وزيرة التعاون الدولي تمثل مصر في الاجتماعات السنوية للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار
تُشارك الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي ومحافظ مصر لدى البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، في الاجتماعات السنوية للبنك، التي تنعقد خلال الأسبوع الجاري عبر شبكة الإنترنت، في ظل ظروف استثنائية فرضتها جائحة كورونا على مستوى العالم، حيث كان من المقرر أن تُعقد الاجتماعات السنوية للبنك خلال 13-14 مايو الماضي، إلا أنه تم تأجيلها بسبب جائحة كورونا.
ويشهد الأسبوع الجاري عدد من الفعاليات الاستثنائية التي تشارك فيها وزيرة التعاون الدولي، كممثلة لجمهورية مصر العربية، من أهمها انتخاب رئيس جديد للبنك الأوروبي عقب انتهاء فترة سوما تشاكرابارتي، فضلا عن مناقشة الاستراتيجية الجديدة 2021-2025، والمشاركة في المنتدى العالمي للبنية التحتية، الذي يستضيفه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ويهدف لتعزيز التنسيق بين البنوك متعددة الأطراف وشركائها لتطوير بنية تحتية مستدامة ومرنة للبلدان الناشئة.
تفاصيل الاجتماع السنوي للبنك والاستراتيجية الجديدة
تنعقد اجتماعات الأسبوع الجاري مركزة على مناقشة سبل تعزيز وتقوية الدول الناشئة عقب جائحة كورونا، حيث يستثمر البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في 38 سوقًا ناشئة، وتعتبر مصر من أكبر دول العمليات للبنك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وسيطلب من المساهمين في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية الموافقة على الاستراتيجية الجديدة للخمس سنوات المقبل 2021-2025، والتي تسعى لتقوية الاقتصاديات في مواجهة أزمة كورونا، من خلال نشر الاقتصاد الأخضر وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والاستدامة البيئية وتعزيز تكافؤ الفرص وتسريع التحول الرقمي.
ويشهد الأسبوع الجاري عدد من الفعاليات الاستثنائية التي تشارك فيها وزيرة التعاون الدولي، كممثلة لجمهورية مصر العربية، من أهمها انتخاب رئيس جديد للبنك الأوروبي عقب انتهاء فترة سوما تشاكرابارتي، فضلا عن مناقشة الاستراتيجية الجديدة 2021-2025، والمشاركة في المنتدى العالمي للبنية التحتية، الذي يستضيفه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ويهدف لتعزيز التنسيق بين البنوك متعددة الأطراف وشركائها لتطوير بنية تحتية مستدامة ومرنة للبلدان الناشئة.
تفاصيل الاجتماع السنوي للبنك والاستراتيجية الجديدة
تنعقد اجتماعات الأسبوع الجاري مركزة على مناقشة سبل تعزيز وتقوية الدول الناشئة عقب جائحة كورونا، حيث يستثمر البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في 38 سوقًا ناشئة، وتعتبر مصر من أكبر دول العمليات للبنك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وسيطلب من المساهمين في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية الموافقة على الاستراتيجية الجديدة للخمس سنوات المقبل 2021-2025، والتي تسعى لتقوية الاقتصاديات في مواجهة أزمة كورونا، من خلال نشر الاقتصاد الأخضر وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والاستدامة البيئية وتعزيز تكافؤ الفرص وتسريع التحول الرقمي.