12 معلومة عن تطور الشراكة الاقتصادية بين القاهرة وموسكو تزامنا مع اتفاقية القطارات الروسية
تستعد هيئة السكك الحديدية لاستقبال دفعة جديدة من العربات الروسية المتعاقد عليها خلال شهر أكتوبر الجارى، حيث وصل حتى الآن 103 عربات جديدة ذات تهوية ديناميكية (عادية) ضمن التعاقد مع شركة ترانسماش هولدينج الروسية لتصنيع وتوريد 1300 عربة مكيفة وعادية.
وتستقبل هيئة السكك الحديدية دفعات شهرية من الصفقة الأكبر فى تاريخ الهيئة بواقع 35 عربة شهريا، وتقوم بإدخال الخدمة قطارات روسية جديدة شهريا بمتوسط 3 قطارات كل شهر.
وصفقة العربات الروسية الـ 1300 تشمل 800 عربة مكيفة (500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة في تاريخ سكك حديد مصر و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة) و500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية، وتبلغ قيمتها 1.0165 مليار يورو.
كما تم تشغيل قطارين تركيب عربات روسية جديدة من القاهرة إلى أسوان والعكس، وهما رقمى 1008/1009 على أن يكون القيام من القاهرة إلى أسوان الساعة 23.15 ومن أسوان إلى القاهرة الساعة 19.20.
وتضمن قرار هيئة السكة الحديد امتداد مسير القطار الروسى رقم 1004 القاهرة - أسيوط إلى أسوان بداية من تاريخ 30 /9 /2020 مع تعديل معاد قيامه من القاهرة إلى ليصبح الساعة 9.30 صباحا ويقوم من أسوان إلى القاهرة برقم 1005 الساعة 11.30 صباحا يوم 1/ 10/ 2020.
كان رئيس هيئة السكك الحديدية أكد أنه من المخطط تتابع توافد دفعات العربات الروسية الجديدة بواقع 35 عربة كل شهر، بحيث مع نهاية العام الجارى تكون الهيئة استلمت أكثر من 240 عربة جديدة وتم إضافتها للخدمة مباشرة.
وتكلفة العربات الـ 1300 تصل إلى 1.065 مليار يورو ويتم تمويلها فى صورة قرض ميسر، وتم إنهاء إجراءات تفعيله والاستجابة لمطالب بنك اكزيم المجرى الممول لتكلفة الصفقة الأكبر في تاريخ السكة الحديد بالاشتراك مع بنك اكزيم الروسى .
والاتفاق مع التحالف الروسى المجرى الذى تقوده شركة ترانسماش هولدينج يشمل توريد العربات الـ 1300 بالكامل خلال 40 شهر من تاريخ تفعيل التعاقد الموقع، ويضم التعاقد تصنيع وتوريد 800 عربة مكيفة، بينهم 500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة فى تاريخ سكك حديدمصر، و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة، بالإضافة إلى 500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية "مميزة".
وجاءت أبرز المعلومات عن تطور العلاقات الاقتصادية بين مصر وروسيا كالتالي:
- احتفلت مصر وروسيا العام الجارى بالذكرى 77 سنة لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
- الفترة ما بين 1950 و1970 تميزت الروابط بين البلدين بمستوى عالٍ للتفاهم وبتنفيذ فعال لعدد كبير من المشروعات الثنائية.
- توقيع أكبر معاهدة فى تاريخ السكك الحديدية المصرية لتوريد 1300 عربة ركاب روسية والتى قد بدأنا بتنفيذها.
- يتم تنفيذ المشروعات التى تفتح آفاقا واسعة مثل بناء المحطة النووية المصرية الأولى فى مدينة الضبعة.
--تأسيس المنطقة الصناعية الروسية قريبا من منطقة قناة السويس ومن المتوقع أن تجذب المنطقة الصناعية الروسية التى ستقام في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس سبعة مليارات دولار في شكل استثمارات جديدة.
- تفعيل بنجاح اللجنة المشتركة للتعاون التجارى والاقتصادى والعلمى- التقنى بين روسيا ومصر كما أن مصر تعد أحد شركاء روسيا الرئيسيين في مجال التجارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
- البلدين بذلتا مؤخرا جهدا كبيرا لتعزيز التعاون الاقتصادي حيث بلغ التبادل التجارى 6.2 مليار دولار عام 2019 مما جعل موسكو من أكبر 10 شركاء تجاريين لمصر إلا أن هذا التبادل تراجع بسبب وباء كورونا ليبلغ مليار دولار فقط في الربع الأول من هذا العام وأهم الصادرات الروسية لمصر القمح والمعادن والنفط والغاز و سيارات وعربات السكك الحديدية والأخشاب والدهون والزيوت بينما تشمل الصادرات المصرية لروسيا، المنتجات الزراعية والصناعات الغذائية والكيمائية .
- الشركات الروسية الكبرى بما في ذلك "روسفنت" و"لوك أويل" وشركة السيارات "لادا " تعمل في السوق المصري وهناك العديد من المشروعات المشتركة التي تشكل حافزا قويا لدعم التعاون الاقتصادي حيث بدأت الشركة الروسية "ترانسماش هولدينج " في توريد 1300 عربة لتطوير قطاع السكك الحديدية في مصر.
- الشركات الروسية تهتم بزيادة سبل تعزيز التعاون مع رجال الأعمال المصريين في السوق المحلي حيث أنه سوق جاذب للغاية للاستثمار وأن الاستثمارات الروسية المباشرة في مصر زادت في السنوات القليلة الماضية لتصل إلى 4ر7 مليار دولار خلال عام 2020
- وجود آفاق جيدة لزيادة حجم هذه الاستثمارات في الفترة المقبلة خاصة في مجالات اكتشاف النفط والغاز والزراعة والصناعات الغذائية والهندسة الميكانيكية.
- عبرت العشرات من الشركات الروسية عن اهتمامها بالاستثمار في هذا المشروع حيث إن قانون الاستثمار الجديد والنمو الاقتصادي الكبير في مصر بالإضافة إلى عضويتها في منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية يجعل مصر من أهم الدول فائدة في أفريقيا بالنسبة للمستثمرين الروس.
- هذا المشروع يمنح لرواد الأعمال الروس فرصة لتصدير المنتجات المحلية إلى الأسواق الأخرى التي تتميز بضرائب ورسوم منخفضة و هناك تطورات جديدة في هذا المشروع التي تشجع على استكماله وتجعله أكثر فعالية.
وتستقبل هيئة السكك الحديدية دفعات شهرية من الصفقة الأكبر فى تاريخ الهيئة بواقع 35 عربة شهريا، وتقوم بإدخال الخدمة قطارات روسية جديدة شهريا بمتوسط 3 قطارات كل شهر.
وصفقة العربات الروسية الـ 1300 تشمل 800 عربة مكيفة (500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة في تاريخ سكك حديد مصر و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة) و500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية، وتبلغ قيمتها 1.0165 مليار يورو.
كما تم تشغيل قطارين تركيب عربات روسية جديدة من القاهرة إلى أسوان والعكس، وهما رقمى 1008/1009 على أن يكون القيام من القاهرة إلى أسوان الساعة 23.15 ومن أسوان إلى القاهرة الساعة 19.20.
وتضمن قرار هيئة السكة الحديد امتداد مسير القطار الروسى رقم 1004 القاهرة - أسيوط إلى أسوان بداية من تاريخ 30 /9 /2020 مع تعديل معاد قيامه من القاهرة إلى ليصبح الساعة 9.30 صباحا ويقوم من أسوان إلى القاهرة برقم 1005 الساعة 11.30 صباحا يوم 1/ 10/ 2020.
كان رئيس هيئة السكك الحديدية أكد أنه من المخطط تتابع توافد دفعات العربات الروسية الجديدة بواقع 35 عربة كل شهر، بحيث مع نهاية العام الجارى تكون الهيئة استلمت أكثر من 240 عربة جديدة وتم إضافتها للخدمة مباشرة.
وتكلفة العربات الـ 1300 تصل إلى 1.065 مليار يورو ويتم تمويلها فى صورة قرض ميسر، وتم إنهاء إجراءات تفعيله والاستجابة لمطالب بنك اكزيم المجرى الممول لتكلفة الصفقة الأكبر في تاريخ السكة الحديد بالاشتراك مع بنك اكزيم الروسى .
والاتفاق مع التحالف الروسى المجرى الذى تقوده شركة ترانسماش هولدينج يشمل توريد العربات الـ 1300 بالكامل خلال 40 شهر من تاريخ تفعيل التعاقد الموقع، ويضم التعاقد تصنيع وتوريد 800 عربة مكيفة، بينهم 500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة فى تاريخ سكك حديدمصر، و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة، بالإضافة إلى 500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية "مميزة".
وجاءت أبرز المعلومات عن تطور العلاقات الاقتصادية بين مصر وروسيا كالتالي:
- احتفلت مصر وروسيا العام الجارى بالذكرى 77 سنة لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
- الفترة ما بين 1950 و1970 تميزت الروابط بين البلدين بمستوى عالٍ للتفاهم وبتنفيذ فعال لعدد كبير من المشروعات الثنائية.
- توقيع أكبر معاهدة فى تاريخ السكك الحديدية المصرية لتوريد 1300 عربة ركاب روسية والتى قد بدأنا بتنفيذها.
- يتم تنفيذ المشروعات التى تفتح آفاقا واسعة مثل بناء المحطة النووية المصرية الأولى فى مدينة الضبعة.
--تأسيس المنطقة الصناعية الروسية قريبا من منطقة قناة السويس ومن المتوقع أن تجذب المنطقة الصناعية الروسية التى ستقام في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس سبعة مليارات دولار في شكل استثمارات جديدة.
- تفعيل بنجاح اللجنة المشتركة للتعاون التجارى والاقتصادى والعلمى- التقنى بين روسيا ومصر كما أن مصر تعد أحد شركاء روسيا الرئيسيين في مجال التجارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
- البلدين بذلتا مؤخرا جهدا كبيرا لتعزيز التعاون الاقتصادي حيث بلغ التبادل التجارى 6.2 مليار دولار عام 2019 مما جعل موسكو من أكبر 10 شركاء تجاريين لمصر إلا أن هذا التبادل تراجع بسبب وباء كورونا ليبلغ مليار دولار فقط في الربع الأول من هذا العام وأهم الصادرات الروسية لمصر القمح والمعادن والنفط والغاز و سيارات وعربات السكك الحديدية والأخشاب والدهون والزيوت بينما تشمل الصادرات المصرية لروسيا، المنتجات الزراعية والصناعات الغذائية والكيمائية .
- الشركات الروسية الكبرى بما في ذلك "روسفنت" و"لوك أويل" وشركة السيارات "لادا " تعمل في السوق المصري وهناك العديد من المشروعات المشتركة التي تشكل حافزا قويا لدعم التعاون الاقتصادي حيث بدأت الشركة الروسية "ترانسماش هولدينج " في توريد 1300 عربة لتطوير قطاع السكك الحديدية في مصر.
- الشركات الروسية تهتم بزيادة سبل تعزيز التعاون مع رجال الأعمال المصريين في السوق المحلي حيث أنه سوق جاذب للغاية للاستثمار وأن الاستثمارات الروسية المباشرة في مصر زادت في السنوات القليلة الماضية لتصل إلى 4ر7 مليار دولار خلال عام 2020
- وجود آفاق جيدة لزيادة حجم هذه الاستثمارات في الفترة المقبلة خاصة في مجالات اكتشاف النفط والغاز والزراعة والصناعات الغذائية والهندسة الميكانيكية.
- عبرت العشرات من الشركات الروسية عن اهتمامها بالاستثمار في هذا المشروع حيث إن قانون الاستثمار الجديد والنمو الاقتصادي الكبير في مصر بالإضافة إلى عضويتها في منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية يجعل مصر من أهم الدول فائدة في أفريقيا بالنسبة للمستثمرين الروس.
- هذا المشروع يمنح لرواد الأعمال الروس فرصة لتصدير المنتجات المحلية إلى الأسواق الأخرى التي تتميز بضرائب ورسوم منخفضة و هناك تطورات جديدة في هذا المشروع التي تشجع على استكماله وتجعله أكثر فعالية.