12 نصيحة تربوية لتربية طفل اجتماعي واثق من نفسه
يواجه بعض الآباء مشكلة انطواء أحد أبنائهم، وتجنبهم
الاختلاط بالمجتمع، والتواجد في الأماكن العامة، أو الحفلات، ويلاحظون خوفهم
وترددهم الشديد في التعامل مع الآخرين، ودائمًا يحاولون تجنب التعامل والتفاعل مع
المجتمع، وهو من السلوكيات التي قد تمتد معهم، حتى تتحول لأسلوب حياة، وهو من
السلوكيات السلبية.
وفي هذا السياق قالت الخبيرة النفسية الدكتورة سهام حسن: إن السبب الحقيقي وراء خوف الطفل المجتمعي، وعدم ثقته في نفسه عند مواجهة الآخرين، يرجع إلى سلبيات في التربية، ويأتي ذلك انعكاسًا للطريقة التي يتعامل بها الوالدين مع الطفل.
وتقدم الخبيرة النفسية في السطور التالية، 12 فكرة للأسر لكسر حاجز الخوف عند أولادهم.
- اصغ لطفلك.
كن دائمًا حاضرًا ومنفتحًا، من الأفضل أن تتم «الأحاديث الحساسة» أثناء النهار.
- التحدث مع الذات.
علِّم طفلك أن يميز ما يخيفه، وأن يعبر عن ذلك بالكلام، وأن يتعامل مع خوفه من خلال الحديث الإيجابي مع الذات.
- التمثل بنموذج ما.
أظهر ثقتك بأن عالمك آمن، وكن مثالًا في توقي المخاوف ومعالجتها.
- احمِ طفلك واعمل لراحته.
احرص على أن تكون بيئة الطفل آمنة وخالية من المخاطر.
- أخبر أطفالك بالأمور على حقيقتها.
علِّم طفلك أن يحترم الحيوانات والحشرات، وأوضح له الخطر الذي قد يمثله الغرباء بالنسبة إليه.
- ليكن لديكم روتين معين.
ينمو الأطفال بشكل جيد في ظل وجود قواعد ونظام، إنهم يشعرون بالأمان عندما يعلمون ما الذي ينتظرهم.
- الاسترخاء.
علِّم طفلك أن يسترخي، وأن يطلق كل التوتر الذي يسببه الخوف.
- التمارين الرياضية.
بالإضافة إلى كونها ممتعة ومفيدة للصحة، فالتمارين الرياضية هي أيضًا علاج لجميع أنواع القلق الشديد.
- حثّ طفلك على إطلاق العنان لمخيلته.
يمكن للأطفال أن يتغلبوا على كل ما هو مخيف بواسطة مخيلتهم، وهذا يساعدهم على مواجهة خوفهم في الحياة الواقعية.
- القصص.
قصص الأطفال مليئة بالأبطال الذين يتعاملون مع الخوف أو يتغلبون عليه؛ اقرأوا تلك القصص معهم وتحدثوا عنها، وأخبروا أطفالكم كيف يمكنهم أن يقتدوا بأبطالها.
- استعينوا بالرسوم.
يمكن للأطفال أن يعبِّروا عن مخاوفهم، وأن يسيطروا عليها، من خلال تصويرها بشكل مرئي.
9 خطوات اتبعيها مع أبنائك .. لتجعلي منهم صناع قرار
- المكافأة.
يبذل الأطفال جهدًا أكبر، ويكونون أكثر تصميمًا على المخاطرة، إذا تم تحفيزهم بالمكافآت.
وفي هذا السياق قالت الخبيرة النفسية الدكتورة سهام حسن: إن السبب الحقيقي وراء خوف الطفل المجتمعي، وعدم ثقته في نفسه عند مواجهة الآخرين، يرجع إلى سلبيات في التربية، ويأتي ذلك انعكاسًا للطريقة التي يتعامل بها الوالدين مع الطفل.
وتقدم الخبيرة النفسية في السطور التالية، 12 فكرة للأسر لكسر حاجز الخوف عند أولادهم.
- اصغ لطفلك.
كن دائمًا حاضرًا ومنفتحًا، من الأفضل أن تتم «الأحاديث الحساسة» أثناء النهار.
- التحدث مع الذات.
علِّم طفلك أن يميز ما يخيفه، وأن يعبر عن ذلك بالكلام، وأن يتعامل مع خوفه من خلال الحديث الإيجابي مع الذات.
- التمثل بنموذج ما.
أظهر ثقتك بأن عالمك آمن، وكن مثالًا في توقي المخاوف ومعالجتها.
- احمِ طفلك واعمل لراحته.
احرص على أن تكون بيئة الطفل آمنة وخالية من المخاطر.
- أخبر أطفالك بالأمور على حقيقتها.
علِّم طفلك أن يحترم الحيوانات والحشرات، وأوضح له الخطر الذي قد يمثله الغرباء بالنسبة إليه.
- ليكن لديكم روتين معين.
ينمو الأطفال بشكل جيد في ظل وجود قواعد ونظام، إنهم يشعرون بالأمان عندما يعلمون ما الذي ينتظرهم.
- الاسترخاء.
علِّم طفلك أن يسترخي، وأن يطلق كل التوتر الذي يسببه الخوف.
- التمارين الرياضية.
بالإضافة إلى كونها ممتعة ومفيدة للصحة، فالتمارين الرياضية هي أيضًا علاج لجميع أنواع القلق الشديد.
- حثّ طفلك على إطلاق العنان لمخيلته.
يمكن للأطفال أن يتغلبوا على كل ما هو مخيف بواسطة مخيلتهم، وهذا يساعدهم على مواجهة خوفهم في الحياة الواقعية.
- القصص.
قصص الأطفال مليئة بالأبطال الذين يتعاملون مع الخوف أو يتغلبون عليه؛ اقرأوا تلك القصص معهم وتحدثوا عنها، وأخبروا أطفالكم كيف يمكنهم أن يقتدوا بأبطالها.
- استعينوا بالرسوم.
يمكن للأطفال أن يعبِّروا عن مخاوفهم، وأن يسيطروا عليها، من خلال تصويرها بشكل مرئي.
9 خطوات اتبعيها مع أبنائك .. لتجعلي منهم صناع قرار
- المكافأة.
يبذل الأطفال جهدًا أكبر، ويكونون أكثر تصميمًا على المخاطرة، إذا تم تحفيزهم بالمكافآت.