الأزهر يعلن تدشين "بنك فتاوى الأزهر الإلكترونيّ" لنشر الفكر الإسلامي المعتدل
أعلن مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عن إطلاق مشروعه: «بنك فتاوى الأزهر الإلكترونيّ»، وذلك في إطار سعيه لتجديد الفكر الإسلامي، ونشر الوسطية، ومواجهةِ فوضى الفتاوى.
وأشار إلى أن المشروع يهدف إلى تصحيح المفاهيم، ونشر الفكر الإسلاميّ المعتدل والمستنير، من خلال الفتاوى المنضبطة التي تصدر عن مركز الأزهر العالميّ للفتوى الإلكترونيّة، والتي تسهم بدورها في تفكيك الأفكار المنحرفة والمتطرّفة والهدّامة.
وأضاف أن من أهداف المشروع أيضًا التيسير على جمهور المُستفتين، وسرعة وصولهم لإجابات شافية تفي بالردّ على تساؤلاتهم.
وأكد المركز أن هذا البنك يعد واحدًا من العوامل التي تحقق المنهجيّة المنضبطة للإفتاء، وتُعينُ على استقبال أكبر عدد ممكن من الاتصالات على مدار الساعة، خاصّة في أوقات الذّروة.
ويأتي إطلاق هذا المشروع الكبير ضمن خطة الأزهر الشريف في مواجهة الفتاوى الشاذة، والأفكار الهدّامة، وتوافقًا مع خطة الدولة الشاملة للتنمية المُستدامة 2030م.
وشدد المركز على أن مشروع «بنك فتاوى الأزهر الإلكترونيّ» يُعَدّ امتدادًا لسلسلة مشروعات وأنشطة علميّة وثقافيّة وتوعويّة واسعة؛ تهدف إلى بناء الإنسان بناءً معرفيًّا وفكريًّا وعلميًّا، وجزءًا من دور فعَّال يضطلع به المركز منذ إنشائه؛ مواكبةً للعصر، ومسايرة لمستجدات الواقع علميًّا وإفتائيًّا، بما يتفق وثوابت الدين ومقاصده، ويناسب ثقافة بلادنا وأمتنا.
وأشار إلى أن المشروع يهدف إلى تصحيح المفاهيم، ونشر الفكر الإسلاميّ المعتدل والمستنير، من خلال الفتاوى المنضبطة التي تصدر عن مركز الأزهر العالميّ للفتوى الإلكترونيّة، والتي تسهم بدورها في تفكيك الأفكار المنحرفة والمتطرّفة والهدّامة.
وأضاف أن من أهداف المشروع أيضًا التيسير على جمهور المُستفتين، وسرعة وصولهم لإجابات شافية تفي بالردّ على تساؤلاتهم.
وأكد المركز أن هذا البنك يعد واحدًا من العوامل التي تحقق المنهجيّة المنضبطة للإفتاء، وتُعينُ على استقبال أكبر عدد ممكن من الاتصالات على مدار الساعة، خاصّة في أوقات الذّروة.
ويأتي إطلاق هذا المشروع الكبير ضمن خطة الأزهر الشريف في مواجهة الفتاوى الشاذة، والأفكار الهدّامة، وتوافقًا مع خطة الدولة الشاملة للتنمية المُستدامة 2030م.
وشدد المركز على أن مشروع «بنك فتاوى الأزهر الإلكترونيّ» يُعَدّ امتدادًا لسلسلة مشروعات وأنشطة علميّة وثقافيّة وتوعويّة واسعة؛ تهدف إلى بناء الإنسان بناءً معرفيًّا وفكريًّا وعلميًّا، وجزءًا من دور فعَّال يضطلع به المركز منذ إنشائه؛ مواكبةً للعصر، ومسايرة لمستجدات الواقع علميًّا وإفتائيًّا، بما يتفق وثوابت الدين ومقاصده، ويناسب ثقافة بلادنا وأمتنا.