رئيس الوزراء يستعرض مخطط تطوير بحيرة الفسطاط والمنطقة المحيطة بها
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا؛ لاستعراض مخطط تطوير بحيرة الفسطاط والمنطقة المحيطة بها، وذلك بحضور المهندس هشام أبو العطا، رئيس الشركة القابضة للتشييد، والمهندس محمد الخطيب، استشاري التطوير.
وفي بداية الاجتماع، أكد رئيس الوزراء أهمية المشروع، والذي يأتي في إطار جهود الحكومة لتنفيذ تكليفات الرئيس بتطوير منطقة القاهرة التاريخية، لافتا إلى أنه إلى جانب الناحية الجمالية التي سيضيفها المشروع على المنطقة، فإنه سيسهم في توفير العديد من فرص العمل سواء أثناء عملية التطوير أو بعد التشغيل.
وكلّف الدكتور مصطفى مدبولي بأن تتولى شركة الكراكات المصرية بالبدء في أعمال تكريك بحيرة الفسطاط، وأن يتولى استشارى المشروع إعداد برنامج العمل والرسومات التنفيذية للمشروع، والبدء في تنفيذه على الفور.
وخلال الاجتماع، استعرض المهندس محمد الخطيب، استشاري التطوير، مقترح خطة تطوير المنطقة المحيطة بالبحيرة، مشيرا إلى أن مخطط المنطقة به ناد اجتماعي، ومطاعم مجاورة للبحيرة، ومطاعم مجاورة للحديقة، ومحطتا تموين سيارات، وفندق بيئي، وشقق فندقية، ومول تجاري، وفندق جبلي، وإسكان جبلي، وقرية ثقافية، فضلا عن أماكن الانتظار والطرق وممرات المشاة والمناطق الخضراء.
وأضاف: تضم القرية الثقافية بالمنطقة أنشطة النسيج التراثي، والعروض الفنية الفلكلورية، وإستوديوهات الفنانين، ومنطقة مطاعم ومقاهي تقليدية تقدم أطباق المطبخ المصري، ومعرض وبازارات للحرف اليدوية التقليدية والهدايا، ومعرضا للفنون التشكيلية يضم قاعات ندوات وتدريب، وساحة للمهرجانات؛ لتنظيم فعاليات ومعارض والأنشطة الثقافية، ومسرحا مفتوحا.
وفي بداية الاجتماع، أكد رئيس الوزراء أهمية المشروع، والذي يأتي في إطار جهود الحكومة لتنفيذ تكليفات الرئيس بتطوير منطقة القاهرة التاريخية، لافتا إلى أنه إلى جانب الناحية الجمالية التي سيضيفها المشروع على المنطقة، فإنه سيسهم في توفير العديد من فرص العمل سواء أثناء عملية التطوير أو بعد التشغيل.
وكلّف الدكتور مصطفى مدبولي بأن تتولى شركة الكراكات المصرية بالبدء في أعمال تكريك بحيرة الفسطاط، وأن يتولى استشارى المشروع إعداد برنامج العمل والرسومات التنفيذية للمشروع، والبدء في تنفيذه على الفور.
وخلال الاجتماع، استعرض المهندس محمد الخطيب، استشاري التطوير، مقترح خطة تطوير المنطقة المحيطة بالبحيرة، مشيرا إلى أن مخطط المنطقة به ناد اجتماعي، ومطاعم مجاورة للبحيرة، ومطاعم مجاورة للحديقة، ومحطتا تموين سيارات، وفندق بيئي، وشقق فندقية، ومول تجاري، وفندق جبلي، وإسكان جبلي، وقرية ثقافية، فضلا عن أماكن الانتظار والطرق وممرات المشاة والمناطق الخضراء.
وأضاف: تضم القرية الثقافية بالمنطقة أنشطة النسيج التراثي، والعروض الفنية الفلكلورية، وإستوديوهات الفنانين، ومنطقة مطاعم ومقاهي تقليدية تقدم أطباق المطبخ المصري، ومعرض وبازارات للحرف اليدوية التقليدية والهدايا، ومعرضا للفنون التشكيلية يضم قاعات ندوات وتدريب، وساحة للمهرجانات؛ لتنظيم فعاليات ومعارض والأنشطة الثقافية، ومسرحا مفتوحا.