نقيب الفلاحين يكشف طرق علاج جنون الطماطم وعدم استقرار أسعارها
قال الحاج حسين عبد الرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين إن الطماطم سميت بالمجنونة لسرعة تقلب أسعارها ارتفاعا وانخفاضا لافتا إلى أن عدم استقرار أسعار الطماطم يتسبب فى خسائر كبيرة للمزارعين أحيانا وإثارة المستهلكين أحيانا أخرى.
وأشار أبو صدام لضبط أسعار الطماطم بحيث تحقق هامش ربح للمزارع وتكون فى متناول المستهلك متوسط الحال فعلى الحكومة أن تتحمل مسئولياتها وتتحرك نحو توفير الطماطم طوال أيام العام بكميات كافية وأسعار مناسبة بخطة زراعية وتسويقية محكمه مع استمرار مراقبة العملية الزراعية والتسويقية طوال أيام العام للتدخل السريع فور ظهور اية أزمة طارئة بالتوازى مع العمل على تحسين دخول المواطنين لتعزيز القوة الشرائية لديهم.
وأضاف أبو صدام أن مصر تنتج سنويا ما يقارب 7 ملايين طن من الطماطم من زراعة مساحة تقارب نصف مليون فدان تزرع فى ثلاث عروات هي العروة الصيفى والعروة النيلى والعروة الشتوى وتستهلك الطماطم فى مصر إما طازجة أو مصنعة كما يصدر الفائض منها أحيانا إلى الدول الأوروبية والعربية.
وأوضح عبد الرحمن أنه لعلاج عدم استقرار أسعار الطماطم (جنون الطماطم)
علينا تطبيق قانون الزراعات التعاقدية لمحصول الطماطم وضع خطه زراعية لتغطية السوق من الطماطم خلال فواصل العروات بالزراعة داخل صوب زراعية وإنشاء بورصة سلعيه للطماطم لمنع الاستغلال والاحتكار وتقليص الحلقات الوسيطة وإقامة مصانع إنتاج الصلصة بالقرب من أماكن الزراعة لطرحها فى الأسواق أوقات قلة المعروض أو عند حدوث أزمة طبيعية
وطالب بالعمل بكل جديه على إنتاج تقاوى الطماطم محليا لتقليل تكلفة الزراعة تقديم كل أنواع الدعم لمزارعى الطماطم والراغبين فى إنشاء مصانع، وإنتاج عصائر الطماطم ودعم الراغبين فى العمل بتجفيف الطماطم.
توفير المبيدات اللازمة لمكافحة أمراض الطماطم وتوفير الأسمده والآلات الحديثة لزراعة وجنى الطماطم.
وأشار أبو صدام لضبط أسعار الطماطم بحيث تحقق هامش ربح للمزارع وتكون فى متناول المستهلك متوسط الحال فعلى الحكومة أن تتحمل مسئولياتها وتتحرك نحو توفير الطماطم طوال أيام العام بكميات كافية وأسعار مناسبة بخطة زراعية وتسويقية محكمه مع استمرار مراقبة العملية الزراعية والتسويقية طوال أيام العام للتدخل السريع فور ظهور اية أزمة طارئة بالتوازى مع العمل على تحسين دخول المواطنين لتعزيز القوة الشرائية لديهم.
وأضاف أبو صدام أن مصر تنتج سنويا ما يقارب 7 ملايين طن من الطماطم من زراعة مساحة تقارب نصف مليون فدان تزرع فى ثلاث عروات هي العروة الصيفى والعروة النيلى والعروة الشتوى وتستهلك الطماطم فى مصر إما طازجة أو مصنعة كما يصدر الفائض منها أحيانا إلى الدول الأوروبية والعربية.
وأوضح عبد الرحمن أنه لعلاج عدم استقرار أسعار الطماطم (جنون الطماطم)
علينا تطبيق قانون الزراعات التعاقدية لمحصول الطماطم وضع خطه زراعية لتغطية السوق من الطماطم خلال فواصل العروات بالزراعة داخل صوب زراعية وإنشاء بورصة سلعيه للطماطم لمنع الاستغلال والاحتكار وتقليص الحلقات الوسيطة وإقامة مصانع إنتاج الصلصة بالقرب من أماكن الزراعة لطرحها فى الأسواق أوقات قلة المعروض أو عند حدوث أزمة طبيعية
وطالب بالعمل بكل جديه على إنتاج تقاوى الطماطم محليا لتقليل تكلفة الزراعة تقديم كل أنواع الدعم لمزارعى الطماطم والراغبين فى إنشاء مصانع، وإنتاج عصائر الطماطم ودعم الراغبين فى العمل بتجفيف الطماطم.
توفير المبيدات اللازمة لمكافحة أمراض الطماطم وتوفير الأسمده والآلات الحديثة لزراعة وجنى الطماطم.
