"نهضة مصر" تقدم عرضًا تفصيليًا عن التطبيق الإلكتروني لمبادرة "اتكلم مصري"
قدمت شركة نهضة مصر، أحد الشركاء الرئيسيين في مبادرة "اتكلم مصري"، عرضًا تفصيليًا عن التطبيق الإلكتروني "اتكلم مصري" على الهواتف المحمولة، حيث قامت الشركة بتطويره بالكامل وفقا لأحدث مفاهيم تكنولوجيا التعلم.
جاء ذلك في إطار بدء فعالية الإطلاق الرسمي لمبادرة "اتكلم مصري"، التي تدشنها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.
وعن مشاركتها في مبادرة "اتكلم مصري"، قالت داليا إبراهيم، رئيس مجلس إدارة نهضة مصر للنشر: "نفخر بالعمل مع وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج تحت قيادة سيادة السفيرة نبيلة مكرم صاحبة الرؤية لهذا المشروع القومي الرائد والتي تتبنى سيادتها من خلاله قضية هامة وهي تعليم الأطفال المصريين بالخارج اللغة العربية والحفاظ على الهوية الوطنية والثقافة المصرية. ومن هنا جاء حرصنا كمؤسسة رائدة تعمل على نشر المعرفة والثقافة على تطوير تطبيق "اتكلم مصري" وفقا لأحدث طرق التعليم وإهدائه لوزارة الهجرة انطلاقا من سعينا في دعم مجهودات الدولة في ترسيخ الهوية المصرية لدى أجيالنا القادمة".
من جانبه، قدم أمير الصاوي مدير عمليات الديجيتال بشركة نهضة مصر شرحًا تفصيليا للعرض التوضيحي، وقال إن الشركة قامت بتطوير التطبيق وفقا لعدد من المحاور والأهداف الرئيسية تتمثل فى تطوير المهارات اللغوية لدى الأطفال من المقيمين بالخارج (من استماع وتحدث وقراءة وكتابة)، دعم قدراتهم على التواصل والحفاظ على الهوية المصرية من خلال تعزيز القيم وفق معايير حديثة تتلاءم مع طبيعتهم، إذ إن كل تلك الأهداف تم تنفيذها عن طريق قصص وأغان ومحتوى شيق للأطفال يسهل عليهم فهمه والتفاعل معه، كما قامت الشركة باستخدام أحدث مفاهيم التعلم الإلكترونية مثل الذكاء الاصطناعي Artificial Intelligence ومفاهيم التحفيز Gamification لخلق تجربة تعليمية ترفيهية متكاملة للأطفال.
وأضاف الصاوي أن التطبيق ثلاثة مستويات مختلفة تغطى ثلاثة فئات عمرية هى؛ المستوى الأساسى (3-6 سنوات)، المستوى المتوسط (6-9 سنوات) والمستوى المتقدم (9-12 سنة). وقد تم تطوير المحتوى ليخدم القدرات المختلفة لكل فئة عمرية ويشمل محتوى شيق تفاعلى من خلال تقديم الأحرف والكلمات وقصص وأغانى بالغة العربية مع مجموعة كبيرة من الأنشطة التفاعلية والشيقة للأطفال التى تساعدهم على تعلم اللغة والتعرف على بلدهم وتقاليدها بطريقة ممتعة وكل ذلك يأتى وفقا لطرق علمية مدروسة. فالكلمات يتم تقديمها فى مواقيت محددة ويتم تكرارها لعدد معين من المرات حتى يستطيع الأطفال تذكرها واستخدامها فيما بعد فى تكوين العبارات والتواصل بشكل عام. هذا ويوفر التطبيق أيضا تقنية الذكاء الاصطناعي الذي يُمكن الأطفال من استخدام خاصية الـ chat bot فى محادثات حقيقية تدعم مهاراتهم فى التواصل. كما نجحنا فى استخدام مفهوم الـ Gamification لتحفيز الأطفال وتشجيعهم عل التعلم من خلال الألعاب المختلفة والمسابقات وجمع النقاط والفوز بالهدايا المختلفة.
واختتم الصاوي العرض قائلاً بأن شركة دار نهضة مصر حرصت على تصميم التطبيق بصورة حديثة من خلال استخدام ألوان جذابة وبراقة وشخصيات ورسوم متحركة عصرية وتصميمات 3D مع إدخال عناصر تصميم مستوحاة من بيئتنا وتراثنا المصري، وذلك حتى تكتمل هذه التجربة التعليمية الشيقة.
وجدير بالذكر أن مبادرة " اتكلم مصري" تستهدف ترسيخ مفهوم الهوية المصرية في أبناء مصر بالخارج من خلال تعليم اللغة العربية بشكلها المصري البسيط، للأجيال الناشئة من المصريين بالخارج، ويتم العمل خلالها على تقديم محتوى بسيط يتناسب مع هذه الفئة العمرية، في شكله ومضمونه بالاعتماد على نشر الكلمات العربية الشائعة، وتعليم أحرف اللغة العربية كذلك عمليات الدمج بين هذه الأحرف كي نصل لمرحلة تكوين الكلمة، من خلال أنشطة تفاعلية للأطفال ويشارك فيها أعضاء الأسرة، إضافة إلى خلق قصص وأغان وفيديوهات تتضمن هذا المحتوى.
جاء ذلك في إطار بدء فعالية الإطلاق الرسمي لمبادرة "اتكلم مصري"، التي تدشنها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.
وعن مشاركتها في مبادرة "اتكلم مصري"، قالت داليا إبراهيم، رئيس مجلس إدارة نهضة مصر للنشر: "نفخر بالعمل مع وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج تحت قيادة سيادة السفيرة نبيلة مكرم صاحبة الرؤية لهذا المشروع القومي الرائد والتي تتبنى سيادتها من خلاله قضية هامة وهي تعليم الأطفال المصريين بالخارج اللغة العربية والحفاظ على الهوية الوطنية والثقافة المصرية. ومن هنا جاء حرصنا كمؤسسة رائدة تعمل على نشر المعرفة والثقافة على تطوير تطبيق "اتكلم مصري" وفقا لأحدث طرق التعليم وإهدائه لوزارة الهجرة انطلاقا من سعينا في دعم مجهودات الدولة في ترسيخ الهوية المصرية لدى أجيالنا القادمة".
من جانبه، قدم أمير الصاوي مدير عمليات الديجيتال بشركة نهضة مصر شرحًا تفصيليا للعرض التوضيحي، وقال إن الشركة قامت بتطوير التطبيق وفقا لعدد من المحاور والأهداف الرئيسية تتمثل فى تطوير المهارات اللغوية لدى الأطفال من المقيمين بالخارج (من استماع وتحدث وقراءة وكتابة)، دعم قدراتهم على التواصل والحفاظ على الهوية المصرية من خلال تعزيز القيم وفق معايير حديثة تتلاءم مع طبيعتهم، إذ إن كل تلك الأهداف تم تنفيذها عن طريق قصص وأغان ومحتوى شيق للأطفال يسهل عليهم فهمه والتفاعل معه، كما قامت الشركة باستخدام أحدث مفاهيم التعلم الإلكترونية مثل الذكاء الاصطناعي Artificial Intelligence ومفاهيم التحفيز Gamification لخلق تجربة تعليمية ترفيهية متكاملة للأطفال.
وأضاف الصاوي أن التطبيق ثلاثة مستويات مختلفة تغطى ثلاثة فئات عمرية هى؛ المستوى الأساسى (3-6 سنوات)، المستوى المتوسط (6-9 سنوات) والمستوى المتقدم (9-12 سنة). وقد تم تطوير المحتوى ليخدم القدرات المختلفة لكل فئة عمرية ويشمل محتوى شيق تفاعلى من خلال تقديم الأحرف والكلمات وقصص وأغانى بالغة العربية مع مجموعة كبيرة من الأنشطة التفاعلية والشيقة للأطفال التى تساعدهم على تعلم اللغة والتعرف على بلدهم وتقاليدها بطريقة ممتعة وكل ذلك يأتى وفقا لطرق علمية مدروسة. فالكلمات يتم تقديمها فى مواقيت محددة ويتم تكرارها لعدد معين من المرات حتى يستطيع الأطفال تذكرها واستخدامها فيما بعد فى تكوين العبارات والتواصل بشكل عام. هذا ويوفر التطبيق أيضا تقنية الذكاء الاصطناعي الذي يُمكن الأطفال من استخدام خاصية الـ chat bot فى محادثات حقيقية تدعم مهاراتهم فى التواصل. كما نجحنا فى استخدام مفهوم الـ Gamification لتحفيز الأطفال وتشجيعهم عل التعلم من خلال الألعاب المختلفة والمسابقات وجمع النقاط والفوز بالهدايا المختلفة.
واختتم الصاوي العرض قائلاً بأن شركة دار نهضة مصر حرصت على تصميم التطبيق بصورة حديثة من خلال استخدام ألوان جذابة وبراقة وشخصيات ورسوم متحركة عصرية وتصميمات 3D مع إدخال عناصر تصميم مستوحاة من بيئتنا وتراثنا المصري، وذلك حتى تكتمل هذه التجربة التعليمية الشيقة.
وجدير بالذكر أن مبادرة " اتكلم مصري" تستهدف ترسيخ مفهوم الهوية المصرية في أبناء مصر بالخارج من خلال تعليم اللغة العربية بشكلها المصري البسيط، للأجيال الناشئة من المصريين بالخارج، ويتم العمل خلالها على تقديم محتوى بسيط يتناسب مع هذه الفئة العمرية، في شكله ومضمونه بالاعتماد على نشر الكلمات العربية الشائعة، وتعليم أحرف اللغة العربية كذلك عمليات الدمج بين هذه الأحرف كي نصل لمرحلة تكوين الكلمة، من خلال أنشطة تفاعلية للأطفال ويشارك فيها أعضاء الأسرة، إضافة إلى خلق قصص وأغان وفيديوهات تتضمن هذا المحتوى.