"الصحة العالمية" تدعو لعدم انتظار لقاح مضاد لكورونا.. والتعامل بالوسائل المتاحة
دعا مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس إلى عدم انتظار ظهور لقاح ضد الفيروس التاجي، لافتا إلى ضرورة إنقاذ الأرواح بالوسائل المتاحة حاليا.
وشدد مدير منظمة الصحة العالمية خلال مشاركته برسالة فيديو في أعمال الدورة 71 للجنة الإقليمية للقسم الغربي من المحيط الهادئ التابعة لمنطمة الصحة الدولية، على ضرورة استخدام الإمكانيات المتاحة لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا، وعدم انتظار أن تجهز اللقاحات.
وقال جيبريسوس: "نأمل أن يكون اللقاح جاهزا وفعالا وآمنا، وأن تحصل جميع دول المنطقة على إمكانية الوصول إليه، ومع ذلك، لا يمكننا انتظار ظهور اللقاح، لأنه من الضروري إنقاذ الحياة بالمتوفر حاليا. كما يتعين علينا السيطرة على الفيروس، ولكن أماما المزيد من الاختبارات".
وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على أن النقطتين الرئيسيتين في الانتصار على الوباء تتمثلان في "الوحدة والتضامن"، مشيرا إلى أنه "حين نعمل لأجل مصالحنا الشخصية، نعطي إمكانية الانتشار للفيروس، وحين نعمل معا يمكننا أن نوقف العدوى".
وأعرب جيبريسوس عن ثقته في أن "هذا الوباء سينتهي، لكنه لن يكون الأخير"، داعيا إلى ضرورة تحضير العالم للجائحة المقبلة، ولافتا إلى "أهمية الاستثمار في الرعاية الصحية".
وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أن "الفيروس منذ عام كان مجهولا تماما بالنسبة لنا.. لقد زرت العديد من الدول في الجزء الغربي من المحيط الهادئ ولم أستطع تخيل أن يحدث مثل هذا الوضع.. لقد تغير العالم كثيرا.. لأن وباء الفيروس التاجي أثر على أنظمتنا الصحية والاجتماعية والاقتصادية".
وشدد مدير منظمة الصحة العالمية خلال مشاركته برسالة فيديو في أعمال الدورة 71 للجنة الإقليمية للقسم الغربي من المحيط الهادئ التابعة لمنطمة الصحة الدولية، على ضرورة استخدام الإمكانيات المتاحة لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا، وعدم انتظار أن تجهز اللقاحات.
وقال جيبريسوس: "نأمل أن يكون اللقاح جاهزا وفعالا وآمنا، وأن تحصل جميع دول المنطقة على إمكانية الوصول إليه، ومع ذلك، لا يمكننا انتظار ظهور اللقاح، لأنه من الضروري إنقاذ الحياة بالمتوفر حاليا. كما يتعين علينا السيطرة على الفيروس، ولكن أماما المزيد من الاختبارات".
وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على أن النقطتين الرئيسيتين في الانتصار على الوباء تتمثلان في "الوحدة والتضامن"، مشيرا إلى أنه "حين نعمل لأجل مصالحنا الشخصية، نعطي إمكانية الانتشار للفيروس، وحين نعمل معا يمكننا أن نوقف العدوى".
وأعرب جيبريسوس عن ثقته في أن "هذا الوباء سينتهي، لكنه لن يكون الأخير"، داعيا إلى ضرورة تحضير العالم للجائحة المقبلة، ولافتا إلى "أهمية الاستثمار في الرعاية الصحية".
وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أن "الفيروس منذ عام كان مجهولا تماما بالنسبة لنا.. لقد زرت العديد من الدول في الجزء الغربي من المحيط الهادئ ولم أستطع تخيل أن يحدث مثل هذا الوضع.. لقد تغير العالم كثيرا.. لأن وباء الفيروس التاجي أثر على أنظمتنا الصحية والاجتماعية والاقتصادية".