محمد مصيلحي.. قائد طائرة الإنجازات في الأهلي
نجح فريق الكرة الطائرة رجال بالنادي الأهلي، في تحقيق ثلاثة بطولات هذا الموسم وهي الدوري والكأس والبطولة العربية، وهو إنجاز اعتاد فريق "الماسترز" على تحقيقه تحت قيادة فنية مميزة للمدرب محمد مصيلحي.
بدأ مصيلحي حياته الرياضية داخل جدران النادي الأهلي عام 1986، وظل داخل جدران القلعة الحمراء حتى وقتنا هذا، سواء لاعبا أو مدربا.
حصد مصيلحي مع الأهلي وقت أن كان لاعبا، 33 بطولة، بواقع 10 ألقاب من الدوري و7 بطولات كأس مصر و4 ألقاب من البطولة العربية و6 ألقاب من البطولة الإفريقية أبطال الدوري ومثلها من أبطال الكؤوس.
ويمتلك نجمنا أيضا سجل مميز من المشاركات مع المنتخبات الوطنية، حيث بلغ عدد المباريات الدولية التي خاضها 350 مباراة، حصد خلالها العديد من البطولات والألقاب قاريا وعربيا، حتى قرر اعتزال اللعب عام 2006.
وبعد الاعتزال، قرر مصيلحي اقتحام عالم التدريب ليكتب لنفسه تاريخا جديد ولكن هذه المرة من خارج الخطوط، فعمل مدربا مساعدا في النادي الأهلي مع عمالقة التدريب في مقدمتهم نور عطية وإبراهيم فخر الدين وأحمد زكريا وحصد خلال تلك الفترة 16 بطولة، ليكتسب الخبرات اللازمة والكافية ليصبح الرجل الأول في تشكيل الجهاز الفني موسم 2016-2017.
وكعادته، أثبت مصيلحي قدراته وإمكانياته ونجح في تكوين فريق أستحق لقب "الأساتذة"، لينافس على كل البطولات محليا وقاريا من خلال استعادة الطيور المهاجرة وتصعيد الناشئين المميزين.
توج مصيلحي مع فريقه كمديرا فنيا، بثلاثة ألقاب من الدوري وثلاثة بطولات للكأس، فضلا عن ثلاثة ألقاب من البطولة الإفريقية للأندية أبطال الدوري، بالإضافة إلى استعادة لقب البطولة العربية للمرة السابعة في تاريخ النادي ليبلغ إجمالي بطولاته مع الفريق 10 ألقاب ما بين محلية وقارية وعربية.
نجاحات وإنجازات مصيلحي لم تتوقف عند حصد البطولات وحسب، بل كان قائدا أيضا لإنجاز تاريخي تحقق لأول مرة في تاريخ القلعة الحمراء، وهو تحقيق 100 انتصار متتالي في مختلف البطولات.
بدأ مصيلحي حياته الرياضية داخل جدران النادي الأهلي عام 1986، وظل داخل جدران القلعة الحمراء حتى وقتنا هذا، سواء لاعبا أو مدربا.
حصد مصيلحي مع الأهلي وقت أن كان لاعبا، 33 بطولة، بواقع 10 ألقاب من الدوري و7 بطولات كأس مصر و4 ألقاب من البطولة العربية و6 ألقاب من البطولة الإفريقية أبطال الدوري ومثلها من أبطال الكؤوس.
ويمتلك نجمنا أيضا سجل مميز من المشاركات مع المنتخبات الوطنية، حيث بلغ عدد المباريات الدولية التي خاضها 350 مباراة، حصد خلالها العديد من البطولات والألقاب قاريا وعربيا، حتى قرر اعتزال اللعب عام 2006.
وبعد الاعتزال، قرر مصيلحي اقتحام عالم التدريب ليكتب لنفسه تاريخا جديد ولكن هذه المرة من خارج الخطوط، فعمل مدربا مساعدا في النادي الأهلي مع عمالقة التدريب في مقدمتهم نور عطية وإبراهيم فخر الدين وأحمد زكريا وحصد خلال تلك الفترة 16 بطولة، ليكتسب الخبرات اللازمة والكافية ليصبح الرجل الأول في تشكيل الجهاز الفني موسم 2016-2017.
وكعادته، أثبت مصيلحي قدراته وإمكانياته ونجح في تكوين فريق أستحق لقب "الأساتذة"، لينافس على كل البطولات محليا وقاريا من خلال استعادة الطيور المهاجرة وتصعيد الناشئين المميزين.
توج مصيلحي مع فريقه كمديرا فنيا، بثلاثة ألقاب من الدوري وثلاثة بطولات للكأس، فضلا عن ثلاثة ألقاب من البطولة الإفريقية للأندية أبطال الدوري، بالإضافة إلى استعادة لقب البطولة العربية للمرة السابعة في تاريخ النادي ليبلغ إجمالي بطولاته مع الفريق 10 ألقاب ما بين محلية وقارية وعربية.
نجاحات وإنجازات مصيلحي لم تتوقف عند حصد البطولات وحسب، بل كان قائدا أيضا لإنجاز تاريخي تحقق لأول مرة في تاريخ القلعة الحمراء، وهو تحقيق 100 انتصار متتالي في مختلف البطولات.