شوبير: نجلي لا يتحمل مسؤولية هدف الترسانة بمرمى الأهلي
أكد الإعلامي أحمد شوبير أن النادي الأهلي لا يحتاج إلى ضم حراس مرمى جدد، خلال الفترة المقبلة.
وأوضح "شوبير" عبر برنامجه الإذاعي، على راديو "أون سبورت إف إم"، :أن طبيعته عند مشاهدة مباريات الأهلي، يكون عصبي للغاية، لكنه على النقيض تابع بالأمس مواجهة الأهلي والترسانة بمنتهى الهدوء، لأنها شهدت مشاركة ابنه كحارس مرمى للأهلي، مشددا على أنه كان سعيدا للغاية، لأن ابنه بدأ المشوار مبكرا عن أبيه، وأوضح أنه بدأ مسيرته مع الأهلي ولعب كأساسي وعمره 24 عاما.
وشدد شوبير على أنه لم يجلس مع ابنه ولم يتحدث معه، قبل مباراة الترسانة، مشيرا إلى أنه شاهد اللقاء بعين وقلب الأب، وليس كحارس قديم للأهلي ومنتخب مصر.
وأشار إلى أن هدف الترسانة الوحيد لا يتحمل ابنه "مصطفى" مسؤولية الهدف، خاصة أنها أول مباراة رسمية له، بدون خوض العديد من المباريات الودية أو تقسيمات قوية.
وتابع: النادي الأهلي يملك العديد من حراس المرمى المميزين، وعلى رأسهم محمد الشناوي وعلي لطفي ومصطفى شوبير، بالإضافة إلى عدد من الحراس الصاعدين والواعدين الذين يملكون القدرة على حماية العرين الأحمر في السنوات المقبلة.
وأضاف أنه يعشق القلعة الحمراء، ويمثل له جزء كبير في كيانه الشخصي، وهو أمر يراه طبيعيا لأنه تربى ولعب ونجح وحقق مسيرة كُبرى داخل النادي الأهلي.
وأكمل "شوبير" إلى أن يوم أمس 30 سبتمبر 2020، لن ينساه طوال حياته، حيث شهد مشاركة ابنه "مصطفى" لأول مرة بشكل أساسي، موضحا أنه من الطبيعي أن يتمنى لنفسه النجاح، لكن عندما يجد ابنه في نفس موقعه فإنه وقتها يتمنى له أن يحقق نجاحا أكبر من الأب لأن هذا هو الشعور الطبيعي.
وأوضح "شوبير" عبر برنامجه الإذاعي، على راديو "أون سبورت إف إم"، :أن طبيعته عند مشاهدة مباريات الأهلي، يكون عصبي للغاية، لكنه على النقيض تابع بالأمس مواجهة الأهلي والترسانة بمنتهى الهدوء، لأنها شهدت مشاركة ابنه كحارس مرمى للأهلي، مشددا على أنه كان سعيدا للغاية، لأن ابنه بدأ المشوار مبكرا عن أبيه، وأوضح أنه بدأ مسيرته مع الأهلي ولعب كأساسي وعمره 24 عاما.
وشدد شوبير على أنه لم يجلس مع ابنه ولم يتحدث معه، قبل مباراة الترسانة، مشيرا إلى أنه شاهد اللقاء بعين وقلب الأب، وليس كحارس قديم للأهلي ومنتخب مصر.
وأشار إلى أن هدف الترسانة الوحيد لا يتحمل ابنه "مصطفى" مسؤولية الهدف، خاصة أنها أول مباراة رسمية له، بدون خوض العديد من المباريات الودية أو تقسيمات قوية.
وتابع: النادي الأهلي يملك العديد من حراس المرمى المميزين، وعلى رأسهم محمد الشناوي وعلي لطفي ومصطفى شوبير، بالإضافة إلى عدد من الحراس الصاعدين والواعدين الذين يملكون القدرة على حماية العرين الأحمر في السنوات المقبلة.
وأضاف أنه يعشق القلعة الحمراء، ويمثل له جزء كبير في كيانه الشخصي، وهو أمر يراه طبيعيا لأنه تربى ولعب ونجح وحقق مسيرة كُبرى داخل النادي الأهلي.
وأكمل "شوبير" إلى أن يوم أمس 30 سبتمبر 2020، لن ينساه طوال حياته، حيث شهد مشاركة ابنه "مصطفى" لأول مرة بشكل أساسي، موضحا أنه من الطبيعي أن يتمنى لنفسه النجاح، لكن عندما يجد ابنه في نفس موقعه فإنه وقتها يتمنى له أن يحقق نجاحا أكبر من الأب لأن هذا هو الشعور الطبيعي.
