أرمينيا تعلن إسقاط 3 مروحيات لجيش أذربيجان في قره باج
أعلنت وزارة الدفاع الأرمنية اليوم الخميس عن إسقاط 3 مروحيات تابعة لجيش أذربيجان خلال الأعمال القتالية المتواصلة بين الطرفين في منطقة قره باج المتنازع عليها.
كما نفت الدفاع الأرمنية، إسقاط طائرة عسكرية تابعة لها وتحطمها في إيران.
وأعلن عسكريو جمهورية قره باج المعلنة من جانب واحد قبل قليل، عن إسقاط دفاعاتهم الجوية مروحية تابعة لجيش أذربيجان وتحطمها في الأراضي الإيرانية.
وقال المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع في جمهورية قره باج، في بيان: "في الأول من أكتوبر، أسقطت وحدات من جيش الدفاع (قره باج) في الجزء الجنوبي من خط التماس بالقرب من ارتفاع فارازاتومب (ليلي تيبي) مروحية قتالية معادية سقطت في الأراضي الإيرانية".
وأوضح البيان، أنه ليس هناك نية في الحادث، فهذه الحالات حتمية، حيث تجري الأعمال العدائية بالقرب من حدود إيران.
وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان، في 27 سبتمبر المنصرم، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، إضافة إلى تعبئة جزئية.
بينما أعلن مجلس الوزراء الأرميني حالة الحرب والتعبئة العامة في البلاد بسبب الأحداث في قره باج.
ودعت عدة دول، من بينها روسيا الاتحادية وفرنسا، طرفي الصراع إلى ضبط النفس.
وأجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، محادثة هاتفية، يوم الأحد الماضي، أشارا خلالها إلى أنه من المهم بذل كل جهد ممكن لمنع التصعيد في قره باج.
في المقابل، أعلنت تركيا أنها ستقدم لأذربيجان كل الدعم الذي تحتاجه في ظل تفاقم الوضع مرة أخرى في ناغورني قره باج.
كما نفت الدفاع الأرمنية، إسقاط طائرة عسكرية تابعة لها وتحطمها في إيران.
وأعلن عسكريو جمهورية قره باج المعلنة من جانب واحد قبل قليل، عن إسقاط دفاعاتهم الجوية مروحية تابعة لجيش أذربيجان وتحطمها في الأراضي الإيرانية.
وقال المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع في جمهورية قره باج، في بيان: "في الأول من أكتوبر، أسقطت وحدات من جيش الدفاع (قره باج) في الجزء الجنوبي من خط التماس بالقرب من ارتفاع فارازاتومب (ليلي تيبي) مروحية قتالية معادية سقطت في الأراضي الإيرانية".
وأوضح البيان، أنه ليس هناك نية في الحادث، فهذه الحالات حتمية، حيث تجري الأعمال العدائية بالقرب من حدود إيران.
وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان، في 27 سبتمبر المنصرم، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، إضافة إلى تعبئة جزئية.
بينما أعلن مجلس الوزراء الأرميني حالة الحرب والتعبئة العامة في البلاد بسبب الأحداث في قره باج.
ودعت عدة دول، من بينها روسيا الاتحادية وفرنسا، طرفي الصراع إلى ضبط النفس.
وأجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، محادثة هاتفية، يوم الأحد الماضي، أشارا خلالها إلى أنه من المهم بذل كل جهد ممكن لمنع التصعيد في قره باج.
في المقابل، أعلنت تركيا أنها ستقدم لأذربيجان كل الدعم الذي تحتاجه في ظل تفاقم الوضع مرة أخرى في ناغورني قره باج.
