أمير الكويت الجديد يتعهد بالسير علي نهج الأمير الراحل الشيخ جابر الصباح
أدى الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، اليوم الأربعاء، اليمين الدستورية، أميرا للكويت، متعهدا بالسير على نهج الراحل الشيخ جابر الصباح الذي وافته المنية، يوم أمس.
وأمس الثلاثاء، أعلن مجلس الوزراء الكويتي ولي العهد أميرا للبلاد، بعد وفاة الشيخ جابر الصباح الذي كان قد توجه للولايات المتحدة قبل أكثر من شهرين، لتلقي العلاج بعد خضوعه لعملية جراحية.
وجرت مراسم أداء اليمين في جلسة برلمانية خاصة عُقدت بقاعة عبدالله السالم في مجلس الأمة، وسط تصفيق حار من قبل النواب والحضور.
وفي كلمة له عقب أداء اليمين، تقدم أمير الكويت الجديد (83 عاما)، بأحر التعازي لشعب الكويت والأمتين العربية والإسلامية بوفاة الشيخ جابر الصباح (91 عاما).
عطاء خالد
واستذكر مسيرة العطاء التي قادها الراحل الشيخ جابر الصباح، وكانت حافلة بإنجازات مشهودة عربيا وإسلاميا وعالميا.
وأعرب الشيخ نواف الأحمد عن اعتزازه بتوجيهات الأمير الراحل ونصائحه الأبوية، مؤكدا أنها ستظل نبراسا لهم ونهجا ثابتا.
كما أكد اعتزازه بدستور الكويت ونهجها الديمقراطي، مشيرا بدولة القانون والمؤسسات، متعهدا ببذل غاية الجهد بروح الأمل والطموح، حفاظا على رفعة الكويت وأمنها واستقرارها وضمانا لكرامة ورفاه شعبها.
ودعا إلى توحيد الصفوف وتضافر الجهود من أجل مواجهة التحديات الراهنة.
وجاء اختيار ولي العهد أميرا للبلاد، عملا بمواد الدستور بشأن أحكام توارث الإمارة، التي تنص على أن "الكويت إمارة وراثية في ذرية مبارك الصباح".
أما في حال خلا منصب الأمير، فينادى بولي العهد للمنصب، وفق المادة الرابعة من القانون.
وأمس الثلاثاء، أعلن مجلس الوزراء الكويتي ولي العهد أميرا للبلاد، بعد وفاة الشيخ جابر الصباح الذي كان قد توجه للولايات المتحدة قبل أكثر من شهرين، لتلقي العلاج بعد خضوعه لعملية جراحية.
وجرت مراسم أداء اليمين في جلسة برلمانية خاصة عُقدت بقاعة عبدالله السالم في مجلس الأمة، وسط تصفيق حار من قبل النواب والحضور.
وفي كلمة له عقب أداء اليمين، تقدم أمير الكويت الجديد (83 عاما)، بأحر التعازي لشعب الكويت والأمتين العربية والإسلامية بوفاة الشيخ جابر الصباح (91 عاما).
عطاء خالد
واستذكر مسيرة العطاء التي قادها الراحل الشيخ جابر الصباح، وكانت حافلة بإنجازات مشهودة عربيا وإسلاميا وعالميا.
وأعرب الشيخ نواف الأحمد عن اعتزازه بتوجيهات الأمير الراحل ونصائحه الأبوية، مؤكدا أنها ستظل نبراسا لهم ونهجا ثابتا.
كما أكد اعتزازه بدستور الكويت ونهجها الديمقراطي، مشيرا بدولة القانون والمؤسسات، متعهدا ببذل غاية الجهد بروح الأمل والطموح، حفاظا على رفعة الكويت وأمنها واستقرارها وضمانا لكرامة ورفاه شعبها.
ودعا إلى توحيد الصفوف وتضافر الجهود من أجل مواجهة التحديات الراهنة.
وجاء اختيار ولي العهد أميرا للبلاد، عملا بمواد الدستور بشأن أحكام توارث الإمارة، التي تنص على أن "الكويت إمارة وراثية في ذرية مبارك الصباح".
أما في حال خلا منصب الأمير، فينادى بولي العهد للمنصب، وفق المادة الرابعة من القانون.