السيسي يبحث جهود استعادة الإرث المصري في تربية وإنتاج الخيول العربية المصرية الأصيلة.. ويكلف بأن تكون مزرعة "الزهراء" النواة الرئيسية
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسى مع رئيس هيئة الإمداد والتموين، ومدير إدارة الخدمات البيطرية للقوات المسلحة، بمشاركة رجال أعمال تخصصين فى مجال تربية وإنتاج الخيل العربى المصرى.
وقال السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض جهود الدولة فى استعادة الإرث المصرى فى تربية وإنتاج الخيول العربية المصرية الأصيلة واحياء أنشطتها المصاحبة.
واطلع االرئيس على مخطط المشروع العالمى "مرابط مصر" لتربية وإنتاج الخيل العربى المصرى الاصيل، والمتضمن جميع الرياضات والأنشطة المتعلقة بالخيول طبقًا للمعايير الدولية وذلك داخل مساحة خضراء ستكون الأكبر فى منطقة الشرق الأوسط، وبالشراكة مع أعرق الخبرات الدولية والمحلية وبالتعاون مع أكبر المطورين العالميين.
وقد وجه الرئيس:
- أن تكون مزرعة "الزهراء" العريقة للخيول العربية الاصيلة النواة الرئيسية للمشروع بعد تطويرها، ولامتلاكها انقى السلالات على مستوى العالم.
- أن يتم دراسة الموقع المناسب للمشروع على نحو يستغل البنية التحتية الحديثة التى باتت تمتلكها مصر مؤخرًا من شبكة طرق ومحاور ومطارات وموانئ وإمدادات
- تعزيز عوامل النجاح والاستمرارية للمشروع من خلال الشراكة بين إمكانات الدولة والخبرات المتخصصة الناجحة فى هذا المجال.
وقال السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض جهود الدولة فى استعادة الإرث المصرى فى تربية وإنتاج الخيول العربية المصرية الأصيلة واحياء أنشطتها المصاحبة.
واطلع االرئيس على مخطط المشروع العالمى "مرابط مصر" لتربية وإنتاج الخيل العربى المصرى الاصيل، والمتضمن جميع الرياضات والأنشطة المتعلقة بالخيول طبقًا للمعايير الدولية وذلك داخل مساحة خضراء ستكون الأكبر فى منطقة الشرق الأوسط، وبالشراكة مع أعرق الخبرات الدولية والمحلية وبالتعاون مع أكبر المطورين العالميين.
وقد وجه الرئيس:
- أن تكون مزرعة "الزهراء" العريقة للخيول العربية الاصيلة النواة الرئيسية للمشروع بعد تطويرها، ولامتلاكها انقى السلالات على مستوى العالم.
- أن يتم دراسة الموقع المناسب للمشروع على نحو يستغل البنية التحتية الحديثة التى باتت تمتلكها مصر مؤخرًا من شبكة طرق ومحاور ومطارات وموانئ وإمدادات
- تعزيز عوامل النجاح والاستمرارية للمشروع من خلال الشراكة بين إمكانات الدولة والخبرات المتخصصة الناجحة فى هذا المجال.