الحلول المقترحة لإنقاذ شركات الطيران من الإفلاس خلال فصل الشتاء
حذر الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" من توقعاته بخسارة قطاع النقل الجوي 77 مليار دولار خلال النصف الثاني من العام الجاري (ما يقرب من 13 مليار دولار شهرياً أو 300 ألف دولار كل دقيقة)، على الرغم من استئناف الرحلات الجوية.
ودعا الاتحاد الدول إلى دعم القطاع خلال موسم الشتاء المقبل من خلال إطلاق إجراءات إغاثة إضافية، بما في ذلك المساعدات المالية التي لا تضيف المزيد من الديون إلى الميزانية العمومية المثقلة بالفعل بالديون.
ووصلت قيمة مساعدات الدول حول العالم إلى 160 مليار دولار حتى تاريخ التقرير، بما في ذلك المساعدات المباشرة، وإعانات الأجور، والإعفاءات الضريبية للشركات، والإعفاءات الضريبية الخاصة بالصناعة بما في ذلك ضرائب الوقود.
وأضاف الاتحاد أن الدعم الحكومي للقطاع بأكمله مطلوب كون الانكماش الحاد أثر على سلسلة القيمة الكاملة لقطاع السفر، بما في ذلك المطارات وشركاء البنية التحتية للتحكم الجوي التي كانت محورية لهم لاستدامة العمليات الجوية قبل هذه الجائحة، وقد تكون زيادة الأسعار على مستخدمي النظام لتعويض الفجوة بداية حلقة مفرغة لا ترحم من ضغوط التكلفة الإضافية وتقليص الحجم، وسيؤدي ذلك إلى إطالة أمد الأزمة بالنسبة لـ 10٪ من النشاط الاقتصادي العالمي المرتبط بالسفر والسياحة".
ودعا الاتحاد الدول إلى دعم القطاع خلال موسم الشتاء المقبل من خلال إطلاق إجراءات إغاثة إضافية، بما في ذلك المساعدات المالية التي لا تضيف المزيد من الديون إلى الميزانية العمومية المثقلة بالفعل بالديون.
ووصلت قيمة مساعدات الدول حول العالم إلى 160 مليار دولار حتى تاريخ التقرير، بما في ذلك المساعدات المباشرة، وإعانات الأجور، والإعفاءات الضريبية للشركات، والإعفاءات الضريبية الخاصة بالصناعة بما في ذلك ضرائب الوقود.
وأضاف الاتحاد أن الدعم الحكومي للقطاع بأكمله مطلوب كون الانكماش الحاد أثر على سلسلة القيمة الكاملة لقطاع السفر، بما في ذلك المطارات وشركاء البنية التحتية للتحكم الجوي التي كانت محورية لهم لاستدامة العمليات الجوية قبل هذه الجائحة، وقد تكون زيادة الأسعار على مستخدمي النظام لتعويض الفجوة بداية حلقة مفرغة لا ترحم من ضغوط التكلفة الإضافية وتقليص الحجم، وسيؤدي ذلك إلى إطالة أمد الأزمة بالنسبة لـ 10٪ من النشاط الاقتصادي العالمي المرتبط بالسفر والسياحة".