غداً.. توقيع ومناقشة كتاب "حسن عطية أيقونة النقد المسرحي " بالأعلى للثقافة
ينظم المجلس الأعلي للثقافة، بأمانة الدكتور هشام عزمي ،و الدكتور حاتم حافظ مقرر لجنة المسرح بالمجلس، أمسية لمناقشة وتوقيع كتاب (حسن عطية أيقونة النقد المسرحي) تحرير الناقدين العراقيين : الدكتور عامر المرزوك، والدكتور بشار عليوي، والصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي.
وتأتي الأمسية في إطار احتفاء وزارة الثقافة باسم الناقد الراحل الكبير الدكتور حسن عطية، وتقام في تمام السادسة من مساء غد الثلاثاء بقاعة المجلس الأعلى للثقافة.
ويدير الأمسية الناقد الدكتور محمود نسيم، ويشارك بها المحرران ونخبة من نقاد المسرح ورفقاء دول وتلامذة الناقد الكبير الراحل حسن عطية.
جدير بالذكر أن الناقد حسن عطية أحد أهم عناوين المشهد المسرحي عبر ما يقارب النصف قرن، حيث تخرج في معهد الفنون المسرحية عام 1971، حاملا هما مجتمعيا، ومشروعا ثقافيا خاصا يتناقض مع ما بدأ يسود وقتها من ثقافة الاستهلاك.
والتحق أولا بجريدة العمال، ناقدا مسرحيا وسينمائيا، ثم انتقل إلى جريدة المساء، ضمن جيل من المبدعين والنقاد، وبصحبة الراحل سامي خشبة انتقل إلى الأهرام عندما أصبح الأخير مسؤولا عن صفحة المسرح بها.
كما حصل عطية على الدكتوراه في فلسفة الفنون من إسبانيا عن «المنهجية السسيولوجية في النقد»، وأثري المكتبة العربية بعشرات الكتب في المسرح والنقد والسينما، وترأس جمعية نقاد السينما لفترة، كما ترأس جمعية نقاد المسرح، وانخرط بفعالية في الفعاليات المسرحية والثقافية، منظرا ومحكما وناقدا وأستاذا لأجيال من المسرحيين .
وتأتي الأمسية في إطار احتفاء وزارة الثقافة باسم الناقد الراحل الكبير الدكتور حسن عطية، وتقام في تمام السادسة من مساء غد الثلاثاء بقاعة المجلس الأعلى للثقافة.
ويدير الأمسية الناقد الدكتور محمود نسيم، ويشارك بها المحرران ونخبة من نقاد المسرح ورفقاء دول وتلامذة الناقد الكبير الراحل حسن عطية.
جدير بالذكر أن الناقد حسن عطية أحد أهم عناوين المشهد المسرحي عبر ما يقارب النصف قرن، حيث تخرج في معهد الفنون المسرحية عام 1971، حاملا هما مجتمعيا، ومشروعا ثقافيا خاصا يتناقض مع ما بدأ يسود وقتها من ثقافة الاستهلاك.
والتحق أولا بجريدة العمال، ناقدا مسرحيا وسينمائيا، ثم انتقل إلى جريدة المساء، ضمن جيل من المبدعين والنقاد، وبصحبة الراحل سامي خشبة انتقل إلى الأهرام عندما أصبح الأخير مسؤولا عن صفحة المسرح بها.
كما حصل عطية على الدكتوراه في فلسفة الفنون من إسبانيا عن «المنهجية السسيولوجية في النقد»، وأثري المكتبة العربية بعشرات الكتب في المسرح والنقد والسينما، وترأس جمعية نقاد السينما لفترة، كما ترأس جمعية نقاد المسرح، وانخرط بفعالية في الفعاليات المسرحية والثقافية، منظرا ومحكما وناقدا وأستاذا لأجيال من المسرحيين .