بدران: التدخين يسبب الشيخوخة المبكرة ويؤثر على صحة الفتيات والأطفال والأجنة
التدخين من الظواهر السلبية المنتشرة في العالم بين الكبار والشباب والنساء، وللأسف رغم مخاطره إلا أن بعض المدخنين لا يكفوا أبدا عن التدخين.
ويقول الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن هناك ٨ ملايين وفاة سنوياً فى العالم بسبب التدخين، وكذلك ١,٢ مليون من البشر يموتون سنوياً بسبب التدخين السلبي، حيث أن نيكوتين التبغ يقلل تدفق الدم فى المخ بعد عشر ثوان من التدخين، والتدخين يزيد من الشيخوخة المبكرة، و تجعد الجلد، لدوره فى تكسير الكولاجين، وزيادة الشوارد الحرة، وكيمياء الالتهابات القاسم المشترك الأعظم فى ظاهرة تعدد الأمراض المزمنة وهى أيضا عامل جذب لفيروس كورونا كوفيد- ١٩ .
وأضاف "بدران"، أن التدخين يقلل المناعة، ويزيد من التوتر، وتعرض الرضع لأبخرة التبغ "التدخين السلبى"، يزيد من المغص، و الغثيان، والبكاء، كما أن الجنين الذى يتعرض لتدخين الأم حتى لو سلبيا تزداد معدلات إصابته بالربو، وقلة الوزن ، والربو الشعبى، وقلة الذكاء.
وتابع، أن تدخين الفتيات يزيد معدلات الكورونا فيهن، ويقلل الخصوبة، ويهدد بالحمل خارج الرحم، أما تدخين الوالدين يزيد من معدلات الحساسية والربو فى الأطفال والأحفاد.
أما عن السجائر الإلكترونية، قال الدكتور مجدى بدران"، أنها شر وتزيد من فرص الإصابة بالفيروسات التنفسية ، شاملة الكورونا والإنفلونزا، والشيشة تعادل تدخين حوالى حوالى ٢٠٠سيجارة ، والمخاطر أكثر فى الإناث والأطفال.
وأوضح "استشارى الحساسية والمناعة، أن نشأة الأطفال فى بيوت تسمح بالتدخين تزيد من فرص تدخينهم فى المستقبل، كما تبين حديثاً إمكانية امتصاص أدخنة التبغ خلال الجلد، إضافة للاستنشاق، وسموم التبغ تصل للبن الأم بعد ٣٠ دقيقة وتستمر ثلاث ساعات وتظل آثارها عدة أيام فى الرضيع.
وحذر بدران، من أن سرطان الرئة يصيب النساء اللاتى يتعرضن للتدخين السلبى عدة سنوات قبل إصابة الزوج به، كما يصيبهن بالعمى المبكر والزهايمر.
ويقول الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن هناك ٨ ملايين وفاة سنوياً فى العالم بسبب التدخين، وكذلك ١,٢ مليون من البشر يموتون سنوياً بسبب التدخين السلبي، حيث أن نيكوتين التبغ يقلل تدفق الدم فى المخ بعد عشر ثوان من التدخين، والتدخين يزيد من الشيخوخة المبكرة، و تجعد الجلد، لدوره فى تكسير الكولاجين، وزيادة الشوارد الحرة، وكيمياء الالتهابات القاسم المشترك الأعظم فى ظاهرة تعدد الأمراض المزمنة وهى أيضا عامل جذب لفيروس كورونا كوفيد- ١٩ .
وأضاف "بدران"، أن التدخين يقلل المناعة، ويزيد من التوتر، وتعرض الرضع لأبخرة التبغ "التدخين السلبى"، يزيد من المغص، و الغثيان، والبكاء، كما أن الجنين الذى يتعرض لتدخين الأم حتى لو سلبيا تزداد معدلات إصابته بالربو، وقلة الوزن ، والربو الشعبى، وقلة الذكاء.
وتابع، أن تدخين الفتيات يزيد معدلات الكورونا فيهن، ويقلل الخصوبة، ويهدد بالحمل خارج الرحم، أما تدخين الوالدين يزيد من معدلات الحساسية والربو فى الأطفال والأحفاد.
أما عن السجائر الإلكترونية، قال الدكتور مجدى بدران"، أنها شر وتزيد من فرص الإصابة بالفيروسات التنفسية ، شاملة الكورونا والإنفلونزا، والشيشة تعادل تدخين حوالى حوالى ٢٠٠سيجارة ، والمخاطر أكثر فى الإناث والأطفال.
وأوضح "استشارى الحساسية والمناعة، أن نشأة الأطفال فى بيوت تسمح بالتدخين تزيد من فرص تدخينهم فى المستقبل، كما تبين حديثاً إمكانية امتصاص أدخنة التبغ خلال الجلد، إضافة للاستنشاق، وسموم التبغ تصل للبن الأم بعد ٣٠ دقيقة وتستمر ثلاث ساعات وتظل آثارها عدة أيام فى الرضيع.
وحذر بدران، من أن سرطان الرئة يصيب النساء اللاتى يتعرضن للتدخين السلبى عدة سنوات قبل إصابة الزوج به، كما يصيبهن بالعمى المبكر والزهايمر.
