مصطفى الفقي والمسلماني عضوين في مجلس جامعة مطروح
أصدر مجلس جامعة مطروح برئاسة الدكتور مصطفي النجار رئيس الجامعة قراراً بتعيين الدكتور مصطفى الفقي المفكر السياسي ورئيس مكتبة الإسكندرية، والكاتب السياسي أحمد المسلماني رئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية والمستشار السابق لرئيس الجمهورية عضوين بمجلس الجامعة .
وتعد جامعة مطروح التي تأسست عام ٢٠١٨ بعد ضم فرع جامعة الإسكندرية بمطروح إليها أحدث الجامعات الحكومية المصرية .
تضم الجامعة أحدي عشرة كلية منها كليات الآثار ، والسياحة والفنادق ، وعلوم البترول، والتربية، والزراعة الصحراوية، والطب البيطري والذكاء الاصطناعي .
وأعرب المسلماني علي منصته للتواصل الاجتماعي عن تقديره للاختيار قائلاً:
تلقيت ببالغ التقدير اتصالاً هاتفياً من الدكتور مصطفي النجار رئيس جامعة مطروح يبلغني فيه بعضويتي مع الدكتور مصطفي الفقي في مجلس الجامعة.
وأضاف: إنها لسعادة غامرة العمل مرة ثانية مع الدكتور مصطفي النجار حيث سبق أن عملنا معاً في مجلس الدراسات العليا بجامعة الإسكندرية لمدة أربع سنوات، وفيها تعلمت الكثير من أساتذة كبار مثل الدكتور صديق عبد السلام والدكتور مختار يوسف، ونخبة الدراسات العليا بجامعة الإسكندرية المرموقة.
وأضاف: إنني إذ أهنئ الجامعة الجديدة بانطلاقتها القوية، وبدء العمل في مقرها الجديد لتكون معلماً رفيعاً لمحافظة مطروح، فإنني أتشرف بالعمل في مجلس الجامعة الموقر، من أجل تعزيز مكانتها العلمية ودورها النهضوي. متمنياً لرئيس الجامعة ومجلسها كل التوفيق".
وتعد جامعة مطروح التي تأسست عام ٢٠١٨ بعد ضم فرع جامعة الإسكندرية بمطروح إليها أحدث الجامعات الحكومية المصرية .
تضم الجامعة أحدي عشرة كلية منها كليات الآثار ، والسياحة والفنادق ، وعلوم البترول، والتربية، والزراعة الصحراوية، والطب البيطري والذكاء الاصطناعي .
وأعرب المسلماني علي منصته للتواصل الاجتماعي عن تقديره للاختيار قائلاً:
تلقيت ببالغ التقدير اتصالاً هاتفياً من الدكتور مصطفي النجار رئيس جامعة مطروح يبلغني فيه بعضويتي مع الدكتور مصطفي الفقي في مجلس الجامعة.
وأضاف: إنها لسعادة غامرة العمل مرة ثانية مع الدكتور مصطفي النجار حيث سبق أن عملنا معاً في مجلس الدراسات العليا بجامعة الإسكندرية لمدة أربع سنوات، وفيها تعلمت الكثير من أساتذة كبار مثل الدكتور صديق عبد السلام والدكتور مختار يوسف، ونخبة الدراسات العليا بجامعة الإسكندرية المرموقة.
وأضاف: إنني إذ أهنئ الجامعة الجديدة بانطلاقتها القوية، وبدء العمل في مقرها الجديد لتكون معلماً رفيعاً لمحافظة مطروح، فإنني أتشرف بالعمل في مجلس الجامعة الموقر، من أجل تعزيز مكانتها العلمية ودورها النهضوي. متمنياً لرئيس الجامعة ومجلسها كل التوفيق".
