رؤساء النقابات الفرعية للمهندسين: نرفض محاولات شق الصف لأغراض انتخابية
قال الدكتور هشام سعودى نقيب مهندسى الإسكندرية،
إن هناك العديد من المشكلات التي تراكمت بنقابة المهندسين المصرية فى ماضى إدارتها
لمدة طويلة، بعيدا عن مضمون العمل النقابى الحقيقى وخدمة المهنة ومنتسبيها.
وتابع: وما يقوم به مجلس النقابة الحالى من اهتمام إصلاحي للشأن النقابي وآليات تنفيذه ووضع حلول قاطعة قانونية مع التطلع لمستقبل أفضل، لا يستدعى ما يقوم به قلة من المهندسين الباحثين عن خلق مشكلات غير حقيقية سبق مناقشتها تفصيلا بالمجلس الأعلى للنقابة، وقد ثبت فعليا عدم صحة هذه الموضوعات وحفظها بالمجلس، وهم يثيرون الجدل بدلا من الانحياز والمشاركة فى الإصلاح، من خلال دعوات عقد جمعيات عمومية غير عادية الغرض منها شق صف المهندسين لأغراض انتخابية وشخصية، وتبعد تماما عن الصالح العام للمهندسين.
ومن جانبه أضاف الدكتور شبل ضحا نقيب مهندسى المنوفية، مقرر لجنة التصالح بالنقابة العامة، أن الخروج عن الشرعية لافتعال أزمات وعمل جمعيات طارئة غير عادية أمر غير مقبول ويعرقل أى عمل جماعى محترم، خصوصا أن هذه الجمعيات الطارئة كان من الممكن أن تناقش موضوعاتها بهدوء وحل أى مشاكل تقابلها مع مجلس الإدارة المنتخب، ومن ثم رفع الأمر إلى المجلس الأعلى فى حالة وجود أى معوقات لم تحل أو موضوعات لم تفهم، مع إلتزام المجلس بكل حيادية وشفافية تجاه كل ما يخص جموع المهندسين، مطالبا الجميع ممن يحاولون إثارة الجدل الهدوء وعدم افتعال الأزمات لكى تظهر النقابة بصورة مشرفة لإعطاء انطباع إيجابى عن سلوك المهندسين.
وفي نفس السياق أكدت المهندسة إيمان العجوز رئيس لجنة الإعلام بنقابة القاهرة، وعضو الجمعية العمومية للنقابة، على رفض مثل هذه التصرفات التى من شأنها إرساء لقواعد الفوضى وعدم إدراك خطورة المرحلة التى تمر بها البلاد، وضرورة أن تمضى مؤسسات الدولة ومنها نقابة المهندسين فى مناخ مستقر لإنجاز العمل فى صالح المهندسين دون الالتفات لهذه المهاترات، وإضاعة الوقت والجهد فى مواجهتها، مجددة الثقة فى مجلس نقابة القاهرة وعدم الإلتفات لمثل هذه الدعاوى الفوضوية.
وأوضح المهندس طارق عبدالغنى أحد المتعاقدين على أرض ثرى لاند وعضو الجمعية العمومية لنقابة القاهرة، أنه يرفض بشدة أن يتحدث عنهم أشخاص لا نعرفهم بل أنهم وإن كانوا مهندسين لا يوجد بينهم واحد فقط ممن تعاقدوا على هذه الأرض، ومشيرًا إلى أن هذا الأمر أثار حفيظة المستفيدين والمتعاقدين مع الشركة، متسائلا "ما القصد من افتعال أزمة غير موجودة نحن أساس موضوعها؟"، لافتا إلى أنهم علموا أن الغرض مما يحدث إثارة الفوضى لتصفيات حسابات انتخابية، وهذا أمر يرفضه الجميع بشدة، مضيفا أكرر للمرة العاشرة أننى وزملائي المتعاقدين على الأرض لا نواجه أى مشاكل فى الأرض أو فى زراعتها خاصة أن الشركة تقوم بإدارة وتسويق المنتجات لنا.
فيما قالت المهندسة منى حبيب أحد المؤيدين لمجلس نقابة القاهرة وأحد المستفيدين من هذه الأرض أنها بالإضافة لاستفادتها من الأرض وزراعتها قامت بشراء المزيد وتقوم حاليا بإنشاء مشروع اجتماعى لرعاية ذوى الهمم.
كما قرر المهندس أبانوب ممدوح لطفى أن المشاريع التى تعرضها النقابة هى مشاريع تهمنا كمهندسين ومن قام بالشراء لا توجد لديه مشكلة ومن يفتعل أزمة يعرف جيدا لماذا يفتعلها.
وتابع: وما يقوم به مجلس النقابة الحالى من اهتمام إصلاحي للشأن النقابي وآليات تنفيذه ووضع حلول قاطعة قانونية مع التطلع لمستقبل أفضل، لا يستدعى ما يقوم به قلة من المهندسين الباحثين عن خلق مشكلات غير حقيقية سبق مناقشتها تفصيلا بالمجلس الأعلى للنقابة، وقد ثبت فعليا عدم صحة هذه الموضوعات وحفظها بالمجلس، وهم يثيرون الجدل بدلا من الانحياز والمشاركة فى الإصلاح، من خلال دعوات عقد جمعيات عمومية غير عادية الغرض منها شق صف المهندسين لأغراض انتخابية وشخصية، وتبعد تماما عن الصالح العام للمهندسين.
ومن جانبه أضاف الدكتور شبل ضحا نقيب مهندسى المنوفية، مقرر لجنة التصالح بالنقابة العامة، أن الخروج عن الشرعية لافتعال أزمات وعمل جمعيات طارئة غير عادية أمر غير مقبول ويعرقل أى عمل جماعى محترم، خصوصا أن هذه الجمعيات الطارئة كان من الممكن أن تناقش موضوعاتها بهدوء وحل أى مشاكل تقابلها مع مجلس الإدارة المنتخب، ومن ثم رفع الأمر إلى المجلس الأعلى فى حالة وجود أى معوقات لم تحل أو موضوعات لم تفهم، مع إلتزام المجلس بكل حيادية وشفافية تجاه كل ما يخص جموع المهندسين، مطالبا الجميع ممن يحاولون إثارة الجدل الهدوء وعدم افتعال الأزمات لكى تظهر النقابة بصورة مشرفة لإعطاء انطباع إيجابى عن سلوك المهندسين.
وفي نفس السياق أكدت المهندسة إيمان العجوز رئيس لجنة الإعلام بنقابة القاهرة، وعضو الجمعية العمومية للنقابة، على رفض مثل هذه التصرفات التى من شأنها إرساء لقواعد الفوضى وعدم إدراك خطورة المرحلة التى تمر بها البلاد، وضرورة أن تمضى مؤسسات الدولة ومنها نقابة المهندسين فى مناخ مستقر لإنجاز العمل فى صالح المهندسين دون الالتفات لهذه المهاترات، وإضاعة الوقت والجهد فى مواجهتها، مجددة الثقة فى مجلس نقابة القاهرة وعدم الإلتفات لمثل هذه الدعاوى الفوضوية.
وأوضح المهندس طارق عبدالغنى أحد المتعاقدين على أرض ثرى لاند وعضو الجمعية العمومية لنقابة القاهرة، أنه يرفض بشدة أن يتحدث عنهم أشخاص لا نعرفهم بل أنهم وإن كانوا مهندسين لا يوجد بينهم واحد فقط ممن تعاقدوا على هذه الأرض، ومشيرًا إلى أن هذا الأمر أثار حفيظة المستفيدين والمتعاقدين مع الشركة، متسائلا "ما القصد من افتعال أزمة غير موجودة نحن أساس موضوعها؟"، لافتا إلى أنهم علموا أن الغرض مما يحدث إثارة الفوضى لتصفيات حسابات انتخابية، وهذا أمر يرفضه الجميع بشدة، مضيفا أكرر للمرة العاشرة أننى وزملائي المتعاقدين على الأرض لا نواجه أى مشاكل فى الأرض أو فى زراعتها خاصة أن الشركة تقوم بإدارة وتسويق المنتجات لنا.
فيما قالت المهندسة منى حبيب أحد المؤيدين لمجلس نقابة القاهرة وأحد المستفيدين من هذه الأرض أنها بالإضافة لاستفادتها من الأرض وزراعتها قامت بشراء المزيد وتقوم حاليا بإنشاء مشروع اجتماعى لرعاية ذوى الهمم.
كما قرر المهندس أبانوب ممدوح لطفى أن المشاريع التى تعرضها النقابة هى مشاريع تهمنا كمهندسين ومن قام بالشراء لا توجد لديه مشكلة ومن يفتعل أزمة يعرف جيدا لماذا يفتعلها.
