمتهم.
وأضافت التحقيقات أنه بعد ذلك انتشرت صور وفيديوهات، لـ"عنتيل الجيزة" رفقة ضحاياه، بين الأهالي بالمنطقة، وأن أحدهم نشرها على الفيسبوك.
تبين من التحريات أنه تم تحديد هوية 4 سيدات من ضمن ضحايا "عنتيل الجيزة"، حيث توجد صور وفيديوهات لـ16 سيدة من ضحاياه وأن السيدات المحددة هوياتهن، لم يوجه أزواجهن إليهن تهمة الزنا، مبينة أن المتهم متزوج ولديه أولاد، وكان يقيم علاقات جنسية مع ضحايا داخل شقة مستأجرة دون علم أسرته.
وأشارت التحريات إلى أن المتهم أربعيني العمر، ويعمل جزارا، وكان يصور السيدات أثناء ممارسة الرذيلة معهن، في شقة مستأجرة بمنطقة البراجيل، التابعة لمركز أوسيم شمال محافظة الجيزة.
توصلت تحريات رجال المباحث، بمديرية أمن الجيزة، أن "عنتيل الجيزة" ، الذى تم ضبطه، لاتهامه بممارسة الرذيلة مع عدد من السيدات، وتصويرهن فى أوضاع مخلة، دون علمهن، تم التحفظ عليه من جانب عدد من المواطنين المتضررين، وحاولوا الاعتداء عليه والفتك به، إلا أن رجال المباحث تمكنوا من إنقاذه، واقتياده وسط حراسة أمنية مشددة إلى قسم الشرطة، وتم التحفظ على هاتفه المحمول، وبفحصه عثر به على عدد من مقاطع الفيديو المخلة التى صورها للسيدات.
حدد رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، هوية 3 سيدات، من اللاتى ظهرن بمقاطع الفيديو الخاصة بالمتهم، وتم إخطار النيابة بهوية السيدات الثلاثة، تمهيدا للتحقيق معهن، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.
كشفت التحريات أن السيدة التي أسقطت "عنتيل الجيزة" كانت متزوجة وعلى علاقة بالمتهم، وعندما تركها زوجها وتزوج بأخرى خططت لتشكيك طليقها في زوجته، واتفقت مع عشيقها على الإيقاع بها وأن تظل وراءها حتى طلاقها.. ولكن انقلب السحر على الساحر، وافتضح أمرها وعلاقتها بالمتهم، ووقع "عنتيل الجيزة" بعد أن استطاع المتهم الحصول على رقم هاتف السيدة الأخيرة.
وبالفعل قام بالاتصال بها هاتفيًا، وحاول مضايقتها أكثر من مرة، فكان هدفه من تلك المحاولات هو الإيقاع بها لتكون من ضمن الضحايا، فكان يطلب منها مقابلتها بمفردها وممارسة الرذيلة معها، فقامت الزوجة بإبلاغ زوجها ووالد زوجها بما يحدث معها.
عقب إبلاغها لهما، طلبا منها استدراجه ومجاراته في طلباته حتى يسقط في قبضتهما، وبالفعل ظلت تلك السيدة تخدع المتهم، وتوهمه بالاستجابة له، وعندما طلب منها أن تقابله بمفردها، وافقت، واتفقت معه على أن يكون مكان المقابلة في إحدى الشقق التي يمتلكها زوجها.. حيث كان الفخ جاهزًا لإسقاط العنتيل.
زوج السيدة ووالد زوجها وأقاربهم موجودين بداخل تلك الشقة، وفي انتظار وصول العشيق، وبمجرد دخوله الشقة قاموا بالإمساك به، بعد تسجيل كافة مكالماته مع السيدة، وتصويره أثناء الدخول، واعتدوا عليه بالضرب المبرح، وقاموا بتسليمه لرجال المباحث.. لكن المفاجأة كانت عندما تم فحص هاتف المتهم حيث عثر بداخله على عدد من الفيديوهات لسيدات من المنطقة وكان من ضمنهن السيدة التي أسقطته في أيدي رجال الشرطة.
لأكثر من 3 سنوات، ظل م. ع.، جزار بقرية البراجيل التابعة لمركز أوسيم بالجيزة، يمارس الرذيلة مع سيدات، ويقوم بتصويرهن أثناء إقامة العلاقة معهن دون علمهن لابتزازهن وإجبارهن على الخضوع له طالما طلب منهن ذلك.. داخل شقة مستأجرة داهمتها قوات الأمن وتحفظت عليها وعلى 3 كاميرات، أخفى الجزار آلات التصوير لتسجيل لحظات المعاشرة مع شريكاته اللاتي توصل إليهن الأمن، ونجح في تحديد هويتهن، وكشفت التحريات أنه أجبرهن على المجيء إليه مرات عديدة عن طريق الابتزاز بالمقاطع التي صورها لهن.
كما قال المتهم الذي يعمل جزارا إنه كان يقوم بإستدراج ضحاياه وتصويرهن في أوضاع مخلة بعد قضاء ليلة حمراء.. بعضهن كن يعلمن بالتصوير، والبعض الآخر لم يكن يعلمن.. مضيفا أنه يعشق تصوير السيدات، ويحتفظ بمقاطع الفيديو لديه للسيطرة على ضحاياه، فمنهن سيدات متزوجات وغير متزوجات وهناك من كان يساعده في جلب الفتيات من الشوارع واستدراجهن حيث وكر الغرام، بعيدا عن منطقة سكنه ومنزل زوجته وأولاده.
وأمرت النيابة العامة بأوسيم برئاسة المستشار محمد هاني بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه، كما أمرت النيابة بالتحفظ على هاتفه الذي يحتوي على مقاطع جنسية لفحصه، حيث تم إرسال هاتفين مضبوطين بحوزة المتهم للأجهزة الفنية لفحصهما، وإعداد تقرير عما عثر بهما، وما إذا كان المتهم حذف صورًا أو فيديوهات منهما، واستعادتها.
كما كشفت التحقيقات أن المتهم يقوم باستدراج السيدات وتصويرهن في أوضاع مخلة.. كما تبين أنه كان على علاقة بإحدى السيدات بمنطقة البراجيل، واكتشف زوجها علاقتهما، واستولى على الهاتف المحمول الخاص بالمتهم.
وأضافت التحقيقات أنه بعد ذلك انتشرت صور وفيديوهات، لـ"عنتيل الجيزة" رفقة ضحاياه، بين الأهالي بالمنطقة، وأن أحدهم نشرها على الفيسبوك.
تبين من التحريات أنه تم تحديد هوية 4 سيدات من ضمن ضحايا "عنتيل الجيزة"، حيث توجد صور وفيديوهات لـ16 سيدة من ضحاياه وأن السيدات المحددة هوياتهن، لم يوجه أزواجهن إليهن تهمة الزنا، مبينة أن المتهم متزوج ولديه أولاد، وكان يقيم علاقات جنسية مع ضحايا داخل شقة مستأجرة دون علم أسرته.
وأشارت التحريات إلى أن المتهم أربعيني العمر، ويعمل جزارا، وكان يصور السيدات أثناء ممارسة الرذيلة معهن، في شقة مستأجرة بمنطقة البراجيل، التابعة لمركز أوسيم شمال محافظة الجيزة.
توصلت تحريات رجال المباحث، بمديرية أمن الجيزة، أن "عنتيل الجيزة" ، الذى تم ضبطه، لاتهامه بممارسة الرذيلة مع عدد من السيدات، وتصويرهن فى أوضاع مخلة، دون علمهن، تم التحفظ عليه من جانب عدد من المواطنين المتضررين، وحاولوا الاعتداء عليه والفتك به، إلا أن رجال المباحث تمكنوا من إنقاذه، واقتياده وسط حراسة أمنية مشددة إلى قسم الشرطة، وتم التحفظ على هاتفه المحمول، وبفحصه عثر به على عدد من مقاطع الفيديو المخلة التى صورها للسيدات.
حدد رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، هوية 3 سيدات، من اللاتى ظهرن بمقاطع الفيديو الخاصة بالمتهم، وتم إخطار النيابة بهوية السيدات الثلاثة، تمهيدا للتحقيق معهن، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.