الصحة العالمية: لقاح كورونا "قد" يكون جاهزا نهاية العام
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس اليوم الثلاثاء إن لقاحاً ضد كورونا ربما يكون جاهزاً بحلول نهاية العالم.
وأضاف في ختام اجتماع استمر يومين للمجلس التنفيذي للمنظمة حول الجائحة "سنحتاج إلى لقاحات وثمة أمل أن يكون لدينا لقاح بنهاية هذا العام. ثمة أمل".
وهناك تسعة لقاحات تجريبية لدى مبادرة كوفاكس التي تقودها منظمة الصحة العالمية وتهدف إلى توزيع ملياري جرعة لقاح واقية من كورونا بحلول نهاية 2021.
من جهته، أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بأوروبا أن الحكومات الأوروبية بحاجة إلى مزيد من التشاور مع مواطنيها، في ظل الإجهاد المتزايد الذي تسببه القيود المفروضة للسيطرة على تفشي فيروس كورونا.
وقال هانز كلوجه اليوم الثلاثاء، إن الشعوب قدمت خلال الأشهر الثمانية الماضية "تضحيات ضخمة لاحتواء فيروس كورونا. لقد تم ذلك بتكلفة استثنائية، أجهدتنا جميعاً".
وكشف أن استطلاعات رأي أجريت في أنحاء أوروبا أظهرت أن مستويات الإجهاد "وصلت إلى أكثر من 60% في بعض الحالات".
ولفت إلى أن "التشاور والمشاركة والاعتراف بالمصاعب التي يواجهها الناس هي عوامل رئيسية إذا أردنا أن تكون لدينا سياسات فعالة حقاً".
وأشار مسؤولو منظمة الصحة العالمية إلى مثال ناجح من الدنمارك، حيث تحدثت إحدى البلديات إلى الطلاب "لتحديد الطريقة الأنسب للحفاظ على حماية المجتمعات عند إعادة فتح الجامعات".
وتضم المنطقة الأوروبية بمنظمة الصحة العالمية 53 دولة.
وأضاف في ختام اجتماع استمر يومين للمجلس التنفيذي للمنظمة حول الجائحة "سنحتاج إلى لقاحات وثمة أمل أن يكون لدينا لقاح بنهاية هذا العام. ثمة أمل".
وهناك تسعة لقاحات تجريبية لدى مبادرة كوفاكس التي تقودها منظمة الصحة العالمية وتهدف إلى توزيع ملياري جرعة لقاح واقية من كورونا بحلول نهاية 2021.
من جهته، أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بأوروبا أن الحكومات الأوروبية بحاجة إلى مزيد من التشاور مع مواطنيها، في ظل الإجهاد المتزايد الذي تسببه القيود المفروضة للسيطرة على تفشي فيروس كورونا.
وقال هانز كلوجه اليوم الثلاثاء، إن الشعوب قدمت خلال الأشهر الثمانية الماضية "تضحيات ضخمة لاحتواء فيروس كورونا. لقد تم ذلك بتكلفة استثنائية، أجهدتنا جميعاً".
وكشف أن استطلاعات رأي أجريت في أنحاء أوروبا أظهرت أن مستويات الإجهاد "وصلت إلى أكثر من 60% في بعض الحالات".
ولفت إلى أن "التشاور والمشاركة والاعتراف بالمصاعب التي يواجهها الناس هي عوامل رئيسية إذا أردنا أن تكون لدينا سياسات فعالة حقاً".
وأشار مسؤولو منظمة الصحة العالمية إلى مثال ناجح من الدنمارك، حيث تحدثت إحدى البلديات إلى الطلاب "لتحديد الطريقة الأنسب للحفاظ على حماية المجتمعات عند إعادة فتح الجامعات".
وتضم المنطقة الأوروبية بمنظمة الصحة العالمية 53 دولة.