ماذا تغير فى الأهلي مع موسيماني خلال 180 دقيقة ؟
لم يحتاج الجنوب افريقي بيتسو موسيماني المدير الفني الجديد للاهلي سوى 180 دقيقة فقط فى قيادة الفريق من اجل إظهار بصماته الفنية على الفريق فى مستهل رحلته مع اصحاب القميص الاحمر.
موسيماني نجح فى قيادة الاهلي لتحقيق نقلة فنية نوعية لمسها الجميع فى اول مباراتين قادهم امام المقاولون وانبي بعد الفوز بهما وتحقيق 6 نقاط منحت الاهلي خطوة جديدة فى رحلته بعد التتويج بالدوري والوصول الى النقطة رقم 85.
المدير الفني الجديد للاهلي قدم مع الاهلي لمحات فنية مختلفة بالاضافة الى الروح المعنوية المرتفعة التى ظهر بها لاعبي الاهلي تحت قيادة المدرب الجنوب افريقي بعد رحيل السويسري فايلر بالاضافة الى نجاح موسيماني ايضا فى تغليف اداء الاهلي بالسرعة الكبيرة وهو ما ظهر فى هدف مروان محسن الثاني امس والذى شهد تناقل الكرة بشكل لم تعهده جماهير الفريق فى المباريات التى قادها فايلر فى الدور الثاني بالدوري بعد عودة النشاط الرياضى عقب كورونا.
موسيماني نجح ايضا فى تقديم اجنحة الفريق بشكل مميز جدًا وتحديدًا فى مسألة الدخول فى منطقة العمق وتقديم مستوي متميز بالاضافة الى اعادة تجهيز صالح جمعة الذى كان بعيد تماما عن الحسابات الفنية فى ولاية فايلر المدير الفني السابق بالاضافة الى تجهيز العديد من العناصر الواعدة ومنحهم الفرصة كما حدث مع عربي بدر ومحمد شكري ومحمد فخري وغيرهم بالاضافة الى تصعيد لاعبين من فريق الشباب من اجل الاعتماد عليهم فى ظل سياسة التدوير التى تتم للحفاظ على جميع العناصر.
موسيماني نجح فى قيادة الاهلي لتحقيق نقلة فنية نوعية لمسها الجميع فى اول مباراتين قادهم امام المقاولون وانبي بعد الفوز بهما وتحقيق 6 نقاط منحت الاهلي خطوة جديدة فى رحلته بعد التتويج بالدوري والوصول الى النقطة رقم 85.
المدير الفني الجديد للاهلي قدم مع الاهلي لمحات فنية مختلفة بالاضافة الى الروح المعنوية المرتفعة التى ظهر بها لاعبي الاهلي تحت قيادة المدرب الجنوب افريقي بعد رحيل السويسري فايلر بالاضافة الى نجاح موسيماني ايضا فى تغليف اداء الاهلي بالسرعة الكبيرة وهو ما ظهر فى هدف مروان محسن الثاني امس والذى شهد تناقل الكرة بشكل لم تعهده جماهير الفريق فى المباريات التى قادها فايلر فى الدور الثاني بالدوري بعد عودة النشاط الرياضى عقب كورونا.
موسيماني نجح ايضا فى تقديم اجنحة الفريق بشكل مميز جدًا وتحديدًا فى مسألة الدخول فى منطقة العمق وتقديم مستوي متميز بالاضافة الى اعادة تجهيز صالح جمعة الذى كان بعيد تماما عن الحسابات الفنية فى ولاية فايلر المدير الفني السابق بالاضافة الى تجهيز العديد من العناصر الواعدة ومنحهم الفرصة كما حدث مع عربي بدر ومحمد شكري ومحمد فخري وغيرهم بالاضافة الى تصعيد لاعبين من فريق الشباب من اجل الاعتماد عليهم فى ظل سياسة التدوير التى تتم للحفاظ على جميع العناصر.