50 معلومة عن جهود تنمية سيناء تنفيذا لتكليفات الرئيس
وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي تنمية سيناء على رأس أولوياته نظراً لأهميتها الإستراتيجية حيث كلف الرئيس السيسي بضرورة سرعة تعمير سيناء
وأبرز المعلومات عن تطورات تنمية سيناء:
- يتابع الرئيس تطورات عدد من المشروعات القومية الخاصة بوزارة الزراعة، وكذلك مشروع تنمية سيناء
- وجه الرئيس بالتوسع في تلك المشروعات لما لها من مردود غذائي وصحي واقتصادي على المواطنين والدولة، موجهًا بزيادة المخصصات المالية للمشروع القومي للبتلو بمقدار مليار جنيه
- كماعرض الدكتور مصطفي رئيس الوزراء الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية شمال ووسط سيناء، والمتضمن القطاعات المستهدفة بالتوسع الأفقي، مع استعراض التكلفة المالية المتوقعة وفقًا لأفضل البدائل والخطط والمشروعات ذات الصلة، بما في ذلك مسارات مياه الري في مناطق التوسع المستهدفة، وأيضًا الاستفادة من مياه الصرف الزراعي المعالجة المتاحة حاليًا، وتلك المتوقع توفيرها من محطة معالجة مياه الصرف الزراعي من مصرف بحر البقر، وقد وجه الرئيس في هذا الإطار بالإسراع من سير الموقف التنفيذي لهذا المشروع الاستراتيجي لما له من مردود مباشر وملموس على جهود تنمية سيناء
- كما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي كما استعرضت الوزيرة نشاط الوزارة في إطار الاستراتيجية العامة للدولة تجاه تنمية سيناء بمراحلها المختلفة، والموقف التنفيذي تجاه الشق التمويلي لتنفيذ المشروعات التنموية في سيناء، وذلك لدعم المجتمع السيناوي اجتماعياً واقتصادياً، وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة.
- وقد وجه الرئيس في هذا الإطار بالتوسع في التجمعات التنموية الجاري تنفيذها في سيناء، مع الوقوف على التجارب المجتمعية الناجحة التي شاركت فيها المنظمات الأهلية، وذلك لضمان تكوين مجتمعات مكتملة الأركان والخدمات، إلى جانب جهود دعم النشاط الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وتوفير فرص العمل بتلك التجمعات.
- جهود الدولة انطلقت من خلال الوزارات والهيئات المختلفة فى معركة تنمية سيناء حيث تقوم الدولة بجهود حثيثة ومتواصلة فى تنمية وتعمير سيناء فى ظل متابعة مستمرة من الرئيس السيسي وتوفير التمويل والمتابعة اللازمة لمشروعات الخطة الاستثمارية التى تتم على أرض محافظتى شمال وجنوب سيناء وكذا التعاون مع جهات الدولة المختلفة فى تنفيذ المشروعات القومية التى تجري حاليًا.
- الدولة تسعى لتحقيق التنمية الشاملة وحماية الأمن القومى المصري وتنفيذ العديد من المشروعات القومية والخدمية ليستفيد منها مواطنو سيناء.
- تنفيذ عدد من المشروعات القومية خلال العامين الماضيين على أرض المحافظتين بإجمالي استثمارات بلغت حوالى 7 مليارات جنيه بمحافظة شمال سيناء و18 مليار جنيه بمحافظة جنوب سيناء.. ومن بين تلك المشروعات بشمال سيناء إنشاء 11 تجمعا زراعيا تنمويا سكنيًّا متكاملا ومدينة رفح الجديدة ومشروع إسكان المساعيد بمدينة العريش وإنشاء محطة تحلية بمدينة العريش والمجمع الصناعى للرخام بالجفجافة بمحافظة شمال سيناء، ومن بين مشروعات جنوب سيناء إنشاء مركز خدمات للمستثمرين بهدف إتاحة وتطوير وتيسير الخدمات المقدمة للمستثمرين لتشجيعهم على الاستثمار فى سيناء، وإنشاء 7 تجمعات زراعية تنموية سكنية متكاملة لزيادة الرقعة الزراعية وتحقيق التنمية الشاملة وتنفيذ البنية التحتية لـ 600 قطعة أرض بمنطقة الروسيات.
- مشروعات الخطة الاستثمارية لمحافظة جنوب سيناء للعام المالى الحالى 2019/2020 بلغت حوالى 288 مليون جنيه مقسمة على الطرق، حيث تم اعتماد مبلغ 83 مليون جنيه لرصف الطرق التى تربط التجمعات والمدن بالطرق الرئيسية لسرعة تنقل المواطنين لمقار عملهم، ولتسهيل التبادل التجارى وخدمة وتحسين منظومة الطرق بين المدن والتجمعات المختلفة، كما تم اعتماد مبلغ 15 مليون جنيه لتنفيذ مشروع رصف المطار بمدينة سانت كاترين بطول 4.5 كيلو متر.. وجارٍ تنفيذ رصف حوالى 31 طريقا داخلية بطول 36 كيلو مترًا.
- تم اعتماد مبلغ 74 مليون جنيه لمشروعات الكهرباء و44 مليون جنيه لمشروعات تحسين البيئة والحفاظ على المظهر الجمالى للمحافظة والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين، و31 مليون جنيه لمشروعات الأمن والإطفاء والمرور ومبلغ 60 مليون جنيه لبرامج تدعيم الوحدات المحلية.
- فيما يخص مشروعات الخطة الاستثمارية لمحافظة شمال سيناء خلال العام المالى 2019/2020 فقد بلغت حوالى 261 مليون جنيه حيث تم تخصيص مبلغ 63 مليون جنيه لمشروعات الطرق التى تربط التجمعات والمدن بالطرق الرئيسية لتسهيل تنقل المواطنين.. كما أنه تم تخصيص مبلغ 57 مليون جنيه لمشروعات الكهرباء وتخصيص مبلغ 25 مليون جنيه لمشروعات برامج تحسين البيئة والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين وتخصيص مبلغ 99 مليون جنيه لمشروعات تدعيم الوحدات المحلية و15 مليون جنيه لمشروعات الأمن والإطفاء والمرور.
- تم تنفيذ 9 طرق بأطوال 460 كيلومترًا وجار تنفيذ 15 طريقًا آخر بأطوال 1462 كيلومترًا بالإضافة إلى توسعة وتطوير وإنارة 820 كم من الطرق بشمال سيناء بعدد 8 طرق، كما تم الانتهاء بسنبة تنقيذ أكثر من 90 % من توسعة وتطوير طريق عرضي 1 كما جارى تطوير وتوسعة طريق الإسماعيلية - العوجه "الأوسط" يشمل إتجاهين كل اتجاه 3 حارات كما جاري تطوير وتوسعة طريق العريش – رفح
- تم الانتهاء من تنفيذ 4 أنفاق أسفل قناة السويس، ولذلك لربط سيناء بالوطن الأ، في كلا من محافظات بورسيعد – الإسماعيلية كما سيتم إنشاء نفق سيارات آخر في محافظة السويس، وتم تشغيل العديد من الكباري العائمة علي قناة السويس.
- تم الإنتهاء من تطوير وتوسعة طريق «طابا – النقبب» وتنفيذ تطوير وتوسعة طريق «رأس النقب - نويبع وادى وتير»، بطول 103 كم كما تم تطوير وتوسعة 3 طرق بإجمالي أطوال 680 كم، كما تم تطوير مطار المليز للإستخدام المدني، وتنفيذ مجموعتي أنفاق أسفل قناة السويس، ولذلك لربط سيناء بالوطن الأم، وذلك نفقين سيارات في كلا من محافظات «بورسعيد – الإسماعيلية، كما سيتم إنشاء نفق سيارات آخر في محافظة السويس لربط الضفة الشرقي بالضفة الغربية لقناة السويس.
- كما يتم تنفيذ أعمال طريق "النفق-شرم الشيخ" بطول ٣٤٢ كم في اتجاهين، كل اتجاه يحتوي على عدد ٣ حارات مرورية، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء منه في آواخر العام الحالي، وسعمل على تقليل المسافة بين القاهرة لشرم الشيم لتصل إلي 4 ساعت فقط.
- يتم تطوير ميناء العريش البحرى ورفع كفاءته بهدف إلى جعله يضاهى وينافس الموانئ البحرية الأخرى على ساحل البحر المتوسط، ومع اكتمال عملية التطوير ، سيتم توفير آلاف فرص العمل لصالح أهالي شمال سيناء وسيعمل الميناء على تنشيط حركة الاستيراد والتصدير وفتح آفاق جديدة للعمل.
- جاري إنشاء مناطق لوجستية داخل الميناء، حيث سيتم العمل أثناء التصدير فى الميناء على 3 مراحل، وتم ربطه بعدد من الطرق كما تم إنشاء مرسي للصيادين برمانة، بالإضافة إلي تطوير بحيرة البردويل.
- في الفترة الحالية يتم تطوير الطور وشرم الشيخ ويتم رفع كفائتهم بهدف جعلهم يُضاهى وينافس الموانئ البحرية الأخرى على ساحل البحر المتوسط، ومع اكتمال عملية التطوير، سيتم توفير آلاف فرص العمل لصالح أهالي جنوب سيناء وسيعمل الميناء على تنشيط حركة الاستيراد والتصدير وفتح آفاق جديدة للعمل.
- جاري إنشاء مناطق لوجستية داخل تلك الموانئ، ويتم حاليا ربط تلك الموانئ بعدد من الطرق ، وتشرف على تطوير تلك الموانئ هيئة قناة السويس، وذلك في إطار تنمية وتطوير محور قناة السويس، في إطار خطة الدولة لجعمل منطقة محور قناة السويس وسيناء ، من أكبر المناطق الاقتصادية والصناعية في العالم.
- خلق تجمعات زراعية في قلب سيناء ، حيث تقدر خطة التنمية الزراعية في جنوب سيناء بزراعة أكثر من 50 ألف فدان ابتداءاً من الضفة الشرقية للقناة حتى طابا، وبالفعل ، تم تنفيذ كافة أعمال البنية الأساسية والتحتية لتلك الأراضي ، من آبار ، وشبكات صرف وري ، وجزء كبير منها بدء في دخول الخدمة وإنتاج المحاصيل كما تم إنشاء المئات من الصوب الزراعية وتوزيعها على بدو سيناء، والمستهدف من هذا المشروع ليس تنمية زراعية فقط، لكنه يهدف إلى تكوين تجمعات بشرية مستقرة من خلال توطين للسكان بالقرى الموجودة أو القرى والتجمعات الجديدة التي أنشئتها الدولة.
- خلق تجمعات زراعية في قلب سيناء ، ولشمال سيناء نصيب الأسد فيها ، حيث تقدر خطة التنمية الزراعية في شمال سيناء بزراعة نحو 400 ألف فدان ابتداءاً من الضفة الشرقية للقناة حتى رفح ، تضيم مناطق: "سهل الطينة - جنوب القنطرة- رابعة - بئر العبد - السر - القوارير - المزار - الميدان – رفح – الشيخ زويد"، وبالفعل ، تم تنفيذ كافة أعمال البنية الأساسية والتحتية لتلك الأراضي ، من آبار ، وشبكات صرف وري ، وجزء كبير منها بدء في دخول الخدمة وإنتاج المحاصيل".
- كما تم إنشاء المئات من الصوب الزراعية وتوزيعها على بدو سيناء، والمستهدف من هذا المشروع ليس تنمية زراعية فقط، لكنه يهدف إلى تكوين تجمعات بشرية مستقرة من خلال توطين للسكان بالقرى الموجودة أو القرى والتجمعات الجديدة التي أنشئتها الدولة، بالإضافة إلي المزارع السمكية علي مساحة 15590 فدان بالمشروع القومي بقناة السويس.
- تم إحلال وتجديد محطة تحلية وسط سيناء وشبكة مياه العريش ومحطة تحلية مياه العريش وبدء تنفيذ مشروع لإمداد مدينة رفح الجديدة بالمياه ومحطة تحلية الشيخ زويد ، كما تم الإنتهاء من حفر أكثر من 30 بئر سطحي وعميق بمناطق الشيخ زويد - رفح - نخل – الحسنة
- كما تم تنفيذ أعمال رفع الكفاءة لأكثر من 30 بئر بـرفح - الشيخ زويدكما تم تنفيذ محطتين تحلية مياه البحر بمناطق العريش - الشيخ زويدكما تم الانتهاء من حفر 145 بئرًا عميقًا في مناطق نخل والحسنة كما تم إنشاء سحارة سرابيوم وسحارة المحسمة لخدمة التنمية الزراعية.
- تم الإنتهاء من تنفيذ محطتي تحليه مياه البحر بمناطق رأس ملعب – أبورديس، كما تم الإنتهاء من حفر أكثر من 25 بئر مياه بمناطق أبوزنيمة - نويبع - سعال - رأس سدر - سهل القاع - الطور - أبوجعدة - وادى الباغة - الرينة - النهايات - عيون موسى - كاترين، كما تم تنفيذ 3 محطات تحليه مياه البحر بمناطق طابا - رأس سدر – الطور».
- تم الإنتهاء وجاري تنفيذ 53 مدرسة ومعهد أزهري بمدن العريش - نخل - بئر العبد – الحسنة – الشيخ زويد – رمانة - بلوظة، كما تم الإنتهاء من إنشاء 60 مدرسة ومعهد أزهري وإدارة تعليمية بمدن أبورديس - رأس سدر - أبوزنيمة - نويبع - شرم الشيخ – الطورر – سانت كاترين - دهببالمشاركة المجتمعية مع رجال الأعمال كما تم البدء في تنفيذ إنشاء جامعة الملك سلمان بن عبد العزيز بمدينة الطور.
- تم الإنتهاء من رفع كفاءة وتطوير 3 مستشفىات مركزي بمدن سانت كاترين - طابا - أبو رديس، كما تم الإنتهاء من رفع كفاءة وتطوير 5 وحدات صحية بمدن الجبيل - وادي الطور - أبو صويرة - رأس سدر - رأس مسلة»، كما تم الإنتهاء من تطوير ورفع كفاءة 25 نقطة إسعاف ، كما تم إنشاء العديد من المستشفيات المركزية والوحدات الصحية لخدمة أهالي جنوب سيناء.
- كما قامت القوات المسلحة بتجهيز الاحتياجات الطبية اللازمة لتشغيل 3 وحدات صحية بمناطق لحفن - بئر العبد - العبور، وعدد من الأجهزة الطبية المتطورة لدعم مستشفي العريش المركزي، كما تم إنشاء إنشاء 15 مستشفى ووحدة صحية ومخزن أدوية، وانتهت من إنشاء وتطوير 9 مستشفيات، وجار العمل في الباقي.
- في مجال الإسكان فالهيئة الهندسية مكلفة بإنشاء 81 ألف وحدة سكنية و400 منزل بدوي،في شمال ووسط سيناء، جرى الانتهاء من 2000 وحدة سكنية بالكامل في مدينة المساعيد بالعريش، و12 ألفًا و266 وحدة في المرحلة الأولى من مدينة الإسماعيلية الجديدة، كما تم البدء والتنفيذ في إنشاء مدينة رفح الجديدة بإجمالي 10 آلاف وحدة سكنية و 400 منزل بدوى، بالإضافة إلي إنشاء العشرات من التجمعات السكنية البدوية في وسط سيناء، كما تم إنشاء المئات من الوحدات السكنية في الشيخ زويد، كما تم البدء في إنشاء مدينة سلام مصر ، والتي تصنف كعاصمة اقتصادية جديدة ، والتي تبعد عن بئر العبد بماسفة 40 كيلو متر.
- كما تم الإنتهاء من إنشاء 10000 آلاف وحدة بمدن رأس سدر - الطور- دهب - شرم الشيخ- أبو زنيمة – سانت كاترين – أبو رديس – طابا - نوبيع، كما تم تطوير العديد من المنطق العشوائية ، وإنشاء أكثر من 10 تجمعات بدوية ويتكون التجمع التنموي طبقاً لمساحة الأرض الصالحة للزراعة، وكمية المياه المتوفرة بالمنطقة المطلوب تنميتها.
- أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسى قراراً بإنشاء المنطقة الصناعية للصناعات الثقيلة في وسط سيناء، وذلك من أجل الاستفادة من خيرات أرض سيناء من معادن وإمكانيات ضخمة ، مثل الزجاج والكريستال والرخام والجرانيت ، حيث أوقفت الدولة تصدير الخامات وأنشئت أكبر مجمع للصناعات الثقيلة في المليز، كما تم إنشاء منطقة صناعية ضخمة في مدينة بئر العبد وجاري إنشاء العديد من المصانع فيها، كما تمت زيادة الطاقة الإنتاجية لمصنع الأسمنت بالعريش بإضافة خطين إنتاج.
- في مجال التنمية الصناعية، تم تطوير المنطقة الصناعية بأبو زنيمة بجنوب سيناء وتم البدء في توطين صناعات منها: "صناعات تعدينية ومواد بناء بناء وكهربائية وصناعة سجاد ومشغولات يدوية"، كما تم البدء في تنفيذ المشروعات الصغيرة بجنوب سيناء بمناطق "رأس سدر، ونبق، عيون موسى، دهب".
- تم تنفيذ محطة وشبكة صرف صحي بمدينة الطور – دهب – رأس سدر – أبو زنيمة – سانت كاترين- أبورديس، بالإضافة إلي توصيل المرافق الأساسية والبنية التحتية في جزء كبير من مدن والقرى والمراكز التابعة لجنوب سيناء
- تم الإنتهاء من إنشاء 3 خزان أرضى، كذلك الإنتهاء من إنشاء سدود إعاقة بوادي الأخضر – بعبع كما تم تم الإنتهاء من إنشاء سحارة «سرابيوم، والتي تعد أضخم سحارات العالم لعبور المياه العذبة أسفل مياه قناة السويس والتي تستهدف زراعة 400 ألف فدان بسيناء واستخدامها في مجالات الشرب والزراعة والتجمعات البدوية، كما تم إنشاء محطات تحلية البحر بمدينتى دهب ونويبع كما تم إنشاء العديد من السدود ومخرات السيول لتوفير المياه العذبة لري التجمعات الصحراوية والزراعية والصوب الزراعية ، ولحماية المناطق من خطر السيول والأمطار.
- تم تنفيذ الصالة المغطاة بالعريش، بالإضافة إلي تطوير ورفع كفاءة 35 مركز شباب، و إنشاء 9 مراكز أخرى، كما تم الإنتهاء من تنفيذ 4 منتدى للشباب بشرم الشيخ والطور ومركزين شباب بـ الهضبة والرويسات و مضمار الهجن، كما تم الإنتهاء من تنفيذ المرحلة الثالثة من المدينة الشبابية بشرم الشيخ، وكما تم إنشاء أكثر من 10 مراكز شباب.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي على ضخ استثمارات بـ600 مليار جنيه فى سيناء ليس لمشروعات ستأتى بنفع اقتصادى ولكن لأن الأمن القومى لا يقدر بمال
كما أكد الرئيس السيسي بشأن تنمية سيناء تزامنا مع الذكرى الـ 38 لتحريرها أنه انتهى تحدي تحريرها وبدأ تحدي تعميرها، ولا تألو الدولة المصرية جهدا في سبيل تحقيق هذا الهدف ولعلكم تتابعون حجم المشروعات التي تتم الآن على أراضي سيناء والتي تم إنجاز عدد كبير منها لتحقيق عائد اقتصادي وتوفير فرص عمل دائمة لأهالي سيناء، تلك المشاريع مجرد خطوة تتبعها خطوات أخرى، نمضي بها بمعدلات زمنية غير مسبوقة لتنعم أرضها بالتنمية والرخاء، كي تكون جاذبة لتوطين الملايين من المصريين لتحقيق غدا أفضل للأجيال القادمة.
- أبرز محاور خطة تنمية سيناء هى كل من نخل - منطقة رأس النقب – وطابا والتى يمكن استغلالها فى السياحة العالمية المتميزة، ومناطق حرة وتجارة دولية، وخدمات لوجيستية، ومنطقة الإسماعيلية الجديدة والجفجافة وبعداد، والتى يمكن استغلالها فى الصناعات التكنولوجية، والابتكار والبحث والتطوير، والزراعات العضوية، ومشروعات الاستصلاح المتكاملة، والتصنيع الزراعى، وصناعات الرخام».
- بورسعيد - بئر العبد، والذى يضم ميناءً محورياً، وصناعات متوسطة وعالية التكنولوجية، وخدمات المال والأعمال، والسياحة البيئية والثقافية والشاطئية، وخدمات إقليمية، وصيد وصناعات الأسماك، واستصلاح الأراضى، والتصنيع الزراعى غير الملوث.
- السويس - نخل، والذى يتضمن خدمات طرق سريعة وإقليمية، والتجارة، والاستصلاح، والتصنيع الزراعى، والإنتاج الحيوانى، وكذلك منطقة بغداد - العوجة، وتضم صناعات مواد البناء، وصناعات الأسمنت المتكاملة، والصناعات الكيماوية، والتجارة الدولية، والمناطق الحرة، فيما بئر العبد - منطقة العريش - الشيخ زويد - رفح، والتى يمكن إقامة مناطق حرة ولوجيستية، وصناعات غير ملوثة غذائية وطبية، وخدمات مال وأعمال، وإنتاج، وسياحة شاطئية وبيئية، وتجارة دولية، وموانئ ونقل دولى، وخدمات إقليمية.
- نطاق بئر العبد والذى يضم كلاً من رمانة، وبئر العبد، والروضة، والذى يمكن استغلاله زراعياً فى المقام الأول، بالإضافة لمشروعات أخرى، أما النطاق التنموى الثانى؛ فهو الحسنة، ويضم كلاً من العوجة، وبغداد، والجفجافة، ونخل، والذى يرتكز على التنمية الصناعية والتعدينية، فيما أن النطاق التنموى الثالث هو نطاق العريش، ويضم العريش، والشيخ زويد، ورفح، والذى سيتم التركيز فيه على مشروعات للتنمية العمرانية والسياحية.
- تمتلك شمال سيناء 9 مقومات للتنمية، أولها الموقع الجغرافى للمحافظة الذى يمكن أن يستغل كنقطة ارتكاز لتصدير المنتجات الزراعية إلى أوروبا وجنوب شرق آسيا، ووجود كم هائل من الثروات التعدينية والمعدنية المتمثلة فى الرمال السوداء، والكبريت، ومواد البناء.
- هناك 3 مشروعات لتوفير ما يقرب من 3.4 مليار متر مكعب من المياه، بما يساعد فى تحقيق نجاح التنمية بالمحافظة.
- تمثل مدينة العريش القاعدة السكانية الأولى للمحافظة، والتى تمثل نحو 41.2% من جملة سكان المحافظة، كما يمثل السهل الساحلى للبحر المتوسط الثقل السكانى للمحافظة، والذى يتركز فيه نحو 90% من إجمالى سكان المحافظة».
- المنتج السياحى لمحافظة شمال سيناء متميز وفريد، كما أنها قريبة من الأسواق الرئيسية بأوروبا والعالم العربى.
- أهمية ميناء العريش كميناء تجارى، وصيد، والربط غير المباشر بين سيناء والعالم الخارجى، والتى تستوعب 120 ألف طن سنوياً، بما يدعم الميزة التنافسية للموانئ بسيناء.
- المساحة المأهولة من شمال سيناء هى 1588 كيلومتراً مربعاً، وهى ما تعادل 7.2% فقط من إجمالى مساحة المحافظة التى تبلغ 27 ألفاً و564 كيلومتراً، وهو ما ينبغى العمل على زيادته فى المرحلة المقبلة.
- وجود الطفلة البترولية فى شبه جزيرة سيناء، والتى يمكن الحصول على زيت أو غاز منها بالمعالجة، ويمكن حرقها منفردة أو بخلطها بالفحم لتوليد الكهرباء، والتى تتوافر فى أماكن متعددة بشبه جزيرة سيناء، وعلى سواحل البحر الأحمر، ويصل الاحتياطى المحتمل لنحو 5 مليارات طن بترول مكافئ من مخزون مصر الاستراتيجى من الطاقة البترولية
- وجود احتياطات مؤكدة من الفحم فى حقل المغارة قابلة للاستخراج بكمية تبلغ نحو 52 مليون طن، وهى كميات من الممكن خلطها بالطفلة البترولية لتوليد الكهرباء، أو خلطه بفحم مستورد لتحسين خواصه كما أن هناك ثروات طبيعية ثبت توافر احتياطات اقتصادية تسمح بالاستغلال التجارى لها فى شمال سيناء، ومنها الكبريت شرق مدينة العريش باحتياطات مؤكدة 20 مليون طن، والرمال البيضاء فى عدة مناطق بإمكانيات تزيد على 25 مليون طن، مع وجود أماكن لم يتم تقدير احتياطاتها بعد، مع وجود أملاح ممتدة على طول ساحل شمال سيناء وحول بحيرة البردويل فى ملاحات الروضة والعجر والصافية والقطرات وسبيكة، وهى مصادر متجددة.
- وجود كميات من الجبس تزيد على 1.4 مليون طن، وحجر جيرى بإمكانيات تزيد على 600 مليون طن، وهناك إمكانيات غير مقررة بعد، بالإضافة لكميات من الثروات التعدينية الأخرى التى تحتاج لمزيد من إجراء دراسات استكشافية لإمكانية استغلالها، ومن بينها وجود طفلة زيتية بكمية 18.5 مليون طن فى عدة مناطق بشمال سيناء
- الاستخدامات المختلفة لكل من تلك الخامات الموجودة فى نطاق المحافظة وعن المشروعات الزراعية، أشارت الاستراتيجية لوجود قرابة 2 مليون فدان من الأراضى القابلة للزراعة، بينها 400 ألف فدان فى زمام ترعة السلام، و1.659 مليون فدان بسهل وادى العريش.
وأبرز المعلومات عن تطورات تنمية سيناء:
- يتابع الرئيس تطورات عدد من المشروعات القومية الخاصة بوزارة الزراعة، وكذلك مشروع تنمية سيناء
- وجه الرئيس بالتوسع في تلك المشروعات لما لها من مردود غذائي وصحي واقتصادي على المواطنين والدولة، موجهًا بزيادة المخصصات المالية للمشروع القومي للبتلو بمقدار مليار جنيه
- كماعرض الدكتور مصطفي رئيس الوزراء الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية شمال ووسط سيناء، والمتضمن القطاعات المستهدفة بالتوسع الأفقي، مع استعراض التكلفة المالية المتوقعة وفقًا لأفضل البدائل والخطط والمشروعات ذات الصلة، بما في ذلك مسارات مياه الري في مناطق التوسع المستهدفة، وأيضًا الاستفادة من مياه الصرف الزراعي المعالجة المتاحة حاليًا، وتلك المتوقع توفيرها من محطة معالجة مياه الصرف الزراعي من مصرف بحر البقر، وقد وجه الرئيس في هذا الإطار بالإسراع من سير الموقف التنفيذي لهذا المشروع الاستراتيجي لما له من مردود مباشر وملموس على جهود تنمية سيناء
- كما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي كما استعرضت الوزيرة نشاط الوزارة في إطار الاستراتيجية العامة للدولة تجاه تنمية سيناء بمراحلها المختلفة، والموقف التنفيذي تجاه الشق التمويلي لتنفيذ المشروعات التنموية في سيناء، وذلك لدعم المجتمع السيناوي اجتماعياً واقتصادياً، وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة.
- وقد وجه الرئيس في هذا الإطار بالتوسع في التجمعات التنموية الجاري تنفيذها في سيناء، مع الوقوف على التجارب المجتمعية الناجحة التي شاركت فيها المنظمات الأهلية، وذلك لضمان تكوين مجتمعات مكتملة الأركان والخدمات، إلى جانب جهود دعم النشاط الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وتوفير فرص العمل بتلك التجمعات.
- جهود الدولة انطلقت من خلال الوزارات والهيئات المختلفة فى معركة تنمية سيناء حيث تقوم الدولة بجهود حثيثة ومتواصلة فى تنمية وتعمير سيناء فى ظل متابعة مستمرة من الرئيس السيسي وتوفير التمويل والمتابعة اللازمة لمشروعات الخطة الاستثمارية التى تتم على أرض محافظتى شمال وجنوب سيناء وكذا التعاون مع جهات الدولة المختلفة فى تنفيذ المشروعات القومية التى تجري حاليًا.
- الدولة تسعى لتحقيق التنمية الشاملة وحماية الأمن القومى المصري وتنفيذ العديد من المشروعات القومية والخدمية ليستفيد منها مواطنو سيناء.
- تنفيذ عدد من المشروعات القومية خلال العامين الماضيين على أرض المحافظتين بإجمالي استثمارات بلغت حوالى 7 مليارات جنيه بمحافظة شمال سيناء و18 مليار جنيه بمحافظة جنوب سيناء.. ومن بين تلك المشروعات بشمال سيناء إنشاء 11 تجمعا زراعيا تنمويا سكنيًّا متكاملا ومدينة رفح الجديدة ومشروع إسكان المساعيد بمدينة العريش وإنشاء محطة تحلية بمدينة العريش والمجمع الصناعى للرخام بالجفجافة بمحافظة شمال سيناء، ومن بين مشروعات جنوب سيناء إنشاء مركز خدمات للمستثمرين بهدف إتاحة وتطوير وتيسير الخدمات المقدمة للمستثمرين لتشجيعهم على الاستثمار فى سيناء، وإنشاء 7 تجمعات زراعية تنموية سكنية متكاملة لزيادة الرقعة الزراعية وتحقيق التنمية الشاملة وتنفيذ البنية التحتية لـ 600 قطعة أرض بمنطقة الروسيات.
- مشروعات الخطة الاستثمارية لمحافظة جنوب سيناء للعام المالى الحالى 2019/2020 بلغت حوالى 288 مليون جنيه مقسمة على الطرق، حيث تم اعتماد مبلغ 83 مليون جنيه لرصف الطرق التى تربط التجمعات والمدن بالطرق الرئيسية لسرعة تنقل المواطنين لمقار عملهم، ولتسهيل التبادل التجارى وخدمة وتحسين منظومة الطرق بين المدن والتجمعات المختلفة، كما تم اعتماد مبلغ 15 مليون جنيه لتنفيذ مشروع رصف المطار بمدينة سانت كاترين بطول 4.5 كيلو متر.. وجارٍ تنفيذ رصف حوالى 31 طريقا داخلية بطول 36 كيلو مترًا.
- تم اعتماد مبلغ 74 مليون جنيه لمشروعات الكهرباء و44 مليون جنيه لمشروعات تحسين البيئة والحفاظ على المظهر الجمالى للمحافظة والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين، و31 مليون جنيه لمشروعات الأمن والإطفاء والمرور ومبلغ 60 مليون جنيه لبرامج تدعيم الوحدات المحلية.
- فيما يخص مشروعات الخطة الاستثمارية لمحافظة شمال سيناء خلال العام المالى 2019/2020 فقد بلغت حوالى 261 مليون جنيه حيث تم تخصيص مبلغ 63 مليون جنيه لمشروعات الطرق التى تربط التجمعات والمدن بالطرق الرئيسية لتسهيل تنقل المواطنين.. كما أنه تم تخصيص مبلغ 57 مليون جنيه لمشروعات الكهرباء وتخصيص مبلغ 25 مليون جنيه لمشروعات برامج تحسين البيئة والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين وتخصيص مبلغ 99 مليون جنيه لمشروعات تدعيم الوحدات المحلية و15 مليون جنيه لمشروعات الأمن والإطفاء والمرور.
- تم تنفيذ 9 طرق بأطوال 460 كيلومترًا وجار تنفيذ 15 طريقًا آخر بأطوال 1462 كيلومترًا بالإضافة إلى توسعة وتطوير وإنارة 820 كم من الطرق بشمال سيناء بعدد 8 طرق، كما تم الانتهاء بسنبة تنقيذ أكثر من 90 % من توسعة وتطوير طريق عرضي 1 كما جارى تطوير وتوسعة طريق الإسماعيلية - العوجه "الأوسط" يشمل إتجاهين كل اتجاه 3 حارات كما جاري تطوير وتوسعة طريق العريش – رفح
- تم الانتهاء من تنفيذ 4 أنفاق أسفل قناة السويس، ولذلك لربط سيناء بالوطن الأ، في كلا من محافظات بورسيعد – الإسماعيلية كما سيتم إنشاء نفق سيارات آخر في محافظة السويس، وتم تشغيل العديد من الكباري العائمة علي قناة السويس.
- تم الإنتهاء من تطوير وتوسعة طريق «طابا – النقبب» وتنفيذ تطوير وتوسعة طريق «رأس النقب - نويبع وادى وتير»، بطول 103 كم كما تم تطوير وتوسعة 3 طرق بإجمالي أطوال 680 كم، كما تم تطوير مطار المليز للإستخدام المدني، وتنفيذ مجموعتي أنفاق أسفل قناة السويس، ولذلك لربط سيناء بالوطن الأم، وذلك نفقين سيارات في كلا من محافظات «بورسعيد – الإسماعيلية، كما سيتم إنشاء نفق سيارات آخر في محافظة السويس لربط الضفة الشرقي بالضفة الغربية لقناة السويس.
- كما يتم تنفيذ أعمال طريق "النفق-شرم الشيخ" بطول ٣٤٢ كم في اتجاهين، كل اتجاه يحتوي على عدد ٣ حارات مرورية، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء منه في آواخر العام الحالي، وسعمل على تقليل المسافة بين القاهرة لشرم الشيم لتصل إلي 4 ساعت فقط.
- يتم تطوير ميناء العريش البحرى ورفع كفاءته بهدف إلى جعله يضاهى وينافس الموانئ البحرية الأخرى على ساحل البحر المتوسط، ومع اكتمال عملية التطوير ، سيتم توفير آلاف فرص العمل لصالح أهالي شمال سيناء وسيعمل الميناء على تنشيط حركة الاستيراد والتصدير وفتح آفاق جديدة للعمل.
- جاري إنشاء مناطق لوجستية داخل الميناء، حيث سيتم العمل أثناء التصدير فى الميناء على 3 مراحل، وتم ربطه بعدد من الطرق كما تم إنشاء مرسي للصيادين برمانة، بالإضافة إلي تطوير بحيرة البردويل.
- في الفترة الحالية يتم تطوير الطور وشرم الشيخ ويتم رفع كفائتهم بهدف جعلهم يُضاهى وينافس الموانئ البحرية الأخرى على ساحل البحر المتوسط، ومع اكتمال عملية التطوير، سيتم توفير آلاف فرص العمل لصالح أهالي جنوب سيناء وسيعمل الميناء على تنشيط حركة الاستيراد والتصدير وفتح آفاق جديدة للعمل.
- جاري إنشاء مناطق لوجستية داخل تلك الموانئ، ويتم حاليا ربط تلك الموانئ بعدد من الطرق ، وتشرف على تطوير تلك الموانئ هيئة قناة السويس، وذلك في إطار تنمية وتطوير محور قناة السويس، في إطار خطة الدولة لجعمل منطقة محور قناة السويس وسيناء ، من أكبر المناطق الاقتصادية والصناعية في العالم.
- خلق تجمعات زراعية في قلب سيناء ، حيث تقدر خطة التنمية الزراعية في جنوب سيناء بزراعة أكثر من 50 ألف فدان ابتداءاً من الضفة الشرقية للقناة حتى طابا، وبالفعل ، تم تنفيذ كافة أعمال البنية الأساسية والتحتية لتلك الأراضي ، من آبار ، وشبكات صرف وري ، وجزء كبير منها بدء في دخول الخدمة وإنتاج المحاصيل كما تم إنشاء المئات من الصوب الزراعية وتوزيعها على بدو سيناء، والمستهدف من هذا المشروع ليس تنمية زراعية فقط، لكنه يهدف إلى تكوين تجمعات بشرية مستقرة من خلال توطين للسكان بالقرى الموجودة أو القرى والتجمعات الجديدة التي أنشئتها الدولة.
- خلق تجمعات زراعية في قلب سيناء ، ولشمال سيناء نصيب الأسد فيها ، حيث تقدر خطة التنمية الزراعية في شمال سيناء بزراعة نحو 400 ألف فدان ابتداءاً من الضفة الشرقية للقناة حتى رفح ، تضيم مناطق: "سهل الطينة - جنوب القنطرة- رابعة - بئر العبد - السر - القوارير - المزار - الميدان – رفح – الشيخ زويد"، وبالفعل ، تم تنفيذ كافة أعمال البنية الأساسية والتحتية لتلك الأراضي ، من آبار ، وشبكات صرف وري ، وجزء كبير منها بدء في دخول الخدمة وإنتاج المحاصيل".
- كما تم إنشاء المئات من الصوب الزراعية وتوزيعها على بدو سيناء، والمستهدف من هذا المشروع ليس تنمية زراعية فقط، لكنه يهدف إلى تكوين تجمعات بشرية مستقرة من خلال توطين للسكان بالقرى الموجودة أو القرى والتجمعات الجديدة التي أنشئتها الدولة، بالإضافة إلي المزارع السمكية علي مساحة 15590 فدان بالمشروع القومي بقناة السويس.
- تم إحلال وتجديد محطة تحلية وسط سيناء وشبكة مياه العريش ومحطة تحلية مياه العريش وبدء تنفيذ مشروع لإمداد مدينة رفح الجديدة بالمياه ومحطة تحلية الشيخ زويد ، كما تم الإنتهاء من حفر أكثر من 30 بئر سطحي وعميق بمناطق الشيخ زويد - رفح - نخل – الحسنة
- كما تم تنفيذ أعمال رفع الكفاءة لأكثر من 30 بئر بـرفح - الشيخ زويدكما تم تنفيذ محطتين تحلية مياه البحر بمناطق العريش - الشيخ زويدكما تم الانتهاء من حفر 145 بئرًا عميقًا في مناطق نخل والحسنة كما تم إنشاء سحارة سرابيوم وسحارة المحسمة لخدمة التنمية الزراعية.
- تم الإنتهاء من تنفيذ محطتي تحليه مياه البحر بمناطق رأس ملعب – أبورديس، كما تم الإنتهاء من حفر أكثر من 25 بئر مياه بمناطق أبوزنيمة - نويبع - سعال - رأس سدر - سهل القاع - الطور - أبوجعدة - وادى الباغة - الرينة - النهايات - عيون موسى - كاترين، كما تم تنفيذ 3 محطات تحليه مياه البحر بمناطق طابا - رأس سدر – الطور».
- تم الإنتهاء وجاري تنفيذ 53 مدرسة ومعهد أزهري بمدن العريش - نخل - بئر العبد – الحسنة – الشيخ زويد – رمانة - بلوظة، كما تم الإنتهاء من إنشاء 60 مدرسة ومعهد أزهري وإدارة تعليمية بمدن أبورديس - رأس سدر - أبوزنيمة - نويبع - شرم الشيخ – الطورر – سانت كاترين - دهببالمشاركة المجتمعية مع رجال الأعمال كما تم البدء في تنفيذ إنشاء جامعة الملك سلمان بن عبد العزيز بمدينة الطور.
- تم الإنتهاء من رفع كفاءة وتطوير 3 مستشفىات مركزي بمدن سانت كاترين - طابا - أبو رديس، كما تم الإنتهاء من رفع كفاءة وتطوير 5 وحدات صحية بمدن الجبيل - وادي الطور - أبو صويرة - رأس سدر - رأس مسلة»، كما تم الإنتهاء من تطوير ورفع كفاءة 25 نقطة إسعاف ، كما تم إنشاء العديد من المستشفيات المركزية والوحدات الصحية لخدمة أهالي جنوب سيناء.
- كما قامت القوات المسلحة بتجهيز الاحتياجات الطبية اللازمة لتشغيل 3 وحدات صحية بمناطق لحفن - بئر العبد - العبور، وعدد من الأجهزة الطبية المتطورة لدعم مستشفي العريش المركزي، كما تم إنشاء إنشاء 15 مستشفى ووحدة صحية ومخزن أدوية، وانتهت من إنشاء وتطوير 9 مستشفيات، وجار العمل في الباقي.
- في مجال الإسكان فالهيئة الهندسية مكلفة بإنشاء 81 ألف وحدة سكنية و400 منزل بدوي،في شمال ووسط سيناء، جرى الانتهاء من 2000 وحدة سكنية بالكامل في مدينة المساعيد بالعريش، و12 ألفًا و266 وحدة في المرحلة الأولى من مدينة الإسماعيلية الجديدة، كما تم البدء والتنفيذ في إنشاء مدينة رفح الجديدة بإجمالي 10 آلاف وحدة سكنية و 400 منزل بدوى، بالإضافة إلي إنشاء العشرات من التجمعات السكنية البدوية في وسط سيناء، كما تم إنشاء المئات من الوحدات السكنية في الشيخ زويد، كما تم البدء في إنشاء مدينة سلام مصر ، والتي تصنف كعاصمة اقتصادية جديدة ، والتي تبعد عن بئر العبد بماسفة 40 كيلو متر.
- كما تم الإنتهاء من إنشاء 10000 آلاف وحدة بمدن رأس سدر - الطور- دهب - شرم الشيخ- أبو زنيمة – سانت كاترين – أبو رديس – طابا - نوبيع، كما تم تطوير العديد من المنطق العشوائية ، وإنشاء أكثر من 10 تجمعات بدوية ويتكون التجمع التنموي طبقاً لمساحة الأرض الصالحة للزراعة، وكمية المياه المتوفرة بالمنطقة المطلوب تنميتها.
- أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسى قراراً بإنشاء المنطقة الصناعية للصناعات الثقيلة في وسط سيناء، وذلك من أجل الاستفادة من خيرات أرض سيناء من معادن وإمكانيات ضخمة ، مثل الزجاج والكريستال والرخام والجرانيت ، حيث أوقفت الدولة تصدير الخامات وأنشئت أكبر مجمع للصناعات الثقيلة في المليز، كما تم إنشاء منطقة صناعية ضخمة في مدينة بئر العبد وجاري إنشاء العديد من المصانع فيها، كما تمت زيادة الطاقة الإنتاجية لمصنع الأسمنت بالعريش بإضافة خطين إنتاج.
- في مجال التنمية الصناعية، تم تطوير المنطقة الصناعية بأبو زنيمة بجنوب سيناء وتم البدء في توطين صناعات منها: "صناعات تعدينية ومواد بناء بناء وكهربائية وصناعة سجاد ومشغولات يدوية"، كما تم البدء في تنفيذ المشروعات الصغيرة بجنوب سيناء بمناطق "رأس سدر، ونبق، عيون موسى، دهب".
- تم تنفيذ محطة وشبكة صرف صحي بمدينة الطور – دهب – رأس سدر – أبو زنيمة – سانت كاترين- أبورديس، بالإضافة إلي توصيل المرافق الأساسية والبنية التحتية في جزء كبير من مدن والقرى والمراكز التابعة لجنوب سيناء
- تم الإنتهاء من إنشاء 3 خزان أرضى، كذلك الإنتهاء من إنشاء سدود إعاقة بوادي الأخضر – بعبع كما تم تم الإنتهاء من إنشاء سحارة «سرابيوم، والتي تعد أضخم سحارات العالم لعبور المياه العذبة أسفل مياه قناة السويس والتي تستهدف زراعة 400 ألف فدان بسيناء واستخدامها في مجالات الشرب والزراعة والتجمعات البدوية، كما تم إنشاء محطات تحلية البحر بمدينتى دهب ونويبع كما تم إنشاء العديد من السدود ومخرات السيول لتوفير المياه العذبة لري التجمعات الصحراوية والزراعية والصوب الزراعية ، ولحماية المناطق من خطر السيول والأمطار.
- تم تنفيذ الصالة المغطاة بالعريش، بالإضافة إلي تطوير ورفع كفاءة 35 مركز شباب، و إنشاء 9 مراكز أخرى، كما تم الإنتهاء من تنفيذ 4 منتدى للشباب بشرم الشيخ والطور ومركزين شباب بـ الهضبة والرويسات و مضمار الهجن، كما تم الإنتهاء من تنفيذ المرحلة الثالثة من المدينة الشبابية بشرم الشيخ، وكما تم إنشاء أكثر من 10 مراكز شباب.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي على ضخ استثمارات بـ600 مليار جنيه فى سيناء ليس لمشروعات ستأتى بنفع اقتصادى ولكن لأن الأمن القومى لا يقدر بمال
كما أكد الرئيس السيسي بشأن تنمية سيناء تزامنا مع الذكرى الـ 38 لتحريرها أنه انتهى تحدي تحريرها وبدأ تحدي تعميرها، ولا تألو الدولة المصرية جهدا في سبيل تحقيق هذا الهدف ولعلكم تتابعون حجم المشروعات التي تتم الآن على أراضي سيناء والتي تم إنجاز عدد كبير منها لتحقيق عائد اقتصادي وتوفير فرص عمل دائمة لأهالي سيناء، تلك المشاريع مجرد خطوة تتبعها خطوات أخرى، نمضي بها بمعدلات زمنية غير مسبوقة لتنعم أرضها بالتنمية والرخاء، كي تكون جاذبة لتوطين الملايين من المصريين لتحقيق غدا أفضل للأجيال القادمة.
- أبرز محاور خطة تنمية سيناء هى كل من نخل - منطقة رأس النقب – وطابا والتى يمكن استغلالها فى السياحة العالمية المتميزة، ومناطق حرة وتجارة دولية، وخدمات لوجيستية، ومنطقة الإسماعيلية الجديدة والجفجافة وبعداد، والتى يمكن استغلالها فى الصناعات التكنولوجية، والابتكار والبحث والتطوير، والزراعات العضوية، ومشروعات الاستصلاح المتكاملة، والتصنيع الزراعى، وصناعات الرخام».
- بورسعيد - بئر العبد، والذى يضم ميناءً محورياً، وصناعات متوسطة وعالية التكنولوجية، وخدمات المال والأعمال، والسياحة البيئية والثقافية والشاطئية، وخدمات إقليمية، وصيد وصناعات الأسماك، واستصلاح الأراضى، والتصنيع الزراعى غير الملوث.
- السويس - نخل، والذى يتضمن خدمات طرق سريعة وإقليمية، والتجارة، والاستصلاح، والتصنيع الزراعى، والإنتاج الحيوانى، وكذلك منطقة بغداد - العوجة، وتضم صناعات مواد البناء، وصناعات الأسمنت المتكاملة، والصناعات الكيماوية، والتجارة الدولية، والمناطق الحرة، فيما بئر العبد - منطقة العريش - الشيخ زويد - رفح، والتى يمكن إقامة مناطق حرة ولوجيستية، وصناعات غير ملوثة غذائية وطبية، وخدمات مال وأعمال، وإنتاج، وسياحة شاطئية وبيئية، وتجارة دولية، وموانئ ونقل دولى، وخدمات إقليمية.
- نطاق بئر العبد والذى يضم كلاً من رمانة، وبئر العبد، والروضة، والذى يمكن استغلاله زراعياً فى المقام الأول، بالإضافة لمشروعات أخرى، أما النطاق التنموى الثانى؛ فهو الحسنة، ويضم كلاً من العوجة، وبغداد، والجفجافة، ونخل، والذى يرتكز على التنمية الصناعية والتعدينية، فيما أن النطاق التنموى الثالث هو نطاق العريش، ويضم العريش، والشيخ زويد، ورفح، والذى سيتم التركيز فيه على مشروعات للتنمية العمرانية والسياحية.
- تمتلك شمال سيناء 9 مقومات للتنمية، أولها الموقع الجغرافى للمحافظة الذى يمكن أن يستغل كنقطة ارتكاز لتصدير المنتجات الزراعية إلى أوروبا وجنوب شرق آسيا، ووجود كم هائل من الثروات التعدينية والمعدنية المتمثلة فى الرمال السوداء، والكبريت، ومواد البناء.
- هناك 3 مشروعات لتوفير ما يقرب من 3.4 مليار متر مكعب من المياه، بما يساعد فى تحقيق نجاح التنمية بالمحافظة.
- تمثل مدينة العريش القاعدة السكانية الأولى للمحافظة، والتى تمثل نحو 41.2% من جملة سكان المحافظة، كما يمثل السهل الساحلى للبحر المتوسط الثقل السكانى للمحافظة، والذى يتركز فيه نحو 90% من إجمالى سكان المحافظة».
- المنتج السياحى لمحافظة شمال سيناء متميز وفريد، كما أنها قريبة من الأسواق الرئيسية بأوروبا والعالم العربى.
- أهمية ميناء العريش كميناء تجارى، وصيد، والربط غير المباشر بين سيناء والعالم الخارجى، والتى تستوعب 120 ألف طن سنوياً، بما يدعم الميزة التنافسية للموانئ بسيناء.
- المساحة المأهولة من شمال سيناء هى 1588 كيلومتراً مربعاً، وهى ما تعادل 7.2% فقط من إجمالى مساحة المحافظة التى تبلغ 27 ألفاً و564 كيلومتراً، وهو ما ينبغى العمل على زيادته فى المرحلة المقبلة.
- وجود الطفلة البترولية فى شبه جزيرة سيناء، والتى يمكن الحصول على زيت أو غاز منها بالمعالجة، ويمكن حرقها منفردة أو بخلطها بالفحم لتوليد الكهرباء، والتى تتوافر فى أماكن متعددة بشبه جزيرة سيناء، وعلى سواحل البحر الأحمر، ويصل الاحتياطى المحتمل لنحو 5 مليارات طن بترول مكافئ من مخزون مصر الاستراتيجى من الطاقة البترولية
- وجود احتياطات مؤكدة من الفحم فى حقل المغارة قابلة للاستخراج بكمية تبلغ نحو 52 مليون طن، وهى كميات من الممكن خلطها بالطفلة البترولية لتوليد الكهرباء، أو خلطه بفحم مستورد لتحسين خواصه كما أن هناك ثروات طبيعية ثبت توافر احتياطات اقتصادية تسمح بالاستغلال التجارى لها فى شمال سيناء، ومنها الكبريت شرق مدينة العريش باحتياطات مؤكدة 20 مليون طن، والرمال البيضاء فى عدة مناطق بإمكانيات تزيد على 25 مليون طن، مع وجود أماكن لم يتم تقدير احتياطاتها بعد، مع وجود أملاح ممتدة على طول ساحل شمال سيناء وحول بحيرة البردويل فى ملاحات الروضة والعجر والصافية والقطرات وسبيكة، وهى مصادر متجددة.
- وجود كميات من الجبس تزيد على 1.4 مليون طن، وحجر جيرى بإمكانيات تزيد على 600 مليون طن، وهناك إمكانيات غير مقررة بعد، بالإضافة لكميات من الثروات التعدينية الأخرى التى تحتاج لمزيد من إجراء دراسات استكشافية لإمكانية استغلالها، ومن بينها وجود طفلة زيتية بكمية 18.5 مليون طن فى عدة مناطق بشمال سيناء
- الاستخدامات المختلفة لكل من تلك الخامات الموجودة فى نطاق المحافظة وعن المشروعات الزراعية، أشارت الاستراتيجية لوجود قرابة 2 مليون فدان من الأراضى القابلة للزراعة، بينها 400 ألف فدان فى زمام ترعة السلام، و1.659 مليون فدان بسهل وادى العريش.