كوريا الشمالية تستعد للكشف عن أسلحة استراتيجية مطورة حديثا
رجحت وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، اليوم الخميس، أن تكشف بيونج يانج عن أسلحة استراتيجية مطورة حديثا، خلال عرض عسكري هذا الأسبوع.
وقالت الوزارة في تقرير للمراجعة البرلمانية إن الأسلحة الجديدة التي قد تكشف عنها كوريا الشمالية، تشمل صاروخا باليستيا عابرا للقارات (ICBM)، ووحدة للنقل والنصب والقذف، وصاروخا باليستيا يطلق من غواصة (SLBM).
ومن المتوقع أن يقام العرض العسكري يوم السبت بمناسبة الذكرى السنوية الـ 75 لتأسيس حزب العمال الحاكم.
وذكرت الوزارة أنه من المتوقع أن تنظم كوريا الشمالية عرضا عسكريا واسع النطاق وأنشطة أخرى للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 75 لتأسيس الحزب هذا الأسبوع في محاولة لترسيخ الوحدة وتوحيد الصفوف في الوقت الذي يتصف بإنجازات اقتصادية متباطئة.
ويأتي ذلك، فيما قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون إنه سيعرض قريبا "سلاحا استراتيجيا جديدا"، معربا عن إحباطه من إحراز تقدم ضئيل في مفاوضات نزع السلاح النووي مع الولايات المتحدة.
من جهة أخرى، وصلت العلاقات بين الكوريتين إلى طريق مسدود، بحسب تعبير وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، وتفاقمت العلاقات مؤخرا بعدما فجرت كوريا الشمالية مكتب الاتصال المشترك في بلدة كيسونج الحدودية وتعهدت بقطع جميع خطوط الاتصالات عبر الحدود في يونيو في غضب من المنشورات المناهضة لبيونج يانج التي تم إرسالها من الجنوب.
وقالت الوزارة في تقرير للمراجعة البرلمانية إن الأسلحة الجديدة التي قد تكشف عنها كوريا الشمالية، تشمل صاروخا باليستيا عابرا للقارات (ICBM)، ووحدة للنقل والنصب والقذف، وصاروخا باليستيا يطلق من غواصة (SLBM).
ومن المتوقع أن يقام العرض العسكري يوم السبت بمناسبة الذكرى السنوية الـ 75 لتأسيس حزب العمال الحاكم.
وذكرت الوزارة أنه من المتوقع أن تنظم كوريا الشمالية عرضا عسكريا واسع النطاق وأنشطة أخرى للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 75 لتأسيس الحزب هذا الأسبوع في محاولة لترسيخ الوحدة وتوحيد الصفوف في الوقت الذي يتصف بإنجازات اقتصادية متباطئة.
ويأتي ذلك، فيما قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون إنه سيعرض قريبا "سلاحا استراتيجيا جديدا"، معربا عن إحباطه من إحراز تقدم ضئيل في مفاوضات نزع السلاح النووي مع الولايات المتحدة.
من جهة أخرى، وصلت العلاقات بين الكوريتين إلى طريق مسدود، بحسب تعبير وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، وتفاقمت العلاقات مؤخرا بعدما فجرت كوريا الشمالية مكتب الاتصال المشترك في بلدة كيسونج الحدودية وتعهدت بقطع جميع خطوط الاتصالات عبر الحدود في يونيو في غضب من المنشورات المناهضة لبيونج يانج التي تم إرسالها من الجنوب.