صبورة السيد تخوض انتخابات مجلس النواب بتاريخ مشرف من العمل التربوى والخيرى
تخوض الدكتورة صبورة السيد انتخابات مجلس النواب 2020، عن شمال ووسط وجنوب الصعيد عبر "القائمة الوطنية من أجل مصر"، والتى أعدها حزب مستقبل وطن، متخذة رمزا انتخابيا موحدا هو "كليو باترا"، ولاقت التربوية الكبيرة ترحيباً واسعا من المواطنين فور إعلانها خبر الترشح، إذ قامت بعمل عدة جولات فى محافظات مختلفة بصعيد مصر، لدراسة ما يمكن تقديمه لأهل الجنوب فى إطار رؤية استراتيجية وضعتها لرفع مستوى الخدمات هناك خصوصاً فيما يتعلق بالشأن الثقافي والتعليمي.
وتتمتع الدكتورة صبورة السيد بتاريخ مشرف فى العمل الخدمى والتعليمى والجامعى، ولها دور مؤثر وفعال فى الحياة التعليمية بمصر، حيث تعد رائدة العمل التربوى، فهى عضو مجلس كلية دار العلوم جامعة القاهرة ورئيس مجلس إدارة مدارس طيبة الدولية ومدارس كاندي الدوليه وبلو بيلز، كما لها دور مهم فى المشاركة الاجتماعية باشتراكها فى العديد من الأنشطة الخيرية المختلفة.
ولعبت الدكتورة صبورة السيد دورا كبيرا فى تطوير التعليم، من خلال ترأسها مجلس إدارة مدارس طيبة الدولية ومدارس كاندي الدولية وبلو بيلز، التى ساهمت فى رفع كفاءة أجيال، وذلك استجابة لفكر القيادة السياسية فى تطوير المنظومة التعليمية بالكامل، وتتبنى الدكتورة صبورة داخل مجلس النواب فكرا خاصاً يتماشى مع فكر الدولة فى تطوير التعليم الفنى والجامعى وكذلك التعليم الأجنبي لاستكمال دورها المجتمعى فى عملية تطوير التعليم التى انتهجتها منذ سنوات طويلة، ما يعزز من تواجدها داخل البرلمان.
وتتمتع الدكتورة صبورة السيد بتاريخ مشرف فى العمل الخدمى والتعليمى والجامعى، ولها دور مؤثر وفعال فى الحياة التعليمية بمصر، حيث تعد رائدة العمل التربوى، فهى عضو مجلس كلية دار العلوم جامعة القاهرة ورئيس مجلس إدارة مدارس طيبة الدولية ومدارس كاندي الدوليه وبلو بيلز، كما لها دور مهم فى المشاركة الاجتماعية باشتراكها فى العديد من الأنشطة الخيرية المختلفة.
ولعبت الدكتورة صبورة السيد دورا كبيرا فى تطوير التعليم، من خلال ترأسها مجلس إدارة مدارس طيبة الدولية ومدارس كاندي الدولية وبلو بيلز، التى ساهمت فى رفع كفاءة أجيال، وذلك استجابة لفكر القيادة السياسية فى تطوير المنظومة التعليمية بالكامل، وتتبنى الدكتورة صبورة داخل مجلس النواب فكرا خاصاً يتماشى مع فكر الدولة فى تطوير التعليم الفنى والجامعى وكذلك التعليم الأجنبي لاستكمال دورها المجتمعى فى عملية تطوير التعليم التى انتهجتها منذ سنوات طويلة، ما يعزز من تواجدها داخل البرلمان.