في ذكرى النصر.. "قطر الندى" تصدر عددًا خاصًا عن بطولات الجيش المصري عبر العصور
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة عددًا خاصًا من مجلة قطر الندى عن بطولات الجيش المصري عبر العصور، وذلك بمناسبة الذكرى 47 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة.
وضمت صفحات العدد رقم "657" الصادر في أول أكتوبر، المواقع الحربية التي خاضها الجيش المصري منذ عهد مينا موحد القطرين ومؤسس الجيش الوطني، حتى الشهيد أحمد منسي الذي استشهد في الحرب على الإرهاب التي يخوضها الجيش المصري بسيناء، مرورا بالحروب التي انتصر فيها رمسيس الثاني وتحتمس الثالث على الحيثيين مثل معركة مجدو وقادش، وحتى البطل أحمس وكيف طرد الهكسوس من مصر.
كما ضمت الانتصار على المغول بموقعة عين جالوت، وكيف قاد صلاح الدين الجيوش العربية للنصر في موقعة حطين، ويظهر تضافر الجيش والشعب أثناء حملة فريزر عام 1807، وكيف استطاعا إجبار الإنجليز على التراجع وعدم دخول مصر، ووصولا لحرب العزة والكرامة وانتصار أكتوبر المجيد الذي سطر أروع بطولات الشجاعة والتضحية.
وتنوعت أبواب المجلة بين السيناريو والقصة والشعر والمقال، حيث شارك الأطفال في كتابة بعض موضوعات العدد، مثل : أحمد حامد "14 سنة" من القاهرة الذي شارك بقصة تحت عنوان "ألبوم الصور" عن حرب أكتوبر.
كما شاركت مرام محمد مرسي "13 سنة" من الإسكندرية بمقال عن الشهيد إبراهيم الرفاعي، وكتبت مقال رئيس التحرير جنى أحمد بركات "12 سنة" من محافظة دمياط تحت عنوان "يوم الكرامة"، وقدم مروان عبد المريد "16 سنة" من القاهرة سيناريو عن سيناء بعنوان "باسل في سيناء"، أما أميرة إبراهيم حمزة "13 سنة" من الدقهلية فأجرت حوارا مع الروائي المقاتل "علي إبراهيم حليمة" الذي شارك في حرب أكتوبر المجيدة، ورسمت جنى هشام "11 سنة" من الجيزة لوحة تعبر عن الجندي المصري ولحظات النصر.
وضمت صفحات العدد تحقيقًا مع مجموعة من الأطفال أجرته الكاتبة عفت بركات بعنوان "أصدقاء قطر الندى يرسلون التحية لجيش مصر العظيم"، إضافة إلى بوستر من رسوم الفنانة مروة إبراهيم، يمثل الجيش المصري في عهد الفراعنة.
بينما جاءت لوحة الغلاف الأمامي للفنان المبدع هاني شان، لتعبر عن بسالة واستعداد المقاتل المصري الآن، وفي الغلاف الخلفي جاء سيناريو مصور من تأليف الكاتب الكبير جار النبي الحلو ورسوم الفنان الكبير حسن عبد الغني يمثل حكاية أول جندي رفع العلم على سيناء.
وضمت صفحات العدد رقم "657" الصادر في أول أكتوبر، المواقع الحربية التي خاضها الجيش المصري منذ عهد مينا موحد القطرين ومؤسس الجيش الوطني، حتى الشهيد أحمد منسي الذي استشهد في الحرب على الإرهاب التي يخوضها الجيش المصري بسيناء، مرورا بالحروب التي انتصر فيها رمسيس الثاني وتحتمس الثالث على الحيثيين مثل معركة مجدو وقادش، وحتى البطل أحمس وكيف طرد الهكسوس من مصر.
كما ضمت الانتصار على المغول بموقعة عين جالوت، وكيف قاد صلاح الدين الجيوش العربية للنصر في موقعة حطين، ويظهر تضافر الجيش والشعب أثناء حملة فريزر عام 1807، وكيف استطاعا إجبار الإنجليز على التراجع وعدم دخول مصر، ووصولا لحرب العزة والكرامة وانتصار أكتوبر المجيد الذي سطر أروع بطولات الشجاعة والتضحية.
وتنوعت أبواب المجلة بين السيناريو والقصة والشعر والمقال، حيث شارك الأطفال في كتابة بعض موضوعات العدد، مثل : أحمد حامد "14 سنة" من القاهرة الذي شارك بقصة تحت عنوان "ألبوم الصور" عن حرب أكتوبر.
كما شاركت مرام محمد مرسي "13 سنة" من الإسكندرية بمقال عن الشهيد إبراهيم الرفاعي، وكتبت مقال رئيس التحرير جنى أحمد بركات "12 سنة" من محافظة دمياط تحت عنوان "يوم الكرامة"، وقدم مروان عبد المريد "16 سنة" من القاهرة سيناريو عن سيناء بعنوان "باسل في سيناء"، أما أميرة إبراهيم حمزة "13 سنة" من الدقهلية فأجرت حوارا مع الروائي المقاتل "علي إبراهيم حليمة" الذي شارك في حرب أكتوبر المجيدة، ورسمت جنى هشام "11 سنة" من الجيزة لوحة تعبر عن الجندي المصري ولحظات النصر.
وضمت صفحات العدد تحقيقًا مع مجموعة من الأطفال أجرته الكاتبة عفت بركات بعنوان "أصدقاء قطر الندى يرسلون التحية لجيش مصر العظيم"، إضافة إلى بوستر من رسوم الفنانة مروة إبراهيم، يمثل الجيش المصري في عهد الفراعنة.
بينما جاءت لوحة الغلاف الأمامي للفنان المبدع هاني شان، لتعبر عن بسالة واستعداد المقاتل المصري الآن، وفي الغلاف الخلفي جاء سيناريو مصور من تأليف الكاتب الكبير جار النبي الحلو ورسوم الفنان الكبير حسن عبد الغني يمثل حكاية أول جندي رفع العلم على سيناء.