محمد محمود يتحدث عن إصابته ودعم الخطيب وصفقة المقاولون
أكد محمد محمود لاعب الفريق الاول لكرة القدم بالنادي الأهلي أنه بات قريبا من العودة للمباريات بشكل قوي.
أضاف : الحمد لله، الحالة في تحسن مستمر، ومع بداية فترة التأهيل شعرت ببعض الآلام في الركبة، ونصحني الطبيب المعالج والمتابع للحالة في مصر، بالتوجه لألمانيا؛ من أجل مزيد من الاطمئنان، وهو ما حدث بالفعل.
وتابع: قمت بإجراء أشعة، أثبتت أن هناك إصابة بسيطة في العضلة الخلفية، وأقوم حاليا بتنفيذ برنامج تأهيلي جديد، وبدأت المشاركة تدريجيا في المران الجماعي للفريق.
واوضح:الشائعات لا تشغلني على الاطلاق، ودائما ما أربطها بحب الجماهير لي وخوفها عليّ، وأنا متقبل لأي شيء، ولا أشعر بأي استياء.
واشار : عندما تلعب لفريق كبير مثل الأهلي، عليك أن تتقبل أي شيء، والحمد لله ربنا أنعم عليا بنعمة الرضا والقناعة، بالإضافة إلى إيماني الشديد بأن كل تدابير الله خير، وهذا اختبار من الله وتقبلته بالرضا والابتسامة.
وتابع: كل هدفي الآن هو العودة للمشاركة في انتصارات الأهلي؛ حتى أثبت للجميع أن الإصابة ليست باللعنة التي تنهي مسيرة الرياضيين، والمثال على ذلك هو مؤمن زكريا، الذي تعلمت منه تقبل كل الابتلاءات، وأنا كلي ثقة في عودة مؤمن، رغم أن ما يعاني منه أكبر بكثير من إصابتي بالصليبي.
وقال : بكل تأكيد صغر سني يساعد ويسهل من عملية التعافي، لكن لابد من الجاهزية النفسية للعلاج، ووضع أهداف جديدة يوميا لتحقيقها، كذلك لابد من الرضا والقناعة بقضاء الله عز وجل
واضاف : مسئولو الاهلي لم يتركوني لحظة، بداية من الكابتن محمود الخطيب، رئيس مجلس الإدارة، وهو دائم السؤال عني وعن حالتي، وهو ما يسعدني كثيرا، ، كما أن الكابتن سيد عبدالحفيظ، كان معي في كل مراحل العلاج، وكذلك زملائي في الملعب، وهذا ليس غريبا على الأهلي.
وقال : بكل تأكيد، هي نعمة كبيرة من عند الله، وأنا على يقين من أن حبي للنادي ينعكس على الجماهير، ويصل لهم بمنتهى الصفاء والوضوح، كما أن جماهير الأهلي معروف عنها حبها لكل من يرتدي قميص النادي، وطاهر محمد طاهر خير دليل على ذلك، فالجماهير تدعمه من قبل أن يشارك مع الفريق.
واشار : طاهر إضافة قوية للفريق، فهو لاعب إمكاناته ممتازة، ناهيك عن أخلاقياته وطموحه وثقته في نفسه، كما أنه ملتزم، ولا يشغل باله سوى بالاجتهاد في التدريبات والمباريات لتقديم أفضل مستوى لديه.
أضاف : الحمد لله، الحالة في تحسن مستمر، ومع بداية فترة التأهيل شعرت ببعض الآلام في الركبة، ونصحني الطبيب المعالج والمتابع للحالة في مصر، بالتوجه لألمانيا؛ من أجل مزيد من الاطمئنان، وهو ما حدث بالفعل.
وتابع: قمت بإجراء أشعة، أثبتت أن هناك إصابة بسيطة في العضلة الخلفية، وأقوم حاليا بتنفيذ برنامج تأهيلي جديد، وبدأت المشاركة تدريجيا في المران الجماعي للفريق.
واوضح:الشائعات لا تشغلني على الاطلاق، ودائما ما أربطها بحب الجماهير لي وخوفها عليّ، وأنا متقبل لأي شيء، ولا أشعر بأي استياء.
واشار : عندما تلعب لفريق كبير مثل الأهلي، عليك أن تتقبل أي شيء، والحمد لله ربنا أنعم عليا بنعمة الرضا والقناعة، بالإضافة إلى إيماني الشديد بأن كل تدابير الله خير، وهذا اختبار من الله وتقبلته بالرضا والابتسامة.
وتابع: كل هدفي الآن هو العودة للمشاركة في انتصارات الأهلي؛ حتى أثبت للجميع أن الإصابة ليست باللعنة التي تنهي مسيرة الرياضيين، والمثال على ذلك هو مؤمن زكريا، الذي تعلمت منه تقبل كل الابتلاءات، وأنا كلي ثقة في عودة مؤمن، رغم أن ما يعاني منه أكبر بكثير من إصابتي بالصليبي.
وقال : بكل تأكيد صغر سني يساعد ويسهل من عملية التعافي، لكن لابد من الجاهزية النفسية للعلاج، ووضع أهداف جديدة يوميا لتحقيقها، كذلك لابد من الرضا والقناعة بقضاء الله عز وجل
واضاف : مسئولو الاهلي لم يتركوني لحظة، بداية من الكابتن محمود الخطيب، رئيس مجلس الإدارة، وهو دائم السؤال عني وعن حالتي، وهو ما يسعدني كثيرا، ، كما أن الكابتن سيد عبدالحفيظ، كان معي في كل مراحل العلاج، وكذلك زملائي في الملعب، وهذا ليس غريبا على الأهلي.
وقال : بكل تأكيد، هي نعمة كبيرة من عند الله، وأنا على يقين من أن حبي للنادي ينعكس على الجماهير، ويصل لهم بمنتهى الصفاء والوضوح، كما أن جماهير الأهلي معروف عنها حبها لكل من يرتدي قميص النادي، وطاهر محمد طاهر خير دليل على ذلك، فالجماهير تدعمه من قبل أن يشارك مع الفريق.
واشار : طاهر إضافة قوية للفريق، فهو لاعب إمكاناته ممتازة، ناهيك عن أخلاقياته وطموحه وثقته في نفسه، كما أنه ملتزم، ولا يشغل باله سوى بالاجتهاد في التدريبات والمباريات لتقديم أفضل مستوى لديه.