لويز جلوك ليست الأولى.. قائمة الشعراء الفائزين بجائزة نوبل للآداب
فازت الشاعرة الأمريكية لويز جلوك بجائزة نوبل للآداب لعام 2020 ، والتى أعلنت نتيجتها الأكاديمية السويدية اليوم، وتعد لويز جلوك هي الفائزة رقم 48 ضمن قائمة طويلة للشعراء الذين حازوا على جائزة نوبل للآداب.
وكانت البداية مع أول من حصل على جائزة نوبل فى الأدب هو الشاعر الفرنسى "رينه سولى برودوم"، الذى بدأ حياته بدراسة العلوم، ثم حصل على دبلوم الهندسة، حيث إنه كان مهتما بالعلوم، ورغم ذلك الاهتمام إلا أنه كان يحب الشعر، وكانت هوايته الأساسية كتابة القصائد، فقد ظل يتابع الحركة الأدبية، وحصل علي جائزة نوبل عام 1901.
وأعقب ذلك الشاعر النرويجي "بيورنستيارنه بيورنسون" وهو كاتب روائي أيضا، ويُعتبر علماً من أعلام الأدباء النرويجيين وشغل في مسيرة حياته منصب قائد الحركة الوطنية النرويجية، وكانت أول مؤلفاته "سينوفه سولباكن" عام 1857.
وأصبح مدير مسرح برغن فيما بعد، وكتب كلمات النشيد الوطني النرويجي سنة 1863 و1864، وحصل على جائزة نوبل للأدب عام 1903.
وجاء بعد ذلك الفرنسي فردريك ميسترال أديب، وهو مسرحي وشاعر فرنسي حائز على جائزة نوبل للآداب "بالتقاسم مع خوسيه إتشيغاراي" عام 1904م.
وجاء الشاعر الإيطالي " جوزيه أليساندرو جوسيبي كاردوتشي"، الملقب بـ"شاعر البلاط"، وحصد في عام 1906 على جائزة نوبل للآداب واعتبر بذلك أول إيطالي يحصل عليها.
والشاعر البريطاني روديارد كبلنج، صاحب العديد من القصائد أشهرها: "مندالي"1890 وقصيدة "چانجا دين" 1890 وقصيدة "إذا"، وحصل على جائزة نوبل في الآداب سنة 1907 م وبذلك يكون أصغر وأول كاتب باللغة الإنجليزية يحصد نوبل.
والبلجيكي موريس ماترلينك، المعروف أيضًا باسم "الكونت ماترلينك" وهو كاتبًا مسرحيًا بلجيكيًا وشاعرًا، وحصل على جائزة نوبل في الأدب في عام 1911.
وتدخل العنصر النسائي في القائمة وكانت البداية مع الشاعرة الإيطالية غراتسيا ديليدا، وهي ثاني امرأة تحصل علي نوبل للآداب، وأول شاعرة تحصل عليها وكان ذلك عام 1926.
وأعقب ذلك الشاعرة جابرييلا ميسترال و هي دبلوماسية نسوية وتربوية تشيلية، وحصلت على حائزة على جائزة نوبل للآداب عام 1945م.
كما تشمل القائمة الشاعرة والأديبة الألمانية نيلي زاكس، حصدت جائزة نوبل في الأدب عام 1966 مناصفة مع الأديب اليهودي شموئيل يوسف عجنون، وذلك "لأعمالها الشعرية والمسرحية التي فسرت القدر اليهودي بقوة".
وفي عام 1996 فازت الباحثة والشاعرة والمترجمة البولندية فيسوافا شيمبورسكا على جائزة نوبل للآداب.
وكانت البداية مع أول من حصل على جائزة نوبل فى الأدب هو الشاعر الفرنسى "رينه سولى برودوم"، الذى بدأ حياته بدراسة العلوم، ثم حصل على دبلوم الهندسة، حيث إنه كان مهتما بالعلوم، ورغم ذلك الاهتمام إلا أنه كان يحب الشعر، وكانت هوايته الأساسية كتابة القصائد، فقد ظل يتابع الحركة الأدبية، وحصل علي جائزة نوبل عام 1901.
وأعقب ذلك الشاعر النرويجي "بيورنستيارنه بيورنسون" وهو كاتب روائي أيضا، ويُعتبر علماً من أعلام الأدباء النرويجيين وشغل في مسيرة حياته منصب قائد الحركة الوطنية النرويجية، وكانت أول مؤلفاته "سينوفه سولباكن" عام 1857.
وأصبح مدير مسرح برغن فيما بعد، وكتب كلمات النشيد الوطني النرويجي سنة 1863 و1864، وحصل على جائزة نوبل للأدب عام 1903.
وجاء بعد ذلك الفرنسي فردريك ميسترال أديب، وهو مسرحي وشاعر فرنسي حائز على جائزة نوبل للآداب "بالتقاسم مع خوسيه إتشيغاراي" عام 1904م.
وجاء الشاعر الإيطالي " جوزيه أليساندرو جوسيبي كاردوتشي"، الملقب بـ"شاعر البلاط"، وحصد في عام 1906 على جائزة نوبل للآداب واعتبر بذلك أول إيطالي يحصل عليها.
والشاعر البريطاني روديارد كبلنج، صاحب العديد من القصائد أشهرها: "مندالي"1890 وقصيدة "چانجا دين" 1890 وقصيدة "إذا"، وحصل على جائزة نوبل في الآداب سنة 1907 م وبذلك يكون أصغر وأول كاتب باللغة الإنجليزية يحصد نوبل.
والبلجيكي موريس ماترلينك، المعروف أيضًا باسم "الكونت ماترلينك" وهو كاتبًا مسرحيًا بلجيكيًا وشاعرًا، وحصل على جائزة نوبل في الأدب في عام 1911.
وتدخل العنصر النسائي في القائمة وكانت البداية مع الشاعرة الإيطالية غراتسيا ديليدا، وهي ثاني امرأة تحصل علي نوبل للآداب، وأول شاعرة تحصل عليها وكان ذلك عام 1926.
وأعقب ذلك الشاعرة جابرييلا ميسترال و هي دبلوماسية نسوية وتربوية تشيلية، وحصلت على حائزة على جائزة نوبل للآداب عام 1945م.
كما تشمل القائمة الشاعرة والأديبة الألمانية نيلي زاكس، حصدت جائزة نوبل في الأدب عام 1966 مناصفة مع الأديب اليهودي شموئيل يوسف عجنون، وذلك "لأعمالها الشعرية والمسرحية التي فسرت القدر اليهودي بقوة".
وفي عام 1996 فازت الباحثة والشاعرة والمترجمة البولندية فيسوافا شيمبورسكا على جائزة نوبل للآداب.