الاتحاد الأوروبي يدعو أرمينيا وأذربيجان لوقف فوري لإطلاق النار ويوجه رسالة تهديد لتركيا
دعا الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أرمينيا وأذربيجان لوقف فوري لإطلاق النار في منطقة ناجورني قره باخ والعودة إلى المفاوضات.
وقال شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، في مؤتمر صحفي عقده عقب اليوم الأول لقمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "ندعو أرمينيا وأذربيجان لوقف فوري لإطلاق النار في منطقة ناجورني قره باخ والعودة إلى المفاوضات".
وأعرب ميشيل عن أمله أن تلعب تركيا دورًا أكثر إيجابية في تهدئة الصراع في منطقة ناجورني قره باخ.
كما هدد الاتحاد الأوروبي تركيا بفرض عقوبات عليها حال عدم تخليها عن "الاستفزازات والضغوط" في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف ميشيل: "ندعم استئناف المفاوضات تحت رعاية الأمم المتحدة لإيجاد حل لمشكلة قبرص، ونتوقع سلوكًا إيجابيًا من تركيا لتحسين علاقاتنا".
وفي وقت سابق أمس الخميس، دعا الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب والفرنسي إيمانويل ماكرون، في بيان مشترك حول الوضع في قره باخ، أذربيجان وأرمينيا إلى وقف الأعمال القتالية والتوجه إلى طاولة المفاوضات دون شروط مسبقة.
وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان، في 27 سبتمبر الماضي، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، كما أعلن عن تعبئة جزئية.
بينما أعلن مجلس الوزراء الأرميني حالة الحرب والتعبئة العامة في البلاد بسبب الأحداث في قره باخ.
وقال شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، في مؤتمر صحفي عقده عقب اليوم الأول لقمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "ندعو أرمينيا وأذربيجان لوقف فوري لإطلاق النار في منطقة ناجورني قره باخ والعودة إلى المفاوضات".
وأعرب ميشيل عن أمله أن تلعب تركيا دورًا أكثر إيجابية في تهدئة الصراع في منطقة ناجورني قره باخ.
كما هدد الاتحاد الأوروبي تركيا بفرض عقوبات عليها حال عدم تخليها عن "الاستفزازات والضغوط" في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف ميشيل: "ندعم استئناف المفاوضات تحت رعاية الأمم المتحدة لإيجاد حل لمشكلة قبرص، ونتوقع سلوكًا إيجابيًا من تركيا لتحسين علاقاتنا".
وفي وقت سابق أمس الخميس، دعا الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب والفرنسي إيمانويل ماكرون، في بيان مشترك حول الوضع في قره باخ، أذربيجان وأرمينيا إلى وقف الأعمال القتالية والتوجه إلى طاولة المفاوضات دون شروط مسبقة.
وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان، في 27 سبتمبر الماضي، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، كما أعلن عن تعبئة جزئية.
بينما أعلن مجلس الوزراء الأرميني حالة الحرب والتعبئة العامة في البلاد بسبب الأحداث في قره باخ.