زعماء الانقلاب في مالي يُفرجون عن رئيس الوزراء وعسكريين كبار
أطلق زعماء الانقلاب العسكري في مالي سراح رئيس الوزراء السابق بوبو ، ومسؤولين وعسكريين آخرين اعتُقلوا بعد انقلاب 18 أغسطس حسب بيان لنائب الرئيس لشؤون الأمن والدفاع العقيد عاصمي جويتا.
ورغم تعيين حكومة انتقالية بعد الانقلاب، لا يزال قائده جويتا، في الحكومة مسؤولاً عن الأمن والدفاع.
وكان الإفراج عن المسؤولين السابقين أحد مطالب القوى الدولية، وبينها الكتلة الإقليمية لغرب أفريقيا، التي رفعت هذا الأسبوع العقوبات الاقتصادية على مالي بعد تشكيل الحكومة الانتقالية، بعد احتجازهم منذ الإطاحة بالرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا، التي أثارت مخاوف شركاء مالي الدوليين من زعزعة استقرار البلاد وتقويض المعركة المشتركة ضد الإرهاب في منطقة الساحل.
وقال البيان الذي أصدره نائب الرئيس في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء إن الرئيس السابق للجمعية الوطنية موسى تمبيني و8 جنرالات من بين المفرج عنهم.
وأضاف "لكن المشمولين بقرار الإفراج لا يزالون تحت تصرف السلطات القضائية".
ورغم تعيين حكومة انتقالية بعد الانقلاب، لا يزال قائده جويتا، في الحكومة مسؤولاً عن الأمن والدفاع.
وكان الإفراج عن المسؤولين السابقين أحد مطالب القوى الدولية، وبينها الكتلة الإقليمية لغرب أفريقيا، التي رفعت هذا الأسبوع العقوبات الاقتصادية على مالي بعد تشكيل الحكومة الانتقالية، بعد احتجازهم منذ الإطاحة بالرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا، التي أثارت مخاوف شركاء مالي الدوليين من زعزعة استقرار البلاد وتقويض المعركة المشتركة ضد الإرهاب في منطقة الساحل.
وقال البيان الذي أصدره نائب الرئيس في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء إن الرئيس السابق للجمعية الوطنية موسى تمبيني و8 جنرالات من بين المفرج عنهم.
وأضاف "لكن المشمولين بقرار الإفراج لا يزالون تحت تصرف السلطات القضائية".
