محافظ بني سويف: تلقينا 95 ألف طلب تصالح في مخالفات البناء
قال
الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف أن إجمالي طلبات التصالح التي تم تقديمها بلغ
94 ألف و550 طلبا على مستوى مراكز ومدن المحافظة.
واشار إلى انتظام سير العمل في منظومة تلقى طلبات التصالح وسداد رسوم الجدية، حيث تم "أمس الخميس" تقديم 714 طلب تصالح.
جاء ذلك خلال مناقشته لتقرير اللجنة التنسيقية لملف قانون التصالح"الذي عرضه السكرتير العام اللواء هشام شادي"ويتضمن بيانات دقيقة للموقف التنفيذي لطلبات التصالح،ومستوى التسهيلات المقدمة للمواطنين،والمتحصلات اليومية الخاصة بقيمة جدية التصالح الـ 25 %.
وشدد المحافظ،على ضرورة الإسراع بإنهاء كافة الطلبات المقدمة ، وذلك من خلال تنفيذ خطة العمل ووفق البرنامج الزمنى المحدد، مع إعداد تقرير يومى بما يتم إنجازه فى هذا الملف.
وأكد المحافظ متابعته مستجدات الملف بشكل يومي من خلال اللجنة التنسيقية لقانون التصالح فى بعض مخالفات البناء التي تم تشكليها برئاسته،ومنوها أن المحافظة تسير في هذا الملف طبقا لتوجيهات رئاسة مجلس الوزراء، والأطر المتفق عليها.
وأكد أن هذا الملف يعد أولوية للدولة حيث أن الهدف الأساسي هو بناء دولة حقيقية، وأن يكون كل بناء قائم فيها مخططًا بشكل مناسب تتوافر له كل الخدمات ضمن خطة تنموية شاملة في مقدمة أهدافها تحسين مستوى معيشة المواطنين
كما طالب محافظ بني سويف مقدمى طلبات التصالح على مخالفات البناء بسرعة سداد مبلغ الـ٢٥% المقررة كجدية تصالح ليتسنى لهم السير في استكمال باقى الإجراءات قبل انتهاء المدة المحددة.
واضاف إلى أن المبلغ يرد بالكامل لمقدمه في حالة رفض طلبه، ويتم خصم المبلغ المسدد من إجمالي قيمة التصالح في حالة قبول الطلب وفقا للقانون
فيما أشار السكرتير العام إلى توجيهات المحافظ لرؤساء المدن والقرى بالمتابعة الميدانية المستمرة لسير العمل فى هذا الملف على مدار اليوم، والتأكد من تذليل كافة العقبات وتقديم التسهيلات اللازمة لعمل اللجان الفنية لأداء مهامها بالشكل المطلوب.
ووجه بتوفير التيسيرات المطلوبة للمواطنين أثناء التقدم بطلبات التصالح،ودفع رسوم الجدية وفقاً للقانون،مع الالتزام بتنفيذ توجيهات رئاسة مجلس الوزاراء بالتيسير على المواطنين في تسلم الطلبات حتى مع عدم اكتمال كل الأوراق المطلوبة،وبأنه بمجرد تسلم المواطن نموذج رقم"3"،يتم إعلام جميع الجهات التنفيذية بضرورة عدم التدخل والتعامل مع العقار والذي صدر في شأنه هذا النموذج،وكذلك إيقاف وتجميد الأحكام الخاصة به،لحين البت في التصالح وإجراءات عملية التقنين تأمينًا للمواطنين.
واشار إلى انتظام سير العمل في منظومة تلقى طلبات التصالح وسداد رسوم الجدية، حيث تم "أمس الخميس" تقديم 714 طلب تصالح.
جاء ذلك خلال مناقشته لتقرير اللجنة التنسيقية لملف قانون التصالح"الذي عرضه السكرتير العام اللواء هشام شادي"ويتضمن بيانات دقيقة للموقف التنفيذي لطلبات التصالح،ومستوى التسهيلات المقدمة للمواطنين،والمتحصلات اليومية الخاصة بقيمة جدية التصالح الـ 25 %.
وشدد المحافظ،على ضرورة الإسراع بإنهاء كافة الطلبات المقدمة ، وذلك من خلال تنفيذ خطة العمل ووفق البرنامج الزمنى المحدد، مع إعداد تقرير يومى بما يتم إنجازه فى هذا الملف.
وأكد المحافظ متابعته مستجدات الملف بشكل يومي من خلال اللجنة التنسيقية لقانون التصالح فى بعض مخالفات البناء التي تم تشكليها برئاسته،ومنوها أن المحافظة تسير في هذا الملف طبقا لتوجيهات رئاسة مجلس الوزراء، والأطر المتفق عليها.
وأكد أن هذا الملف يعد أولوية للدولة حيث أن الهدف الأساسي هو بناء دولة حقيقية، وأن يكون كل بناء قائم فيها مخططًا بشكل مناسب تتوافر له كل الخدمات ضمن خطة تنموية شاملة في مقدمة أهدافها تحسين مستوى معيشة المواطنين
كما طالب محافظ بني سويف مقدمى طلبات التصالح على مخالفات البناء بسرعة سداد مبلغ الـ٢٥% المقررة كجدية تصالح ليتسنى لهم السير في استكمال باقى الإجراءات قبل انتهاء المدة المحددة.
واضاف إلى أن المبلغ يرد بالكامل لمقدمه في حالة رفض طلبه، ويتم خصم المبلغ المسدد من إجمالي قيمة التصالح في حالة قبول الطلب وفقا للقانون
فيما أشار السكرتير العام إلى توجيهات المحافظ لرؤساء المدن والقرى بالمتابعة الميدانية المستمرة لسير العمل فى هذا الملف على مدار اليوم، والتأكد من تذليل كافة العقبات وتقديم التسهيلات اللازمة لعمل اللجان الفنية لأداء مهامها بالشكل المطلوب.
ووجه بتوفير التيسيرات المطلوبة للمواطنين أثناء التقدم بطلبات التصالح،ودفع رسوم الجدية وفقاً للقانون،مع الالتزام بتنفيذ توجيهات رئاسة مجلس الوزاراء بالتيسير على المواطنين في تسلم الطلبات حتى مع عدم اكتمال كل الأوراق المطلوبة،وبأنه بمجرد تسلم المواطن نموذج رقم"3"،يتم إعلام جميع الجهات التنفيذية بضرورة عدم التدخل والتعامل مع العقار والذي صدر في شأنه هذا النموذج،وكذلك إيقاف وتجميد الأحكام الخاصة به،لحين البت في التصالح وإجراءات عملية التقنين تأمينًا للمواطنين.