"البحوث الإسلامية" يهنى المصريين والقوات المسلحة بذكرى انتصارات أكتوبر
هنأ مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف المصريين قيادة وشعبًا والقوات المسلحة الباسلة، بمناسبة الذكرى (47) لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة، والتي حقّقت فيها قواتنا المسلحة انتصارًا عظيمًا وأعادت لمصر سيناء الحبيبة، وسجل فيها أبطال القوات المسلحة ومن خلفهم الشعب المصري مواقف بطولية عظيمة لا يزال التاريخ يذكرها حتى الآن.
وقال الأمين العام للمجمع الدكتور نظير عيّاد: إننا في هذه الذكرى الطيبة بحاجة إلى دعم روح الانتماء للوطن، واستحضار دروس انتصارات أكتوبر، وما احتوت عليه من صمود وتحدي في مواجهة المعتدي، وكيف استطاع المصريون في هذا التوقيت دعم ومساندة قواتنا المسلحة الباسلة لتحقيق النصر العظيم في معركة الكرامة، لأجل الحفاظ على هذا الوطن والذود عن أرضه ومقدراته.
وأكد عيّاد ضرورة اتخاذ ذكرى انتصارات أكتوبر أنموذجًا حيًا في الإصرار على التحدي والنجاح، والإخلاص في العمل وترك التكاسل، والبعد عن الإشاعات وعدم الاستجابة لمروجيها ممن يحاولون ضرب الاستقرار وتعطيل مسيرة الوطنية، وإعلاء قيمة الوطن وضرورة الحفاظ عليه من المعتدين سواء من الخارج أم الداخل ممن لهم أجندات خارجية.
أضاف الأمين العام أن ما تواجهه الدولة المصرية من تحديات في التوقيت الحالي يدعونا إلى إمعان النظر في تلك الذكرى الطيبة التي التف فيها المصريون حول قواتهم المسلحة لمواجهة كل المعتدين، مع ضرورة استحضار تلك الروح لاستشعار كل فرد مسئوليته تجاه الوطن والقيام بدوره كما ينبغي.
وأوضح عيّاد أن القوات المسلحة الباسلة كانت ولا تزال رمزًا للعطاء والتضحية من أجل الحفاظ على كل شبر من تراب الوطن على مرّ التاريخ، مما يستدعي الوقوف معها صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية الحكيمة لاستكمال مرحلة البناء والتعمير للدولة المصرية.
وقال الأمين العام للمجمع الدكتور نظير عيّاد: إننا في هذه الذكرى الطيبة بحاجة إلى دعم روح الانتماء للوطن، واستحضار دروس انتصارات أكتوبر، وما احتوت عليه من صمود وتحدي في مواجهة المعتدي، وكيف استطاع المصريون في هذا التوقيت دعم ومساندة قواتنا المسلحة الباسلة لتحقيق النصر العظيم في معركة الكرامة، لأجل الحفاظ على هذا الوطن والذود عن أرضه ومقدراته.
وأكد عيّاد ضرورة اتخاذ ذكرى انتصارات أكتوبر أنموذجًا حيًا في الإصرار على التحدي والنجاح، والإخلاص في العمل وترك التكاسل، والبعد عن الإشاعات وعدم الاستجابة لمروجيها ممن يحاولون ضرب الاستقرار وتعطيل مسيرة الوطنية، وإعلاء قيمة الوطن وضرورة الحفاظ عليه من المعتدين سواء من الخارج أم الداخل ممن لهم أجندات خارجية.
أضاف الأمين العام أن ما تواجهه الدولة المصرية من تحديات في التوقيت الحالي يدعونا إلى إمعان النظر في تلك الذكرى الطيبة التي التف فيها المصريون حول قواتهم المسلحة لمواجهة كل المعتدين، مع ضرورة استحضار تلك الروح لاستشعار كل فرد مسئوليته تجاه الوطن والقيام بدوره كما ينبغي.
وأوضح عيّاد أن القوات المسلحة الباسلة كانت ولا تزال رمزًا للعطاء والتضحية من أجل الحفاظ على كل شبر من تراب الوطن على مرّ التاريخ، مما يستدعي الوقوف معها صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية الحكيمة لاستكمال مرحلة البناء والتعمير للدولة المصرية.