وزيرة الثقافة تسلم جوائز الفائزين بمسابقة تراثي للفنون البصرية
سلمت الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، جوائز الفائزين بالدورة الخامسة بمسابقة "تراثي للفنون البصرية" للتصوير الفوتوغرافي والفن التشكيلي، والتي نظمها الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة،.
كما كرمت أيضا عدداً من الشخصيات من ذوي الإسهامات البارزة في مجال صون التراث المعماري المصري، وذلك مساء اليوم الأحد، بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بالقلعة.
وحضر الاحتفالية الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات، وأعضاء لجنة تحكيم المسابقة، وحشد جماهيري كبير من المهتمين بحفظ التراث المعماري المصري.
وانقسمت مسابقة "تراثي للفنون البصرية" هذا العام إلى قسمين الأول منها للتصوير الفوتوغرافي وتضمن الجائزة الأولى والثانية والثالثة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز تشجيعية، أما القسم الثاني من المسابقة كانت للفن التشكيلي، وتضمن الجائزة الأولى والثانية والثالثة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز تشجيعية.
وفاز بالجوائز التشجيعية لمسابقة التصوير القوتوغرافي على الترتيب هشام حسن محمد توحيد، حسام سمير محمد المناديلي، إسلام سيد يوسف عليوة، كما فاز سعد حامد سعد الأزهري بالمركز الأول، ومحمد مصطفى رياض صالح بالمركز الثاني، وحصلت لمياء شريف على حسن بالمركز الثالث.
أما مسابقة الفن التشكيلي فقد فاز فيها بالجوائز التشجيعية على الترتيب كل من ماهيتاب مجدي على عبد الباري على، ساندي ناجي نصار واصف، أحمد خميس عطية عبد المعطي شحاته، كما حصلت فيها شيرين مصطفى على أبو زيد على المركز الأول، عمرو قنديل محمد إمام على المركز الثاني، إسلام عبد الواحد الوارث السنوسي على المركز الثالث.
وأكدت الدكتورة إيناس عبد الدايم انهم يحتفلون اليوم بمشروعين هامين أطلقهما الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وهما مشروع "عاش هنا"، ومشروع "حكاية شارع" واللذان ينصبان في مباردة الحفاظ على ذاكرة المدينة التي تتبناها وزارة الثقافة، إيماناً منا بأن استعادة الذاكرة التاريخية لمصر هي نقطة الانطلاق نحو حاضر افضل ومستقبل أكثر زهواً وتألقاً.
واوضحت ان الوزارة شكلت لجنة عليا لإنشاء وحدة صون التراث الثقافي غير المادي وتشكيل مجموعة العمل بها، وبحث سبل الاستفادة من الأرشيف الوطني للتراث غير المادي واعتماد البرامج التنفيذية التي تحقق هذا الهدف من اللجنة، وهي خطوة نحو استخدام الأساليب العلمية الحديثة في أرشفة وحفظ التراث غير المادي.
وأشارت إلى أن مشروعى "عاش هنا وحكاية شارع يهدفان إلى إلى إبراز حكايات الشوارع واسباب تسميتها إلى جانب التعريف برموز مصر وقاماتها في مختلف المجالات واضفنا لهم اسماء شهداء مصر من القوات المسلحة والشرطة تكريماً لهم لدورهم الوطني الكبير في الدفاع عن الوطن.
واكد المهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، انه تم تقسيم مسابقة "تراثي للفنون البصرية" الى فرعين هذا العام لاتاحة الفرصة لاكبر عدد من شباب الفنانين وهو ما برز من خلال المشاركة الكبيرة حيث تقدم لها ١٧٥ متسابقا بإجمالي ٤٠٦ عملا فنيا، منهم ٥٩ متسابقا بإجمالي ٩٢ عملا في مجال الفن التشكيلي و 116 متسابقا تقدموا ب ٣١٤ عملا في مجال التصوير الفوتوغرافي.
وكرمت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات على جهودة البناء في صون التراث والهوية الوطنية، حيث كان له الدور الكبير في تأسيس مشروع "حكاية شارع" من خلال إمداده للمشروع بالعديد من المعلومات التاريخية والبحثية، مُشيدة بجهوده في إذكاء روح التعاون بين وزارتي الثقافة والاتصالات بما يكفل المساهمة الفعالة في تفعيل أهمية الوعي بقيمة التراث والهوية المصرية.
كما كرمت عبد الدايم، اسم الدكتور علي رضوان، عالم الآثار الكبير، وذلك لدوره وجهوده البارزة في الحفاظ على التراث المعماري، وتسلمت التكريم عنه السيدة حرمه، إنجيلا بيرج، كما كرمت الدكتور صالح لمعي مؤسس مركز إحياء تراث العمارة الإسلامية، لإسهاماته البناء المشهود له بها في الحفاظ على التراث المعماري المصري.
كما كرمت أيضا عدداً من الشخصيات من ذوي الإسهامات البارزة في مجال صون التراث المعماري المصري، وذلك مساء اليوم الأحد، بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بالقلعة.
وحضر الاحتفالية الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات، وأعضاء لجنة تحكيم المسابقة، وحشد جماهيري كبير من المهتمين بحفظ التراث المعماري المصري.
وانقسمت مسابقة "تراثي للفنون البصرية" هذا العام إلى قسمين الأول منها للتصوير الفوتوغرافي وتضمن الجائزة الأولى والثانية والثالثة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز تشجيعية، أما القسم الثاني من المسابقة كانت للفن التشكيلي، وتضمن الجائزة الأولى والثانية والثالثة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز تشجيعية.
وفاز بالجوائز التشجيعية لمسابقة التصوير القوتوغرافي على الترتيب هشام حسن محمد توحيد، حسام سمير محمد المناديلي، إسلام سيد يوسف عليوة، كما فاز سعد حامد سعد الأزهري بالمركز الأول، ومحمد مصطفى رياض صالح بالمركز الثاني، وحصلت لمياء شريف على حسن بالمركز الثالث.
أما مسابقة الفن التشكيلي فقد فاز فيها بالجوائز التشجيعية على الترتيب كل من ماهيتاب مجدي على عبد الباري على، ساندي ناجي نصار واصف، أحمد خميس عطية عبد المعطي شحاته، كما حصلت فيها شيرين مصطفى على أبو زيد على المركز الأول، عمرو قنديل محمد إمام على المركز الثاني، إسلام عبد الواحد الوارث السنوسي على المركز الثالث.
وأكدت الدكتورة إيناس عبد الدايم انهم يحتفلون اليوم بمشروعين هامين أطلقهما الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وهما مشروع "عاش هنا"، ومشروع "حكاية شارع" واللذان ينصبان في مباردة الحفاظ على ذاكرة المدينة التي تتبناها وزارة الثقافة، إيماناً منا بأن استعادة الذاكرة التاريخية لمصر هي نقطة الانطلاق نحو حاضر افضل ومستقبل أكثر زهواً وتألقاً.
واوضحت ان الوزارة شكلت لجنة عليا لإنشاء وحدة صون التراث الثقافي غير المادي وتشكيل مجموعة العمل بها، وبحث سبل الاستفادة من الأرشيف الوطني للتراث غير المادي واعتماد البرامج التنفيذية التي تحقق هذا الهدف من اللجنة، وهي خطوة نحو استخدام الأساليب العلمية الحديثة في أرشفة وحفظ التراث غير المادي.
وأشارت إلى أن مشروعى "عاش هنا وحكاية شارع يهدفان إلى إلى إبراز حكايات الشوارع واسباب تسميتها إلى جانب التعريف برموز مصر وقاماتها في مختلف المجالات واضفنا لهم اسماء شهداء مصر من القوات المسلحة والشرطة تكريماً لهم لدورهم الوطني الكبير في الدفاع عن الوطن.
واكد المهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، انه تم تقسيم مسابقة "تراثي للفنون البصرية" الى فرعين هذا العام لاتاحة الفرصة لاكبر عدد من شباب الفنانين وهو ما برز من خلال المشاركة الكبيرة حيث تقدم لها ١٧٥ متسابقا بإجمالي ٤٠٦ عملا فنيا، منهم ٥٩ متسابقا بإجمالي ٩٢ عملا في مجال الفن التشكيلي و 116 متسابقا تقدموا ب ٣١٤ عملا في مجال التصوير الفوتوغرافي.
وكرمت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات على جهودة البناء في صون التراث والهوية الوطنية، حيث كان له الدور الكبير في تأسيس مشروع "حكاية شارع" من خلال إمداده للمشروع بالعديد من المعلومات التاريخية والبحثية، مُشيدة بجهوده في إذكاء روح التعاون بين وزارتي الثقافة والاتصالات بما يكفل المساهمة الفعالة في تفعيل أهمية الوعي بقيمة التراث والهوية المصرية.
كما كرمت عبد الدايم، اسم الدكتور علي رضوان، عالم الآثار الكبير، وذلك لدوره وجهوده البارزة في الحفاظ على التراث المعماري، وتسلمت التكريم عنه السيدة حرمه، إنجيلا بيرج، كما كرمت الدكتور صالح لمعي مؤسس مركز إحياء تراث العمارة الإسلامية، لإسهاماته البناء المشهود له بها في الحفاظ على التراث المعماري المصري.