تعرف على تطورات تنفيذ منشآت ومرافق العاصمة الجديدة.. تزامنا مع تكليفات الرئيس
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي الموقف التنفيذي للأعمال الإنشائية الجارية في عدد من منشآت ومرافق العاصمة الإدارية الجديدة، خاصةً الحي الحكومي، والذي يضم مجمعات المؤسسات ومقار الوزارات ورئاسة مجلس الوزراء والبرلمان بمجلسيه النواب والشيوخ.
وأبرز المعلومات عن تفاصيل تطورات مراحل تنفيذ العاصمة الإدارية الجديدة:
- الرئيس عبد الفتاح السيسي يتابع بشكل مستمر ومتواصل مراحل تنفيذ العاصمة الجديدة، ويولي هذا المشروع القومي الكبير أهمية بالغة، ويتبناه ويتدخل لحل كل مشاكله فورا.
- العاصمة الإدارية الجديدة لم تعد حلما، بل أصبحت واقعا على الأرض، وتعد أفضل مدينة في الشرق الأوسط وتضارع أحدث مدن العالم، موضحا أنه تم اعتماد أحدث الأنظمة التكنولوجية في كل المجالات عند إنشاء مشروعاتها.
- الدولة تسعى لتحويل العاصمة الإدارية الجديدة إلى عاصمة للشرق الأوسط حيث ان المستهدف أن يحقق نقلة نوعية وطفرة لمصر في الكثير من المجالات.
- هناك متابعة دقيقة لجميع مراحل تنفيذ المشروع لمتابعة ومراقبة جودة وسلامة التنفيذ ودقة المواعيد، مؤكدًا أن العمل يتم من خلال ورديات تبدأ الأولى في الساعة السادسة صباحا يوميا.
- العاصمة الإدارية الجديدة مدينة ذكية تحوي أحدث تكنولوجيا موجودة في هذا العصر، وجميع الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا تعمل مع شركة العاصمة ووجود مراكز تحكم، وكل الخدمات في العاصمة تتم من خلال كارت رئيسي موحد يستطيع من يقطن العاصمة الحصول على كل الخدمات بهذا الكارت إلى جانب الشراء واستخدام كل وسائل المواصلات به وبالتالي فهو لايحتاج إلى حمل نقود.
- جميع الخدمات يتم التحكم فيها من خلال مركز تحكم وتشغيل مركزي يتم تشغيله بشبكة فايبر وأجهزة حساسة أوتوماتيكية، كما تم تغطية العاصمة من خلال منظومة كاميرات مرتبطة بالأقمار الاصطناعية مرتبطة بمركز التحكم الأمني ومرتبطة بمنظومات الإشارات وعند الحوادث أو الحرائق يتم التعامل معها فورا من خلال هذه المنظومة الإلكترونية المتقدمة والتي تعتمد على أحدث التكنولوجيا في العالم.
- الشوارع بالعاصمة الإدارية الجديدة يصل عرضها إلى 124 مترا عبارة عن 4 حارات في كل اتجاه إلى جانب حارتين للخدمة في كلا الاتجاهين.. كما تم تلافي كل المشاكل الموجودة في القاهرة في هذا المشروع، إلى جانب وضع المرافق في خنادق حتى لا يتم تكسير الشوارع لإجراء الصيانة والإصلاح أو إضافة أي خدمات أو مرافق جديدة.
- هناك أكثر من مليون عامل يعملون إما بشكل مباشر أو غير مباشر بالعاصمة الإدارية الجديدة من خلال 60 شركة مصرية تعمل بالمشروع، فضلا عن مقاولي الباطن والعمالة بالمصانع التي تقوم بمد المشروعات الموجودة بالعاصمة بالمواد والمستلزمات حيث إن عناصر الجودة من أهم العناصر التي يتم على أساسها التنفيذ بهذا المشروع القومي الضخم.
- مشروع العاصمة الإدارية الجديدة يعد مشروعا استثماريا واعدا من الدرجة الأولى والمنطقة التي أقيم عليها المشروع كانت أرضا صحراوية وتحولت إلى قيمة مضافة كبيرة للاقتصاد القومي، حيث تم تقييم المتر عند البدء في إنشاء المشروع بمائة جنيه فقط، ووصل الآن إلى 17 ألفا في بعض المناطق بعد توصيل المرافق وتحقيق هذا الإنجاز وأنه تم حتى الآن بيع 20 ألف فدان.
- شركة العاصمة تقوم ببيع المتر السكني بسعر يتراوح ما بين 4 إلى 5 آلاف جنيه والتجاري بسعر من 17 ألفا للمتر للارتفاع الذي يصل إلى 7 طوابق بعد الأرضي تتزايد بنسبة 5% لكل طابق بعد ذلك.. كما تم بيع مساحات بسعر وصل إلى 40 ألف جنيه للمتر الواحد لإقامة أبراج عليها.
- تكلفة الحي الحكومي فقط وصلت إلى 50 مليار جنيه لم تدفع الحكومة منها جنيها واحدا، وتم تمويلها من حصيلة بيع الأراضي، وستقوم شركة العاصمة الإدارية الجديدة بتحصيل قيمة إيجارية من الحكومة عند تسلمها هذه المنشآت والمباني كما أن الحي الحكومي أقيم على مساحة 560 فدانا، ويضم 34 مبنى وزاريا ومبنى رئاسة الوزراء ومبنى مجلس النواب إلى جانب المباني الخدمية، ويتم حاليا بناء مقر مجلس الشيوخ.
- المشروع كان مهما لمصر خاصة في ضوء ازدحام القاهرة التي وصلت إلى درجة كان يجب معها نقل جزء منها، وأنه سيتم تخفيف الزحام وسط القاهرة وتحويل القاهرة الخديوية إلى متحف مفتوح بعد إخلاء وسط القاهرة من هذا الزحام الشديد.. كما أن المشروع يستوعب نحو 7 ملايين مواطن عند اكتمال مراحله الثلاث بمساحة إجمالية 184 ألف فدان منها حديقة دولية ومنطقة للغابات على مساحة 10 آلاف فدان.
- المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية الجديدة قاربت على الانتهاء، وتم إنجاز نحو 70% منها تشتمل على 8 أحياء سكنية إلى جانب الحي الرئاسي والحي الحكومي والمدارس والجامعات، فضلا عن مدينة رياضية وغيرها من المنشآت وهذه المرحلة تستوعب نحو 2.5 مليون شخص على مساحة 40 ألف فدان، وهي تعادل مساحة واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية.. كما يجري التخطيط حاليا لبدء المرحلة الثانية التي سيتم فيها تنفيذ العديد من الأفكار الجديدة على مساحة 47 ألف فدان.
- سيتم في هذه المرحلة التركيز على جذب الماركات العالمية في جميع المجالات كالإلكترونيات والكمبيوتر والخدمات الإلكترونية، وسيتم تقسيمها إلى مدن كمدينة للسجاد وأخرى للمفروشات والسيارات وإقامة مراكز تجارية متخصصة، موضحا أنه يتم حاليا التواصل لهذا الغرض مع شركات عالمية كبرى كشركة "مايكروسوفت" وشركة "أمازون" وغيرها من الشركات يمكن من خلالها الانطلاق من هنا إلى العالم.
- الأحياء السكنية في هذه المرحلة ستكون أقل من المرحلة الأولى، لافتا إلى أن المرحلة الثالثة من العاصمة الجديدة ستقام على مساحة 90 ألف فدان.
- الحي الرئاسي والحي الحكومي ومقر مجلس النواب سيتم الانتهاء منها تماما مع نهاية العام الجاري، وأن الحي الرئاسي سيكون جاهزا لاستقبال رئيس الجمهورية قبل نهاية العام الجاري.
- باقي الأحياء السكنية حققت إنجازات في التنفيذ تراوحت مابين 70 إلى 80% حيث أن التوقعات بأنه في غضون من 3 إلى 4 سنوات ستكون العاصمة قد شهدت تدفق السكان عليها بمعدلات كبيرة.
- بالنسبة لشبكة المواصلات إلى العاصمة الإدارية الجديد متنوعة وسريعة ومتطورة، ويتم حاليا إنشاء "المونوريل" والقطار المكهرب الذي سيتم الانتهاء منهما خلال عام ونصف العام إلى جانب حوالي ألف أتوبيس، فضلا عن المطار الذي بدأ في العمل وافتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما افتتح الرئيس مؤخرا محطة مترو "عدلي منصور" المركزية.
- بالنسبة لمنطقة السفارات تم تلقي طلبات من أكثر من مائة سفارة لشراء أراضٍ لإقامة مقار لبعثاتها الدبلوماسية في هذا الحي، حيث تم بيع نحو 500 فدان، ويتم بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي بناء 50 سفارة على نفقة شركة العاصمة تخصص للدول الأفريقية الشقيقة دعما للروابط الأخوية والتاريخية التي تربط هذه الدول بمصر.
- كل الشركات مصرية فيما عدا الشركات التي تعمل في مشروعات الأبراج وهي عبارة عن عشرين برجا أكبرها يصل ارتفاعه إلى 324 مترا تعادل 80 طابقا وهو أعلى برج في أفريقيا، ويتم الاستعانة في تنفيذه بخبرات شركة صينية بقرض صيني قيمته 3 مليارات دولار، لكن تقوم بتنفيذه شركات مصرية إلى جانب الاستعانة بالشركات التي تعمل في مجال التكنولوجيا.
- تم بيع نحو 20 ألف فدان لإقامة وحدات سكنية وأن أكثر من 80 شركة قامت بشراء مساحات تتراوح مابين 20 إلى 200 فدان لإقامة مشروعات سكنية عليها وهناك شركة قامت بشراء 500 فدان.
- وجود طلبات يومية على الشراء من جانب الشركات والأفراد، حيث تم تخفيض مقدمات الحجز من 20 إلى 10% حاليا بسبب أزمة فيروس "كورونا المستجد" التي أثرت على كل العالم.. كما أن تداعيات هذه الأزمة بدأت في التراجع وبدأت مرحلة التعافي الآن.
- تم الاستعانة بالشركة الفرنسية التي تدير "كهرباء باريس" لإدارة منظومة الكهرباء بالعاصمة الإدارية الجديدة لمدة 10 سنوات لتحقيق الاستفادة القصوى من الكهرباء وتقليل الفاقد الذي يصل في بعض المناطق إلى 35% في حين لايتجاوز الفاقد 2% في باريس، حيث تم الاتفاق مع هذه الشركة بألا يتجاوز الفاقد هذه النسبة، ويتم اقتسام العائد بين الجانبين بما يحقق أرباحا بنسبة 30%.
- إجمالي الاستثمارات في المرحلة الأولى للمشروع يتراوح ما بين 700 إلى 800 مليار جنيه لم تكلف الدولة جنيهًا واحدًا، وعند بداية التفكير في هذا المشروع كانت بتقديم إحدى الشركات عرضا تحصل بموجبه على نسبة 76%، فيما تحصل الحكومة على نسبة 24 %، ويتم التمويل من البنوك المصرية، إلا أنه تم الاعتماد على الأفكار والعقول والشركات المصرية لتنفيذ هذا المشروع.
- تم إنشاء شبكة طرق عالية الجودة لربط العاصمة الإدارية الجديدة بمحاور الطرق حيث يربطها طريق السويس والعين السخنة والدائري الأوسطي إلى جانب الطرق الطولية والعرضية.
- فيما يخص شبكة المرافق، هناك فائض في الكهرباء في الشبكة القومية للكهرباء ويتم الاعتماد على محطة العين السخنة حيث يتم الحصول منها على 1500 ميجا فولت أمبير تكفي العاصمة الإدارية الجديدة حتى عام 2034.
- فيما يتعلق بالمياه يتم حاليا إنشاء محطة لمد العاصمة بالمياه كما أنه حاليا يتم الحصول على 100 ألف متر مكعب من محطة العاشر من رمضان و100 ألف متر مكعب من محطة القاهرة الجديدة وتم الانتهاء من توصيل جميع المرافق.
- مطار العاصمة الإدارية الجديدة تم تشغيله في الرحلات الداخلية، إلى جانب الراغبين في استخدامه للوصول إلى الأماكن شرق القاهرة.
وأبرز المعلومات عن تفاصيل تطورات مراحل تنفيذ العاصمة الإدارية الجديدة:
- الرئيس عبد الفتاح السيسي يتابع بشكل مستمر ومتواصل مراحل تنفيذ العاصمة الجديدة، ويولي هذا المشروع القومي الكبير أهمية بالغة، ويتبناه ويتدخل لحل كل مشاكله فورا.
- العاصمة الإدارية الجديدة لم تعد حلما، بل أصبحت واقعا على الأرض، وتعد أفضل مدينة في الشرق الأوسط وتضارع أحدث مدن العالم، موضحا أنه تم اعتماد أحدث الأنظمة التكنولوجية في كل المجالات عند إنشاء مشروعاتها.
- الدولة تسعى لتحويل العاصمة الإدارية الجديدة إلى عاصمة للشرق الأوسط حيث ان المستهدف أن يحقق نقلة نوعية وطفرة لمصر في الكثير من المجالات.
- هناك متابعة دقيقة لجميع مراحل تنفيذ المشروع لمتابعة ومراقبة جودة وسلامة التنفيذ ودقة المواعيد، مؤكدًا أن العمل يتم من خلال ورديات تبدأ الأولى في الساعة السادسة صباحا يوميا.
- العاصمة الإدارية الجديدة مدينة ذكية تحوي أحدث تكنولوجيا موجودة في هذا العصر، وجميع الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا تعمل مع شركة العاصمة ووجود مراكز تحكم، وكل الخدمات في العاصمة تتم من خلال كارت رئيسي موحد يستطيع من يقطن العاصمة الحصول على كل الخدمات بهذا الكارت إلى جانب الشراء واستخدام كل وسائل المواصلات به وبالتالي فهو لايحتاج إلى حمل نقود.
- جميع الخدمات يتم التحكم فيها من خلال مركز تحكم وتشغيل مركزي يتم تشغيله بشبكة فايبر وأجهزة حساسة أوتوماتيكية، كما تم تغطية العاصمة من خلال منظومة كاميرات مرتبطة بالأقمار الاصطناعية مرتبطة بمركز التحكم الأمني ومرتبطة بمنظومات الإشارات وعند الحوادث أو الحرائق يتم التعامل معها فورا من خلال هذه المنظومة الإلكترونية المتقدمة والتي تعتمد على أحدث التكنولوجيا في العالم.
- الشوارع بالعاصمة الإدارية الجديدة يصل عرضها إلى 124 مترا عبارة عن 4 حارات في كل اتجاه إلى جانب حارتين للخدمة في كلا الاتجاهين.. كما تم تلافي كل المشاكل الموجودة في القاهرة في هذا المشروع، إلى جانب وضع المرافق في خنادق حتى لا يتم تكسير الشوارع لإجراء الصيانة والإصلاح أو إضافة أي خدمات أو مرافق جديدة.
- هناك أكثر من مليون عامل يعملون إما بشكل مباشر أو غير مباشر بالعاصمة الإدارية الجديدة من خلال 60 شركة مصرية تعمل بالمشروع، فضلا عن مقاولي الباطن والعمالة بالمصانع التي تقوم بمد المشروعات الموجودة بالعاصمة بالمواد والمستلزمات حيث إن عناصر الجودة من أهم العناصر التي يتم على أساسها التنفيذ بهذا المشروع القومي الضخم.
- مشروع العاصمة الإدارية الجديدة يعد مشروعا استثماريا واعدا من الدرجة الأولى والمنطقة التي أقيم عليها المشروع كانت أرضا صحراوية وتحولت إلى قيمة مضافة كبيرة للاقتصاد القومي، حيث تم تقييم المتر عند البدء في إنشاء المشروع بمائة جنيه فقط، ووصل الآن إلى 17 ألفا في بعض المناطق بعد توصيل المرافق وتحقيق هذا الإنجاز وأنه تم حتى الآن بيع 20 ألف فدان.
- شركة العاصمة تقوم ببيع المتر السكني بسعر يتراوح ما بين 4 إلى 5 آلاف جنيه والتجاري بسعر من 17 ألفا للمتر للارتفاع الذي يصل إلى 7 طوابق بعد الأرضي تتزايد بنسبة 5% لكل طابق بعد ذلك.. كما تم بيع مساحات بسعر وصل إلى 40 ألف جنيه للمتر الواحد لإقامة أبراج عليها.
- تكلفة الحي الحكومي فقط وصلت إلى 50 مليار جنيه لم تدفع الحكومة منها جنيها واحدا، وتم تمويلها من حصيلة بيع الأراضي، وستقوم شركة العاصمة الإدارية الجديدة بتحصيل قيمة إيجارية من الحكومة عند تسلمها هذه المنشآت والمباني كما أن الحي الحكومي أقيم على مساحة 560 فدانا، ويضم 34 مبنى وزاريا ومبنى رئاسة الوزراء ومبنى مجلس النواب إلى جانب المباني الخدمية، ويتم حاليا بناء مقر مجلس الشيوخ.
- المشروع كان مهما لمصر خاصة في ضوء ازدحام القاهرة التي وصلت إلى درجة كان يجب معها نقل جزء منها، وأنه سيتم تخفيف الزحام وسط القاهرة وتحويل القاهرة الخديوية إلى متحف مفتوح بعد إخلاء وسط القاهرة من هذا الزحام الشديد.. كما أن المشروع يستوعب نحو 7 ملايين مواطن عند اكتمال مراحله الثلاث بمساحة إجمالية 184 ألف فدان منها حديقة دولية ومنطقة للغابات على مساحة 10 آلاف فدان.
- المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية الجديدة قاربت على الانتهاء، وتم إنجاز نحو 70% منها تشتمل على 8 أحياء سكنية إلى جانب الحي الرئاسي والحي الحكومي والمدارس والجامعات، فضلا عن مدينة رياضية وغيرها من المنشآت وهذه المرحلة تستوعب نحو 2.5 مليون شخص على مساحة 40 ألف فدان، وهي تعادل مساحة واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية.. كما يجري التخطيط حاليا لبدء المرحلة الثانية التي سيتم فيها تنفيذ العديد من الأفكار الجديدة على مساحة 47 ألف فدان.
- سيتم في هذه المرحلة التركيز على جذب الماركات العالمية في جميع المجالات كالإلكترونيات والكمبيوتر والخدمات الإلكترونية، وسيتم تقسيمها إلى مدن كمدينة للسجاد وأخرى للمفروشات والسيارات وإقامة مراكز تجارية متخصصة، موضحا أنه يتم حاليا التواصل لهذا الغرض مع شركات عالمية كبرى كشركة "مايكروسوفت" وشركة "أمازون" وغيرها من الشركات يمكن من خلالها الانطلاق من هنا إلى العالم.
- الأحياء السكنية في هذه المرحلة ستكون أقل من المرحلة الأولى، لافتا إلى أن المرحلة الثالثة من العاصمة الجديدة ستقام على مساحة 90 ألف فدان.
- الحي الرئاسي والحي الحكومي ومقر مجلس النواب سيتم الانتهاء منها تماما مع نهاية العام الجاري، وأن الحي الرئاسي سيكون جاهزا لاستقبال رئيس الجمهورية قبل نهاية العام الجاري.
- باقي الأحياء السكنية حققت إنجازات في التنفيذ تراوحت مابين 70 إلى 80% حيث أن التوقعات بأنه في غضون من 3 إلى 4 سنوات ستكون العاصمة قد شهدت تدفق السكان عليها بمعدلات كبيرة.
- بالنسبة لشبكة المواصلات إلى العاصمة الإدارية الجديد متنوعة وسريعة ومتطورة، ويتم حاليا إنشاء "المونوريل" والقطار المكهرب الذي سيتم الانتهاء منهما خلال عام ونصف العام إلى جانب حوالي ألف أتوبيس، فضلا عن المطار الذي بدأ في العمل وافتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما افتتح الرئيس مؤخرا محطة مترو "عدلي منصور" المركزية.
- بالنسبة لمنطقة السفارات تم تلقي طلبات من أكثر من مائة سفارة لشراء أراضٍ لإقامة مقار لبعثاتها الدبلوماسية في هذا الحي، حيث تم بيع نحو 500 فدان، ويتم بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي بناء 50 سفارة على نفقة شركة العاصمة تخصص للدول الأفريقية الشقيقة دعما للروابط الأخوية والتاريخية التي تربط هذه الدول بمصر.
- كل الشركات مصرية فيما عدا الشركات التي تعمل في مشروعات الأبراج وهي عبارة عن عشرين برجا أكبرها يصل ارتفاعه إلى 324 مترا تعادل 80 طابقا وهو أعلى برج في أفريقيا، ويتم الاستعانة في تنفيذه بخبرات شركة صينية بقرض صيني قيمته 3 مليارات دولار، لكن تقوم بتنفيذه شركات مصرية إلى جانب الاستعانة بالشركات التي تعمل في مجال التكنولوجيا.
- تم بيع نحو 20 ألف فدان لإقامة وحدات سكنية وأن أكثر من 80 شركة قامت بشراء مساحات تتراوح مابين 20 إلى 200 فدان لإقامة مشروعات سكنية عليها وهناك شركة قامت بشراء 500 فدان.
- وجود طلبات يومية على الشراء من جانب الشركات والأفراد، حيث تم تخفيض مقدمات الحجز من 20 إلى 10% حاليا بسبب أزمة فيروس "كورونا المستجد" التي أثرت على كل العالم.. كما أن تداعيات هذه الأزمة بدأت في التراجع وبدأت مرحلة التعافي الآن.
- تم الاستعانة بالشركة الفرنسية التي تدير "كهرباء باريس" لإدارة منظومة الكهرباء بالعاصمة الإدارية الجديدة لمدة 10 سنوات لتحقيق الاستفادة القصوى من الكهرباء وتقليل الفاقد الذي يصل في بعض المناطق إلى 35% في حين لايتجاوز الفاقد 2% في باريس، حيث تم الاتفاق مع هذه الشركة بألا يتجاوز الفاقد هذه النسبة، ويتم اقتسام العائد بين الجانبين بما يحقق أرباحا بنسبة 30%.
- إجمالي الاستثمارات في المرحلة الأولى للمشروع يتراوح ما بين 700 إلى 800 مليار جنيه لم تكلف الدولة جنيهًا واحدًا، وعند بداية التفكير في هذا المشروع كانت بتقديم إحدى الشركات عرضا تحصل بموجبه على نسبة 76%، فيما تحصل الحكومة على نسبة 24 %، ويتم التمويل من البنوك المصرية، إلا أنه تم الاعتماد على الأفكار والعقول والشركات المصرية لتنفيذ هذا المشروع.
- تم إنشاء شبكة طرق عالية الجودة لربط العاصمة الإدارية الجديدة بمحاور الطرق حيث يربطها طريق السويس والعين السخنة والدائري الأوسطي إلى جانب الطرق الطولية والعرضية.
- فيما يخص شبكة المرافق، هناك فائض في الكهرباء في الشبكة القومية للكهرباء ويتم الاعتماد على محطة العين السخنة حيث يتم الحصول منها على 1500 ميجا فولت أمبير تكفي العاصمة الإدارية الجديدة حتى عام 2034.
- فيما يتعلق بالمياه يتم حاليا إنشاء محطة لمد العاصمة بالمياه كما أنه حاليا يتم الحصول على 100 ألف متر مكعب من محطة العاشر من رمضان و100 ألف متر مكعب من محطة القاهرة الجديدة وتم الانتهاء من توصيل جميع المرافق.
- مطار العاصمة الإدارية الجديدة تم تشغيله في الرحلات الداخلية، إلى جانب الراغبين في استخدامه للوصول إلى الأماكن شرق القاهرة.