بيان خارجية آرتساخ حول ضرورة الاعتراف باستقلال الجمهورية
تشن القوات المسلحة الأذربيجانية بدعم من تركيا والتنظيمات الإرهابية من الشرق الأوسط حرباً شرسة ضد جمهورية آرتساخ ابتداءً من 27 سبتمبر 2020.
وترافق الهجوم الأذربيجاني المسلح واسع النطاق على جمهورية آرتساخ خروقات سافرة لمعايير القانون الدولي الإنساني وكذلك للأعراف والقوانين المطبقة أثناء النزاعات المسلحة، ولا سيما أن الفصائل الأذربيجانية - التركية تقصف عن عمدٍ مدن آرتساخ وقراها ومنشآتها المدنية والبنية التحتية بهدف إرهاب السكان الأبرياء والقضاء عليهم.
وأضاف البيان: فنتيجة عملياتها الإجرامية يقع كثير من الضحايا في صفوف السكان الآمنين.
نرحب بجهود الدول التي تترأس مجموعة مينسك المنبثقة عن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وأيضا بجهود المجتمع الدولي الرامية إلى الوقف الفوري للعدوان العسكري لأذربيجان وتقليل التوتر بالمنطقة.
ونشير في الوقت نفسه أن عدوان التحالف الثلاثي المؤلف من تركيا وآذربيجان والتنظيمات الإرهابية يرفض بوقاحة جميع مطالب ومناشدات المجتمع الدولي بالوقف الفوري لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات.
نناشد المجتمع الدولي بالاعتراف باستقلال جمهورية آرتساخ وفقا لمبدأ حق تقرير مصير الشعوب، لضمان حقوق مواطني آرتساخ في العيش والتطور السلمي. وفي هذه الظروف الناشئة فإن الإعتراف الدولي بآرتساخ سيكون الآلية الناجحة الوحيدة لاستعادة السلام والأمن إلى المنطقة.
وترافق الهجوم الأذربيجاني المسلح واسع النطاق على جمهورية آرتساخ خروقات سافرة لمعايير القانون الدولي الإنساني وكذلك للأعراف والقوانين المطبقة أثناء النزاعات المسلحة، ولا سيما أن الفصائل الأذربيجانية - التركية تقصف عن عمدٍ مدن آرتساخ وقراها ومنشآتها المدنية والبنية التحتية بهدف إرهاب السكان الأبرياء والقضاء عليهم.
وأضاف البيان: فنتيجة عملياتها الإجرامية يقع كثير من الضحايا في صفوف السكان الآمنين.
نرحب بجهود الدول التي تترأس مجموعة مينسك المنبثقة عن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وأيضا بجهود المجتمع الدولي الرامية إلى الوقف الفوري للعدوان العسكري لأذربيجان وتقليل التوتر بالمنطقة.
ونشير في الوقت نفسه أن عدوان التحالف الثلاثي المؤلف من تركيا وآذربيجان والتنظيمات الإرهابية يرفض بوقاحة جميع مطالب ومناشدات المجتمع الدولي بالوقف الفوري لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات.
نناشد المجتمع الدولي بالاعتراف باستقلال جمهورية آرتساخ وفقا لمبدأ حق تقرير مصير الشعوب، لضمان حقوق مواطني آرتساخ في العيش والتطور السلمي. وفي هذه الظروف الناشئة فإن الإعتراف الدولي بآرتساخ سيكون الآلية الناجحة الوحيدة لاستعادة السلام والأمن إلى المنطقة.